حلول الأسئلة

السؤال

أبين حكم الخوف من المواقف الآتية:

الحل

الموقف نوع الخوف
خاف من الميت أن يضره خوف من غير الله
سمع صوتاً مزعجاً فخاف منه خوف طبيعي
ترك الكذب خوفاً من الله خوف من الله

مشاركة الحل

الدرس الثاني: الخوف والرجاء

الدرس الثاني: الخوف والرجاء

نشاط 1

حدد نوع الخوف في الأمثلة التالية:

الخوف من الأصنام خوف من غير الله
الخوف من الأموات خوف من غير الله
الخوف من الأسد خوف طبيعي
الخوف من الحريق خوف طبيعي

نشاط 2

أبين حكم الخوف من المواقف الآتية:

الموقف نوع الخوف
خاف من الميت أن يضره خوف من غير الله
سمع صوتاً مزعجاً فخاف منه خوف طبيعي
ترك الكذب خوفاً من الله خوف من الله

التقويم

1. ما جزاء الخوف من الله تعالى؟ اذكر الدليل.

أنه يدخله الجنة، قال تعالى: (ولمن خاف مقام ربه جنتان)

2. أعدد ثلاثة من الأمور التي تساعد على الخوف من الله تعالى.

  • فهم معاني أسماء الله تعالى وصفاته كالعلي والسميع والبصير.
  • تذكر مراقبة الله للعبد في كل زمان ومكنان.
  • معرفة ما أنزل الله من العقوبات بمن عصاه.

3. ما الفرق بين الرجاء النافع والرجاء الكاذب؟

الرجاء النافع: هو الذي يكون مصحوب بالعمل الصالح لله تعالى وأما الرجاء الكاذب: فهو الذي يكون بدون عمل.

مشاركة الدرس

السؤال

أبين حكم الخوف من المواقف الآتية:

الحل

الموقف نوع الخوف
خاف من الميت أن يضره خوف من غير الله
سمع صوتاً مزعجاً فخاف منه خوف طبيعي
ترك الكذب خوفاً من الله خوف من الله

الدرس الثاني: الخوف والرجاء

الدرس الثاني: الخوف والرجاء

نشاط 1

حدد نوع الخوف في الأمثلة التالية:

الخوف من الأصنام خوف من غير الله
الخوف من الأموات خوف من غير الله
الخوف من الأسد خوف طبيعي
الخوف من الحريق خوف طبيعي

نشاط 2

أبين حكم الخوف من المواقف الآتية:

الموقف نوع الخوف
خاف من الميت أن يضره خوف من غير الله
سمع صوتاً مزعجاً فخاف منه خوف طبيعي
ترك الكذب خوفاً من الله خوف من الله

التقويم

1. ما جزاء الخوف من الله تعالى؟ اذكر الدليل.

أنه يدخله الجنة، قال تعالى: (ولمن خاف مقام ربه جنتان)

2. أعدد ثلاثة من الأمور التي تساعد على الخوف من الله تعالى.

  • فهم معاني أسماء الله تعالى وصفاته كالعلي والسميع والبصير.
  • تذكر مراقبة الله للعبد في كل زمان ومكنان.
  • معرفة ما أنزل الله من العقوبات بمن عصاه.

3. ما الفرق بين الرجاء النافع والرجاء الكاذب؟

الرجاء النافع: هو الذي يكون مصحوب بالعمل الصالح لله تعالى وأما الرجاء الكاذب: فهو الذي يكون بدون عمل.