الدرس الثاني والثلاثون: مفهوم الحوار وأهميته
أ. كيف يكون الحوار مثمراً؟
1. يغلب عليه الهدوء.
2. البعد عن التعصيب والخصومة.
ب. ما الذي يغضبك في أثناء الحوار مع الآخرين، وما المقترح فعله لتجنب الغضب؟
الذي يغضبني هو التعصب والمقترح فعله لتجنب الغضب التزام الهدوء من أطراف الحوار.
برأيك كيف يكون الحوار مفيداً في إظهار الجانب المشرق للوطن؟
عن طريق الوعي والمعرفة وتعديل الأفكار غير الصحيحة وتقويمها لذا يظهر الجانب المشرق للوطن وأبنائه من رقي للغة والحوار.
1- يكمل الطلبة الفراغات الآتية بالكلمات المناسبة:
الاتصال - الآخر - ذكائه - معرفته - الانعزال.
يقدم الحوار خدمة مهمة للإنسان لزيادة معرفته بالأشياء وفهم الرأي الآخر وتحقيق الاتصال بالآخرين.
2- كيف يكون الحوار وسيلة اتصال ناجحة في رأيك؟
حيث يتعاون المتحاورون على معرفة الحقيقة والتوصل إليها ومعرفة الآراء المتعلقة بها.
3- لماذا نعتني بالحوار؟
لأن الحوار يعكس الواقع الحضاري والثقافي للأمم والشعوب ويساعدنا الحوار على فتح قنوات التواصل من أجل المعرفة والوعي.
4- للحوار سمات متعددة فما هي؟
- فهم آراء الأخرين ومعرفتها.
- معرفة أشياء جديدة.
- تقديم الرأي والاستماع إلى رأي آخر.
- الوعي بالموضوع المطروح.