حلول الأسئلة

السؤال

هل عبدت الأمم السابقة الأولياء والصالحين؟ وكيف وقع ذلك؟

الحل

نعم عبدتها كان في قوم نوح عليه السلام رجال صالحون فلما ماتوا صور قومهم لهم الصور ونصبوها في مجالسهم ليتذكروهم ويقتدوا بهم في العبادة ثم تلاعب بهم الشيطان حتى عظموا هذه الصور وعبدوها من دون الله تعالى.

مشاركة الحل

الدرس السادس: مكانة الأولياء والصالحين والتحذير من الغلو فيهم

الدرس السادس مكانة الأولياء والصالحين والتحذير من الغلو فيهم

النشاط

بالتعاون مع مجموعتي أكتب في الجدول التالي الواجب على المسلم نحو كل من:

الأنبياء والملائكة والأولياء والصالحين.

النوع الواجب لهم
الأنبياء عليهم السلام الإيمان بهم وتصديق رسالتهم ومحبتهم دون الغلو فيهم.
الملائكة عليهم السلام الإيمان بوجودهم وأعمالهم وصفاتهم دون الغلو فيهم.
الأولياء والصالحون محبتهم وموالاتهم دون تعظيمهم أو الغلو فيهم.

التقويم

(1) من الذي يستحق أن يطلق عليه اسم ولي؟ وما صفاته؟ مع الدليل.

كل مؤمن تقي صفاتهم: الإيمان والتقوى.

الدليل قول الله تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون} يونس.

(2) أوضح كيف تكون عبادة الأولياء والصالحين مبيناً بطلان عبادتهم.

تكون عبادتهم بدعائهم والاستغاثة بهم وتقديم الذبائح والنزور لهم.

بيان بطلان عبادتهم:

  1. الأولياء والصالحين يعبدون الله تقرباً إليه فكيف تطلب القربة إلى الله منهم.
  2. أنهم مملوكون لله تعالى وليس لهم من الملك شيء.
  3. أنهم لا ينفعون أنفسهم ولا يضرون وليس لهم شيء من خصائص الربوبية أو الألوهية.

(3) هل عبدت الأمم السابقة الأولياء والصالحين؟ وكيف وقع ذلك؟

نعم عبدتها كان في قوم نوح عليه السلام رجال صالحون فلما ماتوا صور قومهم لهم الصور ونصبوها في مجالسهم ليتذكروهم ويقتدوا بهم في العبادة ثم تلاعب بهم الشيطان حتى عظموا هذه الصور وعبدوها من دون الله تعالى.

مشاركة الدرس

السؤال

هل عبدت الأمم السابقة الأولياء والصالحين؟ وكيف وقع ذلك؟

الحل

نعم عبدتها كان في قوم نوح عليه السلام رجال صالحون فلما ماتوا صور قومهم لهم الصور ونصبوها في مجالسهم ليتذكروهم ويقتدوا بهم في العبادة ثم تلاعب بهم الشيطان حتى عظموا هذه الصور وعبدوها من دون الله تعالى.

الدرس السادس: مكانة الأولياء والصالحين والتحذير من الغلو فيهم

الدرس السادس مكانة الأولياء والصالحين والتحذير من الغلو فيهم

النشاط

بالتعاون مع مجموعتي أكتب في الجدول التالي الواجب على المسلم نحو كل من:

الأنبياء والملائكة والأولياء والصالحين.

النوع الواجب لهم
الأنبياء عليهم السلام الإيمان بهم وتصديق رسالتهم ومحبتهم دون الغلو فيهم.
الملائكة عليهم السلام الإيمان بوجودهم وأعمالهم وصفاتهم دون الغلو فيهم.
الأولياء والصالحون محبتهم وموالاتهم دون تعظيمهم أو الغلو فيهم.

التقويم

(1) من الذي يستحق أن يطلق عليه اسم ولي؟ وما صفاته؟ مع الدليل.

كل مؤمن تقي صفاتهم: الإيمان والتقوى.

الدليل قول الله تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون} يونس.

(2) أوضح كيف تكون عبادة الأولياء والصالحين مبيناً بطلان عبادتهم.

تكون عبادتهم بدعائهم والاستغاثة بهم وتقديم الذبائح والنزور لهم.

بيان بطلان عبادتهم:

  1. الأولياء والصالحين يعبدون الله تقرباً إليه فكيف تطلب القربة إلى الله منهم.
  2. أنهم مملوكون لله تعالى وليس لهم من الملك شيء.
  3. أنهم لا ينفعون أنفسهم ولا يضرون وليس لهم شيء من خصائص الربوبية أو الألوهية.

(3) هل عبدت الأمم السابقة الأولياء والصالحين؟ وكيف وقع ذلك؟

نعم عبدتها كان في قوم نوح عليه السلام رجال صالحون فلما ماتوا صور قومهم لهم الصور ونصبوها في مجالسهم ليتذكروهم ويقتدوا بهم في العبادة ثم تلاعب بهم الشيطان حتى عظموا هذه الصور وعبدوها من دون الله تعالى.