تحية للشباب
ثانياً: 1. إلى من يوجه الشاعر تحيته؟
إلى شباب قومه الأباة المتخلقين بأخلاق الإسلام.
2. من الذين حجب الشاعر عنهم التحية؟ ولم فعل ذلك؟
الذين أساءوا إلى الوطن بسبب اساءتهم.
أنمي لغتي:
ثانياً: أكمل الفراغات بكلمات مناسبة من النص، مع الاستفادة من المثال المعطى:
1. مجتمع رأس العضد والكتف: مناكب.
2. المراقي الصعبة من الجبال: العقاب.
3. عيوب: مثالب.
4. برج من أبراج السماء: الجوزاء.
ثالثاً: أختار المعنى المناسب كما ورد في النص للكلمات الآتية على غرار المثال:
(3) فجاوزا من (جاز):
1- جاز القول: قبل ونفذ.
2- جاز العقد: نفذ ومضى على الصحة.
3- جاز الموضع: سار فيه وقطعه.
(2) حَلَّق:
1- حَلَّق القمر: صارت حوله دائرة.
2- حَلَّق الطائر: ارتفع في طيرانه واستدار.
3- حَلَّق الإناء: بلغ ما فيه حلقه.
أفهم وأحلل:
أولاً: أتعاون مع مجموعتي مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (1-4) للإجابة عما يلي:
يقول الشاعر: (وأبصر فيهم العجب العجابا):
1. عن أي شيء يعبر بقوله: (العجب العجابا)؟
جدهم ونشاطهم وطموحهم وعزمهم.
2. هل العجب له جسم، أم أنه إحساس؟
إحساس.
3. هل يبصر الشاعر العجب في الشباب، أم في أعمال الشباب؟
في أعمالهم.
ثانياً: أتعاون مع مجموعتي مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (5-7) للإجابة عما يلي:
يقول الشاعر: (ترى في كل عاصمة شهاباً):
1. ما معنى (شهاباً)؟
نجم مضيء أو شعلة ساطعة.
2. ما الصورة التي نتخيلها من هذا التعبير؟
صور الشباب بالنجوم المضيئة أو الشعلات الساطعة.
3. ما المعنى الذي تعبر عنه هذه الصورة؟
نشاط الشباب وأعمالهم المضيئة.
4. ما اللفظ الذي له أثر أكبر في هذا المعنى؟
شهاباً.
ثالثاً: أتعاون مع من بجواري مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (8-10) للقيام بما يلي:
1. المشاركة في إكمال الناقص من الأفكار:
- همة الشباب العالية ترتفع بأعمالهم.
- الهمة العالية: تسهل الصعاب.
- همة الشباب العالية تحفز رجاءنا في التقدم.
2. تلخيص الأفكار السابقة في حدود سطر.
رجاؤنا في همة الشباب العالية التي ترتفع بأعمالهم وتسهل الصعاب.
3. اختصار التلخيص السابق في عنوان مناسب.
ما أجمل عزم الشباب!
4. أتأمل قول الشاعر: فيا عزم الشباب.... إلى آخر أبيات المجموعة الثالثة للإجابة عما يلي:
أ. هل قصد الشاعر أن ينادي عزم الشباب؟
لا.
ب. هل له قصد آخر؟ مع التوضيح.
نعم، يقصد وصفه والدعاء له.
ج. ما قيمة التعبير السابق في نقل فكرة وشعور الشاعر؟
نداء العزم يدل على إعجاب الشاعر به.
د. صياغة تعبير مشابه لما سبق.
فيا أمل الساعين إذا تعالى سلمت دوماً فأنت معين على الصعاب.
أتذوق:
أولاً: أكمل الناقص مما يلي:
فيما عزم الشباب إذا تعالى وحلق صاخبا يطوي السحابا
1. الشاعر معجب بازدياد علو عزم الشباب، ولذلك نجد القيمة الكبيرة للفظ (حلق) في المعنى، فالتحليق لا يكون إلا (بعلو) مكان الذي يقوم به.
2. ومثل ما سبق نجده في قوله: (وذلَّلَ دون ما يرجو العقابا ).
فالشاعر يعبر عن تهوين العزم للصعاب في طريق الآمال، ولذلك نجد القيمة الكبيرة للفظ (ذلل) في المعنى، حيث لا يكون التذليل إلا بقوة من يقوم به.
ثانياً: أصف الصور التي أتخليها في قول الشاعر:
فيا عزم الشباب إذا تعالى وحلق صاخبا يطوي السحابا.
وهز مناكب الجوزاء هزاً وذلل دون ما يرجو العقابا.
صور الشاعر عزم الشباب بطير يتعالى ويحلق ويصخب ويهز مناكب الجوزاء ويمهد عقبات الطريق وصور الجوزاء إنساناً له مناكب وصور الصعاب والمشكلات بالعقبات التي تُمهد.
ثالثاً: أستخرج من النص تركيبا أعجبني.
مناكب الجوزاء.