الدرس الرابع: إزالة النجاسة عن الملابس ومكان الصلاة
أقرأ ثم أجيب:
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت: (أتى رسول الله ﷺ بصبي فبال على ثوبه فدعا بماء فأتبعه إياه).
لم فعل النبي ﷺ ذلك؟
لإزالة النجاسة وتطهير الثوب.
إذن، أنواع النجاسات هي:
- البول.
- الغائط.
أراد طارق أن يصلي فحمل أخاه الصغير فبال على ثوبه، فماذا يفعل؟
يجب عليه إزالة النجاسة عن الثوب.
أقرأ ثم أجيب:
قال الله تعالى: (وثيابك فطهر).
تدل الآية على إزالة النجاسة عن الثياب.
بال أعرابي في المسجد فزجره النّاس فقال رسول الله ﷺ: (دعوه) فلما فرغ من بوله طلب النبي ﷺ ماء فصب على البول، وقال للأعرابي: (إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول والقذر).
ما الخطأ الذي وقع فيه الأعرابي؟
بال في المسجد.
بم طهر النبي ﷺ المسجد؟
بالماء.
أتحدث بأسلوبي عن رفق النبي ﷺ مع المخطئ:
عامل النبي صلى الله عليه وسلم الأعرابي برفق ولين ولم يزجره عندما أخطأ بل نصحه بأسلوب حسن.
أتعاون مع مجموعتي وأقترح أعمالاً للمحافظة على طهارة مصلى المدرسة:
نتفق أنا وزملائي على التعاون فيما بيننا على نظافة مصلى المدرسة وترتيبه يومياً وعدم رمي النفايات فيه والحرص على وضعها في مكانها المخصص.
(1) أضع دائرة حول الأشياء النجسة:
- البول.
- الحجر.
- الغائط.
- التراب.
(2) عند وقوع النجاسة على ملابسي أو مكان صلاتي أزيل النجاسة:
- بالتُراب.
- بالمناديل.
- بالماء. (✔︎)
(3) أكمل العبارة الآتية:
أنا أزيل النجاسة عن بدني وعن ثيابي وعن مكان صلاتي.
(4) أردت أن أصلي فتذكرت أن على ثوبي نجاسة؛ أحدد؛ أي تصرف من التصرفات الآتية صحيح؟
- أصلي فيه.
- أغسل مكان النجاسة بالماء. (✔︎)