إستراتيجية مهارة التحدث: التحاور مع مجموعة داخل الصف
التهيئة:
1. املأ الأشكال الفارغة بما يناسبها من وجهة نظري:
2. املأ الفراغات الآتية:
أ. عناصر الاتصال في المواقف السابق هي:
- المرسل (المتحدث).
- المستقبل (المستمع).
- الرسالة (الموضوع).
ب. الفن التواصلي في الموقف السابق هو:
الحوار.
أولاً:
2. أعيد مع من بجواري تمثيل مقطع من البرنامج السابق، مع مراعاة آداب الحوار التي درستها ثم أدون ملحوظاتي في الجدول المعطى:
نشاط صفي متروك للطالب.
ثانياً: 1. أقرأ العبارة الآتية، ثم أجيب عن المطلوب:
يقضي أكثر الشباب جل أوقاتهم في التعامل مع الجوالات أو السيارات أو المواقع الالكترونية أو غير ذلك، مما يحزن القلب ويكدر الخاطر.
أ. أحدد لمحاوري النقاط التي أود طرحها عليه حول ما سبق، ثم أصوغ أسئلة مناسبة لها على غرار المثال:
النقاط (محاور الموضوع) | الأسئلة |
قضاء الشباب أوقاتهم بالجوالات. | لماذا يقضي الشباب أوقاتهم بالجوالات؟ |
قضاء الشباب أوقاتهم بالسيارات. | لماذا يقضي الشباب أوقاتهم بالسيارات؟ |
قضاء الشباب أوقاتهم بالمواقع الالكترونية. | لماذا يقضي الشباب أوقاتهم بالمواقع الالكترونية؟ |
ب. أتوقع من الشباب أن يجيبوا عن الأسئلة السابقة بما يلي، ثم أحاول إقناعهم:
-
أليس من حقنا أن نستمتع بهذه المرحلة من عمرنا كما يحلو لنا؟
-
لقد تغيرت الظروف والأحوال في عصرنا الجديد، فما كان مناسباً لكم لم يعد مناسباً لنا اليوم.
-
هل تريد أن تكون حياتنا كلها جداً وعملاً لا هزل فيها ولا ضحك؟
إجابات أخرى أتوقعها من الشباب:
- ليس لدينا شيء آخر نفعله في وقت فراغنا.
- الجميع يفعل مثلنا وليس نحن فقط.
- نجد المعلومات التي نريدها في المواقع الالكترونية بسهولة دون الحاجة إلى العناء والبحث عنها في الكتب أو غيرها.
2. أتبادل الأدوار مع مجموعتي في تنفيذ ما يلي:
أ. أتوقع مع محاوري طلب استيضاح النقاط الآتية:
-
التأثير الإيجابي لارتياد الشباب المقاهي.
-
التعدي على حرية الآخرين برفع صوت المذياع أو أجهزة التسجيل عالياً في المنزل، أو في أثناء قيادة السيارات.
ب. كيف سأقنعهم فيما سبق؟
عن طريق المحاورة، وطرح نقاش مفتوح يننا.
ج. أتوقع من محاوري طرح أمثلة أخرى عن استهلاك الوقت بطريقة سيئة، ثم أناقشه فيها:
- مضايقة الآخرين في الطرقات والأسواق والحدائق.
- قراءة القصص والمجلات الهدامة أخلاقياً أو فكرياً.
- إتلاف بعض المرافق المدرسية أو الحكومية (كسر النوافذ، تحطيم المقاعد، ...).
- مشاهدة القنوات الهدامة أخلاقياً أو فكرياً.
- التجمع مع أصحاب السوء وقضاء الوقت معهم.
ثالثاً: أستعين بالرمزين :) و:( في تصنيف الأفكار المعطاة إلى ما يُستحسن وما لا يُستحسن، مع التعليق شفهياً:
-
الصداقة في جوهرها الأصيل تحسب بالأرقام لا بالأفعال. :(
-
الشاب لا بد أن يحرص على اكتساب العلم والمعرفة لأننا في عصر التنافس بالعقول والأفكار. :)
-
من السخرية أن نستمع لحديث الكبار عن جمال الماضي وما فيه وننسى جمال المستقبل. :(
-
الشباب مرحلة مليئة بالحياة فإذا ضحك الشاب ضحك عالياً وإذا طمح جمح ولا يبالي بشيء. :(
-
تحديد أهدافنا يساعدنا نحن الشباب على تحقيق ما نطمح إليه لخدمة ديننا ووطننا. :)
-
الحياة تصبح أجمل إذا تعلمنا من تجاربها ولم نتوقف فيها عن العمل الصالح. :)