علل لما يأتي:

تسمية يوم القيامة بـ (يوم الجمع).

لأنه اليوم الذي يجمع فيه الله الأولين والآخرين في صعيد واحد للحساب والجزاء.

تسمية يوم القيامة بـ (يوم التغابن).

لأنه اليوم الذي يظهر فيه غبن الكافر وخسارته بتركه الإيمان.

الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب.

للتسليم بأمر الله والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة.

الدرس السابع: تفسير الآيات من (9 - 11) سورة التغابن

نشاط:

الصبر على المصيبة التي قد تحل بالإنسان صفة لا يقوم بها إلا من رزق الإيمان بالله واليوم الآخر، فما الأمور التي تعين على الصبر على المصيبة؟ شارك زملاءك في المجموعة مع ذكر بعض هذه الأمور.

• الإيمان بالقضاء والقدر.
• التأسي بأهل الصبر والعزائم.
• معرفة حقيقة الحياة الدنيا وأنها دار ابتلاء لا دار نعيم.

س١: علل لما يأتي:

أ. تسمية يوم القيامة بـ (يوم الجمع).

لأنه اليوم الذي يجمع فيه الله الأولين والآخرين في صعيد واحد للحساب والجزاء.

ب. تسمية يوم القيامة بـ (يوم التغابن).

لأنه اليوم الذي يظهر فيه غبن الكافر وخسارته بتركه الإيمان.

ج. الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب.

للتسليم بأمر الله والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة.

س٢: بين معاني الكلمات الآتية: (التغابن - مصيبةٍ - يهد قلبه).

التغابن: من الغبن وهو النقص.

مصيبة: بلية، ومكروه.

يهد قلبه: يدل قلبه ويرشده.

س٣: استدل من الآيات على كل من الآتي:

أ. أهل الجنة مقيمون في الجنات أبداً، لا يموتون ولا يخرجون منها.

قال تعالى: (ومن يؤمن بالله ويعمل صالحاً يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً).

ب. كل مصيبة يصاب بها الإنسان في نفسه أو ماله أو ولده، هي بقضاء الله وقدره.

قال تعالى: (ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله).

ج. من يصدق بالله يوفقه للتسليم بأمره والرضا بقضائه.

قال تعالى: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه).