حلول الأسئلة

السؤال

ماذا تستنتج من هذا الموقف؟

الحل

  1. حرص عثمان على نيل الأجر والثواب من الله.
  2. شدة كرم عثمان بن عفان رضي الله عنه.
  3. كان يتصف بالرحمة والرأفة بالمسلمين.

مشاركة الحل

الدرس الرابع: الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه

الدرس الرابع

النشاط الأول

مرّ في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه وقتٌ صعبٌ لقلة الزرع والماء وعندما وصلت قافلة من مئة جمل محمّلة بالأغذية لعثمان بن عفان رضي الله عنه حاول التجار شراءها بأغلى الأثمان فقال لهم عثمان: هناك من زادني في ذلك لقد جعلتُها صدقة للمسلمين في سبيل الله.

ماذا تستنتج من هذا الموقف؟

  1. حرص عثمان على نيل الأجر والثواب من الله.
  2. شدة كرم عثمان بن عفان رضي الله عنه.
  3. كان يتصف بالرحمة والرأفة بالمسلمين.

النشاط الثاني

بالرجوع إلى مصادر التعلم يذكر الطلبة قصة للدلالة على حياء الخليفة عثمان رضي الله عنه.

عن عائشة رضي الله عنها قالت "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعاً في بيتي كاشفاً عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد: ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلمّا خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتم له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال: (ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة).

مشاركة الدرس

السؤال

ماذا تستنتج من هذا الموقف؟

الحل

  1. حرص عثمان على نيل الأجر والثواب من الله.
  2. شدة كرم عثمان بن عفان رضي الله عنه.
  3. كان يتصف بالرحمة والرأفة بالمسلمين.

الدرس الرابع: الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه

الدرس الرابع

النشاط الأول

مرّ في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه وقتٌ صعبٌ لقلة الزرع والماء وعندما وصلت قافلة من مئة جمل محمّلة بالأغذية لعثمان بن عفان رضي الله عنه حاول التجار شراءها بأغلى الأثمان فقال لهم عثمان: هناك من زادني في ذلك لقد جعلتُها صدقة للمسلمين في سبيل الله.

ماذا تستنتج من هذا الموقف؟

  1. حرص عثمان على نيل الأجر والثواب من الله.
  2. شدة كرم عثمان بن عفان رضي الله عنه.
  3. كان يتصف بالرحمة والرأفة بالمسلمين.

النشاط الثاني

بالرجوع إلى مصادر التعلم يذكر الطلبة قصة للدلالة على حياء الخليفة عثمان رضي الله عنه.

عن عائشة رضي الله عنها قالت "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعاً في بيتي كاشفاً عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد: ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلمّا خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتم له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال: (ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة).