أصنف الأجزاء القصصية التالية لأحدد ما يصلح أن يكون بداية للقصة أو وسطها أو نهايتها:

أ- واستمر القتال بين الجانبين حتى تمت السيطرة لعبد العزيز ورجاله وأمنوا رجال القلعة على أرواحهم وخرج المنادي ينادي في الرياض قائلاً: إن الملك لله ثم لعبد العزيز.

نهاية القصة.

ب- نهاية القصة كان الركب يتهادى بين الكثبان الرملية المتناثرة هنا وهناك والأرض جرداء إلا من لونها الذهبي العير قد كلت من طول المسير السكون يخيم على المجموعة والشمس في اصفرارها الأخير وحرارة الصحراء بدأت تخف لتعلن قدوم الليل بقمره الصغير فلم يمض على بزوغه سوى أربعة أيام، بدأ الرجال يشعرون بالاطمئنان وهم يقتربون من الرياض كان عددهم ثلاثة وستين رجلاً يأتمرون بأمر فتى شامخ.

بداية القصة.

ج- انطلق السبعة نحو البلدة الغارقة في نوم عميق لم يجدوا صعوبة في دخولها لأن أسوارها مهدمة لم يبق منها سوى المصمك استطاع السبعة أن يدخلوا بيتاً مجاوراً لبيت ابن عجلان في جو مشحون بالحيطة والترقب فأمن المكان لرجاله هناك ثم أرسل عبد العزيز ابن جلوي وأخاه فهذا لاستدعاء بقية الرجال، مع أخيه محمد إلى البيت المكان الذي تركوا فيه بقية الرجال تحرك ابنا جلوي إلى بقية الرجال وسارا في حذر شديد حتى وصلا.

وسط القصة.

إستراتيجية الكتابة: الفن الكتابي (كتابة قصة فنية قصيرة)

التهيئة:

أسترجع ما سبق دراسته لأصمم خريطة معرفية تتضمن عناصر القصة ومهاراتها الفنية.

1. أقرأ الجزء القصصي أمامي ثم أكمل الفراغات أدناه:

قضى عبدالعزيز ورجاله بقية الليل في ذلك المكان في انتظار بزوغ فجر الخامس من شوال، وبدأت الحركة تدب في البيوت الطينية المُلاصقة لبيت ابن عجلان، فصلى عبدالعزيز ورفاقه الفجر منتظرين الشروق في لهفة، وبينما هم كذلك فتح باب القلعة المصمك) وخرج ابن عجلان ومعه عَشَرةً من رجاله.

• نوع القصة: قصة تاريخية حقيقية.
• الفكرة الأساسية التي تدور حولها: استرداد الرياض.
• الزمان الذي حدثت فيه: ليلة الخامس من شوال إلى بزوغ الفجر.
• المكان الذي وقعت فيه: عند قلعة ابن عجلان (المصمك).
• من الشخصيات الواردة فيها: عبد العزيز ورجاله وابن عجلان وعشرة ومن رجاله.

2. أرتب الأحداث التالية في شكل قصة مترابطة بوضع الرقم المناسب أمامها:

- كان الجوع والتعب قد أخذا من الرواحل كل مأخذ ولكن الرجال ما كانوا يفكرون في جوع أو تعب فأمامهم أمر جلل. 3

- التفت إلى من خلفه قائلاً: ليبق محمد أخي ومعه الرجال هنا وسأذهب أنا ومعي سبعة من الرجال لنستطلع الأمر. 4

- نزل والظلام يلف المكان من كل جانب. 2

- التفت الفتى إلى رجاله وأشار بيده أن مكان الإناخة هنا. 1

- ثم اكد عليهم ألا يتحركوا حتى يرسل إليهم. وقبل تحركه عليهم إلى الرياض أخذ يتأمل المكان جيداً. 5

3. أضع عند كل جزء قصصي مما يلي نوع الوصف الذي يناسبه:

(وصف المشاهد وصف الأحداث وصف الشخصيات).

