مثل لكل مما يأتي:

خيار الغبن.

اشترى خالد من عمر سيارة بعشرين ألف من الريالات فحين أن سعرها المعتاد هو عشرة آلاف مع عدم علم خالد بسعرها الحقيقي.

الادخار.

اشترى مهند طناً من التمر في وقت الرخص لبيعها في شهر رمضان.

الاحتكار.

اشترى أحد التجار بعض البهائم في وقت غلاء وشح في السلعة ثم باعها بسعر مرتفع مستغلاً بذلك حاجة الناس.

البطاقات السلعية مسبقة الدفع.

البطاقات السلعية: مثل بطاقات شحن الهاتف والإنترنت المسبوقة الدفع.

التقويم

1- اكتب مفهوماً من إنشائك لكل مما يأتي:

أ- خيار الغبن.

هو أن يشتري من ثمنه بأكثر من ثمنه المعتاد أو بيعه بأقل من ثمنه المعتاد مع الجهل بالثمن المعتاد.

ب- الادخار.

الادخار نوعان:

• النوع الأول ادخار التجار: هو حبس التاجر سلعته عن السوق وقت الرخص مع عدم حاجة الناس إليها لبيعها في وقت الغلاء عند احتياج الناس بها،
• النوع الثاني: ادخار الأفراد وهو: هو توفير الشخص المال الفاضل عن حاجته الحاضرة لحاجة يتوقعها في المستقبل له ولمن يعول من زوجة وأبناء وغيرهم.

ج- الاحتكار.

هو حبس السلعة عن الناس مع حاجتهم إليها ليزداد الطلب عليها ثم بيعها بسعر مرتفع.

د- الاستصناع.

هو عقد على صناعة ما موصوفة في الذمة.

ه- عقد التوريد.

هو عقد على توريد سلعة ما، موصوفة بثمن معين.

2- قارن بذكر أوجه الشبه والاختلاف بين الاحتكار والادخار.

3- مثل لكل مما يأتي:

أ- خيار الغبن.

اشترى خالد من عمر سيارة بعشرين ألف من الريالات فحين أن سعرها المعتاد هو عشرة آلاف مع عدم علم خالد بسعرها الحقيقي.

ب- الادخار.

اشترى مهند طناً من التمر في وقت الرخص لبيعها في شهر رمضان.

ج- الاحتكار.

اشترى أحد التجار بعض البهائم في وقت غلاء وشح في السلعة ثم باعها بسعر مرتفع مستغلاً بذلك حاجة الناس.

د- البطاقات السلعية مسبقة الدفع.

البطاقات السلعية: مثل بطاقات شحن الهاتف والإنترنت المسبوقة الدفع.

4- لخص حالات بيع الثمار والزروع مع بيان حكم كل حالة منها.

لبيع الثمار وهي على شجرها أو الحب في سنبله ثلاث حالات:

الحالة الأولى: أن يبيع الثمر قبل أن يبدو صلاحها مع أصلها أو الزرع قبل أن يشتد حبه مع أصله.

حكمه: جائز لأن الثمر تابع للشجر والزرع تابع للأرض.

الحالة الثانية: أن يبيع الثمر مستقل بعد أن يبدو صلاحه أو بيع الحب مستقلاً بعد اشتداده.

حكمه: جائز والدليل مفهوم من حديث ابن عمر رضي الله عنه.

الحالة الثالثة: بيع الثمر قبل أن يبدو صلاحه منفرداً عن أصله أي دون الشجر أو بيع الزرع قبل اشتداد حبه منفرداً عن أصله أي دون الأرض.

حكمه: محرم لحديث ابن عمر.