حل أسئلة الدرس الثاني عشر: تفسير سورة البقرة
موضوع الآيات: وصف الله لجزاء المؤمنين وأيضاً عذاب الذين كفروا.
الكلمة | معناها |
ختم الله على قلوبهم | إخبار من الله عن تكبرهم، وإعراضهم عن الاستماع لما دعوا إليه من الحق |
ضع إشارة (صح) أمام الخيار الصحيح فيما يأتي:
العبارة | صحيحة ودلت عليها | صحيحة ولم تدل عليها | غير صحيحة |
القرآن صالح لكل زمان ومكان. | صح | ||
الإيمان بالرسل من صفات المتقين. | صح | ||
علم الغيب الله ورسوله. | صح | ||
نعم القرآن صالح لكل الأزمنة. | صح | ||
الذين يؤمنون بالقرآن يؤمنون ببقية الرسل. | صح | ||
الله لم يلم الرسول الغيب فهو بشر مثلنا. | صح |
يدون الطالب عبارة ينطبق عليها الخيار المشار إليه.
ما سبب عدم انتفاع الكفار بالإنذار؟
الكافر فهو ميت القلب لا يستجيب، فلا يمكنه الانتفاع بالقرآن وبالتالي لا يمكنه الانتفاع بالإنذار.
راجع سورة المؤمنون من (١-١٠)، واستخرج الجامع بينها وبين آيات الدرس.
الآية الخامسة في البقرة مع الآية الأولى في المؤمنين.
قد أفلح المؤمنون اولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون.
بين السور المبتدئة ب (ألم) فيما يأتي:
1- يونس 2- السجدة 3- القصص 4- العنكبوت 5- الفرقان.
السور التي تبدأ ب (الم) هي العنكبوت والقصص.
س١ هل صفات المؤمنين محصورة بما ورد في آيات الدرس؟ بين ذلك.
صفات المؤمنين كثيرة وليست محصورة فمن الصفات التي لم تذكر في الآيات مثلا أنهم يؤمنون بيوم القيامة.
س٢ ما المراد بالمؤمنين في قوله تعالى: (والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك) البقرة: 4؟
أي: يصدقون بما جئت به من الله، وما جاء به من قبلك من المرسلين، لا يفرقون بينهم، ولا يجحدون ما جاؤوهم به من ورائهم.
س٣ اذكر الأمور الغيبية الخمسة التي لا يعلمها إلا الله والواردة في الآية (٣٤) من سورة لقمان.
الغيوب ثلاثة أنواع أولها هو ما لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى مثل ساعة الموت والميلاد والنوع الثاني من الغيب هو ما يطلع الله عليه الأنبياء في سبيل تأكيد رسالتهم والنوع الثالث من الغيب هو ما يظل مجهولاً للناس لفترة مثل معرفة نوع الجنين والتنبؤ بالأرصاد الجوية.
النقاشات