حلول الأسئلة
السؤال
أصنف الأفكار الآتية إلى (رئيسة، فرعية، ضمنية):
الحل
- الإسلام يدعو إلى مخالطة الناس مع الصبر على أذاهم. (رئيسة)
- المتحابون بجلال الله في ظل عرشه. (فرعية)
- شروط اختيار الصحبة الكريمة. (فرعية)
- اهتمام الإسلام بأن تكون شعائره ملتقى للمسلمين. (ضمنية)
مشاركة الحل
نص الاستماع: اختيار الأصدقاء
التهيئة:
وفى، مَنْ، وَاجعل، لِصديقِهِ، صَديقَكَ.
أشارك من بجواري في ترتيب الكلمات السابقة، لأكمل شطر البيت الشعري التالي:
يقول أبو العتاهية:
واجعل صديقك من وفى لصديقه واجعل رفيقك حين تنزل من يرع.
أستمع للنص ثم أجيب:
أولاً: 1. أبين شروط اختيار الصحبة الكريمة:
- أن تتبرأ الصحبة من الأغراض.
- أن تَخلُص الصحبة لوجه الحق.
- أن تولد وتكبر في طريق الإيمان والإحسان.
2. أوضح رأيي حول شروط اختيار الصحبة الكريمة التي وردت في النص من حيث شمولها لكل شروط الصحبة، مع التعليل لما أقول:
- الرأي: اشتملت هذه الشروط على كل شروط الصحبة الصالحة.
- التّعليل: لأن الإخلاص والإيمان والإحسان يدلان على كل الخصال المطلوب تحققها في الصحبة.
3. أدون ما لاحظته حول موقف الإسلام من مخالطة الناس، مع الاستعانة بالأسئلة المكتوبة.
أسأل نفسي
س1: هل يدعو الإسلام إلى مخالطة الناس؟
نعم.
س2: هل يوصي الإسلام من يخالط الناس بشيءٍ معين؟
نعم، بالصبر على أذاهم.
ثانياً: 1. أصنف الأفكار الآتية إلى (رئيسة، فرعية، ضمنية):
1- الإسلام يدعو إلى مخالطة الناس مع الصبر على أذاهم. (رئيسة)
2- المتحابون بجلال الله في ظل عرشه. (فرعية)
3- شروط اختيار الصحبة الكريمة. (فرعية)
4- اهتمام الإسلام بأن تكون شعائره ملتقى للمسلمين. (ضمنية)
2. أستمع لوجهات نظر بعض زملائي في الصف حول موضوع اختيار الأصدقاء، ثم أعيد صياغة إحدى الأفكار المطروحة شفهياً.
عند اختيار الصديق لا بد من البحث عن غاية سامية من الصداقة فالصداقة القائمة على حب الخير والإيثار للصديق هي بحق صداقة قائمة على قاعدة ثابتة وأصل متين.