حل أسئلة الدرس الحادي عشر: الاستعانة والاستعاذة
أبين الحكم من حيث الجواز وعدمه في كل فعل من الأفعال التالية:
الفعل | الحكم |
الاستعانة بالموتى | شرك أكبر مخرج عن الملة |
الاستعانة بالحي القادر الحاضر في دفع ضرر أو جلب نفع يقدر عليه | جائز إذا كانت في المباحات ومحرمة إذا كانت في أمر محرم |
الاستعانة بصديق في إصلاح سيارة | جائز |
أذكر موضعاً أخر تشرع فيه الاستغاذة بالله.
الاستعاذة بالله من الشيطان عند دخول الخلاء.
(1) ما الفرق بين الاستعانة والاستعاذة من حيث التعريف، والحكم.
- تعريف الاستعانة: طلب العون من الله جل وعلا في الحصول على المطلوب والنجاة من المكروه.
- وحكم الاستعانة بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله شرك أكبر.
- الاستعانة بالحي القادر الحاضر جائز إذا كانت في المباحات ومحرمة إذا كانت في أمر محرم.
- تعريف الاستعاذة: الالتجاء إلى الله تعالى وحده لا شريك له من كل أمر مخوف.
- الاستعاذة بالمخلوق فيما لا يقدر عليه إلا الله حكمها: شرك أكبر.
- الاستعاذة بالحي القادر الحاضر حكمها: جائزة بشرط أن يكون المستعاذ به حياً حاضراً قادراً.
(2) ما الدليل على أن الاستعانة عبادة يجب صرفها لله تعالى وحده؟
الدليل قول الله تعالى:
{إياك نعبد وإياك نستعين}.
والمعنى: لا نستعين إلا بك وحدك.
(3) أوضح أنواع الاستعانة بغير الله مبيناً حكم كل نوع.
أنواع الاستعانة بغير الله:
-
الاستعانة بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله حكمه: شرك أكبر مخرج من الملة.
-
الاستعانة بالحي القادر الحاضر حكمه: جائزة إذا كانت في المباحات ومحرمة إذا كانت في أمر محرم.
(4) أذكر صفة الاستعاذة المشروعة، موضحاً حالتين الاستعاذة بالله منها.
الاستعاذة الشرعية: هي التي تكون بالله تعالى وبأسمائه وصفاته.
مثل الاستعاذة بالله تعالى عند قراءة القرآن الكريم والاستعاذة بالله من الهم والحزن.
(5) أوضح أنواع الاستعاذة بغير الله، مبيناً حكم كل نوع.
- الاستعاذة بالمخلوق فيما لا يقدر عليه إلا الله حكمها: شرك أكبر.
- الاستعاذة بالحي القادر الحاضر حكمها: جائزة بشرط أن يكون المستعاذ به حياً حاضراً قادراً