حل أسئلة مراجعة عامة

83. استخدم نظرية الحركة الجزيئية لتفسير تصنيف السوائل والغازات من الموائع؟

تصنف الغازات والسوائل على أنها موائع، بسبب قابليتها للانسياب والانتشار، حيث تتماسك الجسيمات في الحالة السائلة والغازية بقوى تجاذب أضعف من تلك في الحالة الصلبة.

84. استخدم قوى التجاذب بين الجزيئية لتفسير سبب تواجد الأوكسجين في الحالة الغازية عند درجة حرارة الغرفة، بينما يوجد الماء في الحالة السائلة.

جزيئات الأوكسجين غير قطبية، والقوى الوحيدة التي تربط بين جزيئاته هي قوى التشتت الضعيفة، لذا يكون الأوكسجين في الحالة الغازية، بينما يوجد بين جزيئات الماء روابط هيدروجينية وهي أقوى من قوى التشتت، لذا تتجاذب جزيئات الماء بقوة أكبر وتقترب من بعضها مكونة الحالة السائلة، وعليه فإن للماء درجة غليان أعلى.

85. استخدم نظرية الحركة الجزيئية لتفسير لماذا يمكن ضغط الغاز بينما لا يمكن ضغط السائل أو الصلب؟

لأن الجسيمات في الحالة الغازية ينفصل (يتباعد) بعضها عن بعض بصورة أكثر منها في الحالة الصلبة أو السائلة، ولذا يوجد فراغ أكبر بين الجسيمات مما يمكن ضغطها.

86. تساوي كثافة الزئبق عند درجة حرارة 25C وضغط $mmHg$760 (13.50g/mol)، بينما تساوي كثافة الماء عند نفس درجة الحرارة والضغط (1g/mol) فسر هذا الاختلاف، اعتماداً على قوى التجاذب بين الجزيئية ونظرية الحركة الجزيئية.

الروابط الفلزية تربط ذرات الزئبق معاً بقوة أكبر من الروابط الهيدروجينية التي تربط جزيئات الماء معاً، ولذلك تكون ذرات الزئبق أكثر تقارباً من بعضها أكثر من تقارب جزيئات الماء، ولذلك تكون كثافة الزئبق أعلى من كثافة الماء.

87. إذا كان هناك وعاءان متماثلان يحويان الغاز نفسه عند درجة الحرارة نفسها ولكن الضغط في أحدهما ضعف الضغط في الآخر، فما كمية الغاز الموجودة في كل وعاء؟

الوعاء الذي يوجد فيه ضعف الضغط نجد فيه ضعف عدد الجسيمات.

88. عدد ثلاثة أنواع من قوى التجاذب بين الجزيئية.

الروابط الهيدروجينية، قوى التشتت، القوى الثنائية القطبية.

89. عندما تذوب بلورات صلبة من السكر في كوب من الماء يتكون محلول متجانس، بحيث لا يمكن رؤية البلورات، وإذا ترك هذا المحلول عند درجة حرارة الغرفة لعدة أيام فسنلاحظ تكون البلورات في القاع، وعلى جوانب الكوب مرة أخرى، فهل هذا مثال على التجمد؟

لا، التغير الوحيد في الحالة الفيزيائية الذي يحدث هو تبخر الماء السائل لتكوين بخار الماء، يظل السكر دائماً في الحالة الصلبة حتى عند عدم رؤيته وتصبح البلورات كبيرة بدرجة كافية مع الزمن بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة.