حلول الأسئلة
السؤال
علل:
الحل
تسمية جبريل عليه السلام بالروح.
لأنه ينزل بالوحي الذي هو غذاء الأرواح.
لا تنفع الدلائل والبينات في تصديق الكفار.
لأنهم يصرون على الكفر والعناد.
لا يمكن أن يكون القرآن من كهانة الشياطين.
لأنه هدى ونور، والشياطين لا يسعون إلا بالفساد والإضلال، ولأن الشياطين لا تستطيع حمل القرآن وإنزاله، ولا تستطيع الوصول إلى أصل القرآن ومصدره، لأنهم معزولون عن استراق السمع.
مشاركة الحل
الدرس الرابع: تفسير الآيات من (192-212) من سورة الشعراء
(1) علل:
(أ) تسمية جبريل عليه السلام بالروح.
لأنه ينزل بالوحي الذي هو غذاء الأرواح.
(ب) لا تنفع الدلائل والبينات في تصديق الكفار.
لأنهم يصرون على الكفر والعناد.
(ج) لا يمكن أن يكون القرآن من كهانة الشياطين.
لأنه هدى ونور، والشياطين لا يسعون إلا بالفساد والإضلال، ولأن الشياطين لا تستطيع حمل القرآن وإنزاله، ولا تستطيع الوصول إلى أصل القرآن ومصدره، لأنهم معزولون عن استراق السمع.
(2) استنبط من الآيات ثلاثاً من خصائص القرآن الكريم.
أن القرآن كلام الله، نزله على رسوله ﷺ ليكون هداية للخلق، وتحذيراً من العذاب، وأنه نزل بواسطة جبريل عليه السلام، وأنه نزل بلغة عربية واضحة، وأن خبر القرآن موجود في كتب الأنبياء السابقين عليهم السلام، وأن علماء أهل الكتاب يعرفونه.
(3) استدل من الآيات على حكمة الله وعدله بأن لا يعذب أحداً حتى يقيم عليه الحجة.
قال تعالى: (وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون).