الدرس الثامن: الإشارة بالسلاح

نشاط

اربط بين حديث أبي هريرة السابق وقوله تعالى (وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً)

لكون الشيطان عدو الإنسان يوسوس له ينزغ بين الناس حتى يوقعهم فيما حرم الله فنهى النبي عن رفع السلاح والإشارة به سواء كان مازحاً أو جاداً حتى لا ينزغ الشيطان في قلبه فيقع المسلم في الحرام.

س1: بين دلالة الحديث على حرص الإسلام على زرع المودة والمحبة بين المسلمين.

أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن مجرد رفع السلاح في وجه المسلم حتى ولو كان مازحاً حتى لا ينزغ الشيطان في قلب المسلم فيقع في الحرام.

س2: علل: تحرم إشارة السلاح إلى الناس في حال الهزل.

حتى لا ينزغ الشيطان في قلب المسلم فيقع في الحرام.

س3: من أي أنواع الذنوب الإشارة بالسلاح إلى الناس؟

إذا كانت الإشارة بها أذية لأخيه المسلم أو تعتمد ذلك فهو كبيرة أما إذا كان مازحاً فهو محرم.