حلول الأسئلة

السؤال

قال الولد الذي تناول التفاحة: إنها لي وقال الآخر: إن الفلاح أعطانا إياها جميعاً ولو أعطاكها وحدك لقال: هي لك وأراد أن ينتزعها منه وتنازعاً طويلاً وكان كل واحد منهما يريد الاستئثار بها دون الآخر.

الحل

  • العنوان: سقوط التفاحة في النهر.
  • السؤال: ماذا حدث للتفاحة أثناء الشجار.

مشاركة الحل

الإستراتيجية القرائية

الإستراتيحية القرائية

اطبق

1. استطلع النص الآتي ثم أكمل الجدول وفق المطلوب:

النص عنوان الفقرة
الخلق هو شعور الإنسان بأنه مسؤول أمام نفسه عما يجب أن يفعل، لذلك لا أسمي الكريم كريماً حتى تتساوى عنده صدقة السر وصدقة العلانية، ولا الرحيم رحيماً حتى يبكي قلبه قبل أن تبكي عيناه، ولا الصادق صادقاً حتى يصدق في أفعاله كصدقه في أقواله. مفهوم الخلق
لا ينفع الإنسان أن يكون مانعه من الشر خوفه من العقاب، وإنما ينفعه أن يكون ضميره هاديه الذي يهتدي به في طريق حياته. أثر الضمير في الخلق

الخلق هو الدمعة التي تسيل في عين الرحيم كلما وقعت عينه على منظر الفقر والشقاء.

الخلق هو العرق الذي ينحدر من جبين الحيي خجلاً أمام السائل المحتاج الذي لا يستطيع رده، ولا يستطيع معونته

هو الصرخة التي يصرخها الشجاع في وجه من يجترئ على إهانة وطنه، أو العبث بكرامة قومه.

أمثلة عن الأخلاق الكريمة
وخلاصة القول أن الخلق هو أداء الواجب لذاته، بصرف النظر عما يترتب عليه من النتائج، فمن أراد أن يعلم الناس مكارم الأخلاق فليحي ضمائرهم، وليثبت في نفوسهم الشعور بالرغبة في الفضيلة والنفور من الرذيلة. الخلق وكيفية تعليمه للناس

2. أقرأ القصة الآتية، ثم أكمل الجدول وفق المطلوب:

القصة عنوان الفقرة السؤال
وجد ولد سلحفاة تزحف في الحديقة، وعندما حملت أدخلت السلحفاة رأسها وأطرافها داخل درعها خوفاً من الولد، فأخذ الولد عصا وأراد فتح الدرع بالقوة فقال له أبوه: لا بد أن تكون رحيماً بالحيوانات. العنف ما الطريقة التي استخدمها الولد كي يخرج السلحفاة من درعها؟

أخذ الأب السلحفاة وضعها قرب المدفأة وبعد قليل أخرجت السلحفاة رأسها وأطرافها من الدرع وزحفت على الأرض بهدوء.

الرفق ماذا فعل الأب بالسلحفاة؟
قال الأب: الناس يا بني كالسلحفاة فلا تحاول إرغام إنسان على فعل شيء بل لاطفه وأظهر له عطفك تجد أنه يفعل ما تريد. نصيحة الأب

ما نصيحة الأب لابنه؟

قال الولد: صدقت يا أبي، حسن التعامل مطلوب مع جميع المخلوقات، أمر الله به- سبحانه- واستجاب له المخلوق. استجابة الولد بم رد الولد على أبيه؟

3. أقرا القصة واضع عنواناً وسؤالاً لك فقرة:

  • العنوان: التنزه بين البساتين.
  • السؤال: أين كان الولدين يتنزهان؟

يحكى أن ولدين طماعين كانا يتنزهان في طريق بين البساتين الجميلة، وبينما هما يسيران ويتحدثان مر بهما فلاح يجر حماره يحمل عليه نتاج بستانه وبيده تفاحة كبيرة.

  • العنوان: الفلاح الكريم.
  • السؤال: ماذا فعل الفلاح مع الولدين؟

كان الفلاح كريماً فلما شاهد الولدين سلم عليهما، وقدم لهما التفاحة ومضى مستعجلاً، وهو يظن أنهما صديقان يحب أحدهما الآخر وأنهما سيتقاسمان التفاحة بالتساوي.

  • العنوان: تنازع الولدين.
  • السؤال: لماذا تنازع الولدين؟

قال الولد الذي تناول التفاحة: إنها لي وقال الآخر: إن الفلاح أعطانا إياها جميعاً ولو أعطاكها وحدك لقال: هي لك وأراد أن ينتزعها منه وتنازعاً طويلاً وكان كل واحد منهما يريد الاستئثار بها دون الآخر.

  • العنوان: سقوط التفاحة في النهر.
  • السؤال: ماذا حدث للتفاحة أثناء الشجار.

اتفقا أن يحتكما إلى أول إنسان يمر بهما، ولكن كل واحد منهما كان يفكر بحيلة ليأخذ التفاحة كلها لنفسه وطال انتظارهما ولم يمر بهما أحد وأخذا يتشاجران ويتعاركان وحاول كل منهما التقاطها أثناء الشجار ولكن التفاحة سقطت في النهر القريب منهما.

  • العنوان: جزاء الطمع.
  • السؤال: ماذا قال الرجل للولدين؟

مر عند ذلك رجل فصل بينهما وسألهما عن سبب الخلاف فلما قصا عليه القصة وهما يتألمان ضحك منهما وقال هذا جزاء الطمع، ولو أحب كل منكما الآخر لاستفاد، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).

