مدخل الوحدة: أخلاق وفضائل
1. ألاحظ الرسوم الآتية، ثم أجيب عما يليها:
.jpg)
.JPG)
1. أعلق على كل تصرف بجملة من إنشائي تعبر عن رأيي فيه.
تم التعليق أسفل الصور.
2. ما التصرفات التي تمثل السلوك الحسن من بين التصرفات السابقة؟
- تقدم البنت هدية لأمها.
- يساعد الولد الرجل المسن.
3. ماذا أفعل عند مشاهدة من يتصرف بسوء؟
أقدم له النصح والتوجيه بهدوء ورفق.
2. أستمع إلى نص (اللسان) ثم أجيب عن الأسئلة الآتية:
(أ) أضع علامة (✔︎) يمين العبارة الصحيحة، وعلامة (✖) يمين العبارة الغير صحيحة:
- كان الطبيب يعاقب تلميذه بإرساله إلى السوق (✖)
- اشترى التلميذ في اليوم الأول أردأ قطعة لحم (✖)
- اللسان الجيد هو اللسان الصادق (✔︎)
- عاتب الطبيب تلميذه، لأنه اشترى لساناً (✖)
- كان التلميذ يحب معلمه الطبيب (✔︎)
- نستطيع أن نصف التلميذ بأنه حكيم (✔︎)
(ب) أجيب عن الأسئلة الآتية شفهياً:
- ما سبب اختيار الطبيب ذاك التلميذ؟
لأنه تلميذ ذكي يحبه كثيراً.
- لماذا اختار التلميذ اللسان؟
لأنه لم يجد في جسم الإنسان قطعة أجود من اللسان ولا أردأ منه.
- ماذا أفعل لو كنت مكان التلميذ؟
كنت سأحضر القلب.
- آتي بخمسة أفعال للسان تدل على أنه أجود قطعة، وخمسة أخرى تدل على أنه أردأ قطعة.
- من صفات اللسان الجيدة: الصدق وقول الحق وقراءة القرآن وذكر الله والنصيحة.
- ومن صفات اللسان السيئة: الكذب والنميمة والغيبة والشتم والقذف.
3. أقرأ ومن بجانبي الموقفين الآتيين قراءة مركزة ثم نجيب عن الأسئلة المقابلة لكل موقف:
الجمل الشاكي
نكمل:
- كان الجمل يشكو إلى رسول الله عليه صلاة والسلام من:
- الجوع.
- التعب الشديد.
- في رأيك ماذا فعل صاحب الجمل بعد أن قابل الرسول عليه الصلاة والسلام؟
أحسن إليه فلم يجعه.
- نضع عنواناً أخر للقصة؟
النبي الرحيم.
- نتعلم من القصة:
أن الإسلام دين الرحمة بالإنسان والحيوان وكل شيء.
حلم النبي صلى الله عليه وسلم
- لماذا شد الأعرابي برد النبي عليه الصلاة والسلام؟
ليطلب منه المال.
- كيف قابل الرسول صلى الله عليه وسلم إساءة الأعرابي؟
بالحلم حيث ألتفت إليه وضحك ثم أعطاه مالاً.
4. قال تعالى: (الذين ينفقون في السراء والضراء والكظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين).
أرجع إلى أحد كتب التفسير ثم اكتب تفسير هذه الآية:
الذين ينفقون أموالهم في اليسر والعسر، والذين يمسكون ما في أنفسهم من الغيظ بالصبر وإذا قدروا عفواً عمن ظلمهم وهذا هو الإحسان الذي يحب الله أصحابه.
5. كيف أتصرف في المواقف الآتية:
- سمعت فتاة تنادي أخرى بلقب تكرهه.
أنصحها وأبين لها بأن ذلك يغضب الله.
- قام أحدهم بتسليط الضوء على عيني.
أخاطبه بلطف.
- رأيت أختي تشد الخادمة من ثوبها وتصرخ: لِمَ لمْ تغسلي قميص المدرس؟
أطلب أن تعاملها بلطف.
- طلب مني معلمي الجلوس بجانب من لا أرغب مجاورته.
أقوم بما طلبه أستاذي.
- طرق أحدهم باب بيتنا بقوة وأنا أجلس في غرفتي مستغرقاً في مذاكرتي.
أفتح له الباب مبتسماً.
- رأيت جاري يحمل شيئاً ثقيلاً.
أحمله عنه.
- قام بعضنا بإتلاف بعض ممتلكات المدرسة.
نقوم بإصلاح ما أتلفناه ونحافظ عليه.
6. ماذا أقول في المواقف الآتية:
- عندما أهنئ أحداً بالشفاء أو العودة من السفر.
أقول: الحمدالله على السلامة.
- عندما أسمع بمصيبة وقعت.
أقول: إنا لله وإنا إليه راجعون.
- عندما يقدم أحد لي معروفاً.
أقول: جزاك الله خيراً.
- عندما أزور مريضاً.
أقول: لا بأس طهور إن شاء الله.
7. ننشد ونردد:
- نقرأ المقطوعات الشعرية الآتية قراءة متأنية ونرتبها بحسب جمالها من وجهة نظرنا.
- الفتاة المسلمة.
- حفظ الحقوق.
- الوفاء.
- نسمع بقية المجموعات بإنشاد معبر المقطوعة الشعرية الأجمل ونبين لهم سبب اختيارنا إياها.
لأنها تتكلم عن أخلاق المسلمة وأثر في أخلاقها، قال تعالى: (وإنك لعلى خلق عظيم).
9. قال تعالى: (وإنك لعلى خلق عظيم).
- أعود لأحد كتب التفسير لأجيب عن الأسئلة الآتية:
1. من الذي يصفه الله سبحانه وتعالى بهذا الوصف؟
النبي محمد عليه الصلاة والسلام.
2. علام يدل ذكر هذا الوصف في القرآن الكريم؟
على عظم أخلاق النبي عليه الصلاة والسلام.
3. ماذا يفيد وجود (إن) في بداية الآية الكريمة؟
على توكيد الصفة للنبي عليه الصلاة والسلام.