أ- وسرح بخياله بعيداً خلف تلك المنازل الطينية التي تبدو مثل الأشباح تذكر طفولته وهو يركض في تلك الأزقة الضيقة تحفه الرعاية الأبوية وتذكر يوم مر من هنا مع والده وإخوته وهام في الصحراء زماناً يوم متنقلاً بين عرب العجمان قبل أن يستقر مقامهم في الكويت وتذكر الصيف من العام الماضي، حينما دخل الرياض ظافراً واضطر للانسحاب بعد هزيمة جيش مبارك الصباح أمام ابن الرشيد.

وصف الأحداث.

يأتمرون بأمر فتى شامخ على راحلته في المقدمة تكاد تخط الأرض لطوله الفارع وجسمه الصحيح فقد كان عريض المنكبين مهیب الطلعة وكانت عيناه تتوقدان ذكاءً ونبوغاً قسمات وجهه تدل على السماحة والبشاشة رغم كل شيء.

وصف الشخصيات.

كان الركب يتهادى بين الكثبان الرملية المتناثرة هنا وهناك والأرض جرداء إلا من لونها الذهبي العير قد كلت من طول المسير السكون يخيم على المجموعة والشمس في اصفرارها الأخير وحرار الصحراء بدأت تخف إلخ.

وصف المشاهد.

نشاط شفهي:

4. أقرأ الحوارات المعطاة ثم أحدد المتحاورين وموضوع الحوار:

• المتحاورين: محمد وابنا جلوي.
• موضوع الحوار: الاطمئنان عن الأمور ومعرفة حال عبد العزيز.
• المتحاورين: عبد العزيز وزوجة ابن عجلان.
• موضوع الحوار: معرفة مكان ابن عجلان.

نشاط شفهي:

5. أصنف الأجزاء القصصية التالية لأحدد ما يصلح أن يكون بداية للقصة أو وسطها أو نهايتها:

أ- واستمر القتال بين الجانبين حتى تمت السيطرة لعبد العزيز ورجاله وأمنوا رجال القلعة على أرواحهم وخرج المنادي ينادي في الرياض قائلاً: إن الملك لله ثم لعبد العزيز.

نهاية القصة.

ب- نهاية القصة كان الركب يتهادى بين الكثبان الرملية المتناثرة هنا وهناك والأرض جرداء إلا من لونها الذهبي العير قد كلت من طول المسير السكون يخيم على المجموعة والشمس في اصفرارها الأخير وحرارة الصحراء بدأت تخف لتعلن قدوم الليل بقمره الصغير فلم يمض على بزوغه سوى أربعة أيام، بدأ الرجال يشعرون بالاطمئنان وهم يقتربون من الرياض كان عددهم ثلاثة وستين رجلاً يأتمرون بأمر فتى شامخ.

بداية القصة.

ج- انطلق السبعة نحو البلدة الغارقة في نوم عميق لم يجدوا صعوبة في دخولها لأن أسوارها مهدمة لم يبق منها سوى المصمك استطاع السبعة أن يدخلوا بيتاً مجاوراً لبيت ابن عجلان في جو مشحون بالحيطة والترقب فأمن المكان لرجاله هناك ثم أرسل عبد العزيز ابن جلوي وأخاه فهذا لاستدعاء بقية الرجال، مع أخيه محمد إلى البيت المكان الذي تركوا فيه بقية الرجال تحرك ابنا جلوي إلى بقية الرجال وسارا في حذر شديد حتى وصلا.

وسط القصة.

نشاط شفهي:

6. أ. أصف الملك عبد العزيز رحمه الله متحدثاً عن شجاعته وإقدامه مع الاستعانة بالجزء القصصي المعروض:

استرد الملك عبد العزيز ملك أجداده وآبائه وكان عمل بطولي اعتمد بعد توفيق الله على شجاعته وإقدامه الذي قام به مع رجاله لاسترداد الرياض حيث كان شجاعاً مقداماً إلى درجة كبيرة فلا يتردد في خوض المعارك إذا اضطر لها مهما كانت قوة خصمه وعدده وعدته.