مشاركة الدرس

السؤال

قال الولد الذي تناول التفاحة: إنها لي وقال الآخر: إن الفلاح أعطانا إياها جميعاً ولو أعطاكها وحدك لقال: هي لك وأراد أن ينتزعها منه وتنازعاً طويلاً وكان كل واحد منهما يريد الاستئثار بها دون الآخر.

الحل

  • العنوان: سقوط التفاحة في النهر.
  • السؤال: ماذا حدث للتفاحة أثناء الشجار.

الإستراتيجية القرائية

الإستراتيحية القرائية

اطبق

1. استطلع النص الآتي ثم أكمل الجدول وفق المطلوب:

النص عنوان الفقرة
الخلق هو شعور الإنسان بأنه مسؤول أمام نفسه عما يجب أن يفعل، لذلك لا أسمي الكريم كريماً حتى تتساوى عنده صدقة السر وصدقة العلانية، ولا الرحيم رحيماً حتى يبكي قلبه قبل أن تبكي عيناه، ولا الصادق صادقاً حتى يصدق في أفعاله كصدقه في أقواله. مفهوم الخلق
لا ينفع الإنسان أن يكون مانعه من الشر خوفه من العقاب، وإنما ينفعه أن يكون ضميره هاديه الذي يهتدي به في طريق حياته. أثر الضمير في الخلق

الخلق هو الدمعة التي تسيل في عين الرحيم كلما وقعت عينه على منظر الفقر والشقاء.

الخلق هو العرق الذي ينحدر من جبين الحيي خجلاً أمام السائل المحتاج الذي لا يستطيع رده، ولا يستطيع معونته

هو الصرخة التي يصرخها الشجاع في وجه من يجترئ على إهانة وطنه، أو العبث بكرامة قومه.

أمثلة عن الأخلاق الكريمة
وخلاصة القول أن الخلق هو أداء الواجب لذاته، بصرف النظر عما يترتب عليه من النتائج، فمن أراد أن يعلم الناس مكارم الأخلاق فليحي ضمائرهم، وليثبت في نفوسهم الشعور بالرغبة في الفضيلة والنفور من الرذيلة. الخلق وكيفية تعليمه للناس

2. أقرأ القصة الآتية، ثم أكمل الجدول وفق المطلوب:

القصة عنوان الفقرة السؤال
وجد ولد سلحفاة تزحف في الحديقة، وعندما حملت أدخلت السلحفاة رأسها وأطرافها داخل درعها خوفاً من الولد، فأخذ الولد عصا وأراد فتح الدرع بالقوة فقال له أبوه: لا بد أن تكون رحيماً بالحيوانات. العنف ما الطريقة التي استخدمها الولد كي يخرج السلحفاة من درعها؟

أخذ الأب السلحفاة وضعها قرب المدفأة وبعد قليل أخرجت السلحفاة رأسها وأطرافها من الدرع وزحفت على الأرض بهدوء.

الرفق ماذا فعل الأب بالسلحفاة؟
قال الأب: الناس يا بني كالسلحفاة فلا تحاول إرغام إنسان على فعل شيء بل لاطفه وأظهر له عطفك تجد أنه يفعل ما تريد. نصيحة الأب

ما نصيحة الأب لابنه؟

قال الولد: صدقت يا أبي، حسن التعامل مطلوب مع جميع المخلوقات، أمر الله به- سبحانه- واستجاب له المخلوق. استجابة الولد بم رد الولد على أبيه؟

3. أقرا القصة واضع عنواناً وسؤالاً لك فقرة:

  • العنوان: التنزه بين البساتين.
  • السؤال: أين كان الولدين يتنزهان؟

يحكى أن ولدين طماعين كانا يتنزهان في طريق بين البساتين الجميلة، وبينما هما يسيران ويتحدثان مر بهما فلاح يجر حماره يحمل عليه نتاج بستانه وبيده تفاحة كبيرة.

  • العنوان: الفلاح الكريم.
  • السؤال: ماذا فعل الفلاح مع الولدين؟

كان الفلاح كريماً فلما شاهد الولدين سلم عليهما، وقدم لهما التفاحة ومضى مستعجلاً، وهو يظن أنهما صديقان يحب أحدهما الآخر وأنهما سيتقاسمان التفاحة بالتساوي.

  • العنوان: تنازع الولدين.
  • السؤال: لماذا تنازع الولدين؟

قال الولد الذي تناول التفاحة: إنها لي وقال الآخر: إن الفلاح أعطانا إياها جميعاً ولو أعطاكها وحدك لقال: هي لك وأراد أن ينتزعها منه وتنازعاً طويلاً وكان كل واحد منهما يريد الاستئثار بها دون الآخر.

  • العنوان: سقوط التفاحة في النهر.
  • السؤال: ماذا حدث للتفاحة أثناء الشجار.

اتفقا أن يحتكما إلى أول إنسان يمر بهما، ولكن كل واحد منهما كان يفكر بحيلة ليأخذ التفاحة كلها لنفسه وطال انتظارهما ولم يمر بهما أحد وأخذا يتشاجران ويتعاركان وحاول كل منهما التقاطها أثناء الشجار ولكن التفاحة سقطت في النهر القريب منهما.

  • العنوان: جزاء الطمع.
  • السؤال: ماذا قال الرجل للولدين؟

مر عند ذلك رجل فصل بينهما وسألهما عن سبب الخلاف فلما قصا عليه القصة وهما يتألمان ضحك منهما وقال هذا جزاء الطمع، ولو أحب كل منكما الآخر لاستفاد، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).