يربط الطلبة بين توزع السكان وفقاً للتضاريس والعوامل الطبيعية من حيث جودة الحياة.

1. الأفضل: ذات المناخ المعتدل: سهولة التكيف معها، انها غير مكلفة اقتصادياً، تنوع المحصولات الزراعية فيها.
2. الأسوأ: ذات المناخ القاسي: قلة الأمطار وقلة المحصولات الزراعية، انها مكلفة اقتصادياً (الحاجة للتبريد والتدفئة)، صعوبة التكيف معها (ارتفاع الحرارة أو شدة البرودة).

الدرس الثالث والعشرون: توزع السكان (العوامل الطبيعية: المناخ والموارد)

أ- يضع الطلبة علامة (✔︎) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (✖) أمام العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:

1- تزداد الكثافة السكانية في المناطق القطبية. (✖)

2- تقل الكثافة السكانية في الصحاري الحارة. (✔︎)

3- يبتعد الإنسان عن المناطق الاستوائية بسبب ارتفاع رطوبة الجو. (✔︎)

ب- يربط الطلبة بين توزع السكان وفقاً للتضاريس والعوامل الطبيعية من حيث جودة الحياة.

1- الأفضل: ذات المناخ المعتدل: سهولة التكيف معها، انها غير مكلفة اقتصادياً، تنوع المحصولات الزراعية فيها.

2- الأسوأ: ذات المناخ القاسي: قلة الأمطار وقلة المحصولات الزراعية، انها مكلفة اقتصادياً (الحاجة للتبريد والتدفئة)، صعوبة التكيف معها (ارتفاع الحرارة أو شدة البرودة).

أ- يفكر الطلبة في تعليل ما يأتي:

1- قلة السكان في منطقة شمال ألاسكا.

لأنها من المناطق الباردة، حيث تنخفض درجة الحرارة عن درجة التجمد بكثير لذا تقل الكثافة السكانية فيها.

2- زيادة أعداد الوافدين لمدينة الظهران في المملكة العربية السعودية.

لأنها مدينة صناعية تتوافر فيها فرص العمل والوظائف والمهن.

3- زيادة كثافة السّكان في المناطق ذات التربة الخصبة.

لقيام حرفة الزراعة في هذه المناطق والتي تحتاج لقدر كبير من العمالة.

ب- يقدم الطلبة مقترحاً للإفادة من الموارد الطبيعية المتجددة في مدينتهم:

استخدام حركة المياه والرياح لإنتاج الطاقة بدلاً من الاعتماد على النفط ومشتقاته.