الدرس 2: التجويد
1- ماذا تلاحظ في تصميم الجدول؟
أن حصص القرآن في مقدمة الجدول من الحصة الأولى إلى الثالثة.
2- ما علاقة القرآن الكريم بالتجويد؟
التجويد وهو إحكام حروف القرآن بالنطق بكلماته والإتيان بها بأفصح منطق وأعذب تعبير ولا يتحقق ذلك إلا بإخراج كل حرف من مخرجه الصحيح دون تحريف أو تغيير.
3- ما العلاقة بين هذا الدرس والدرس السابق؟
مترتب عليه مكمل له فبدأ في الأول بتعريف القرآن ونزوله وعدد سوره، وثني بالحديث عن قواعد ضبط أدائه وهي التجويد؛ فالأول تمهيد للثاني.
أضع علامة (صح) أمام كل صورة من صور التجويد.
من صور تجويد القرآن:
- مد الحروف التي تستحق المد. (صح)
- تفسير الكلمات القرآنية.
- إخراج الحروف من مخارجها. (صح)
- مراعاة أحكام التلاوة. (صح)
(1)- عرف التجويد اصطلاحاً.
إعطاء كلمات القرآن وحروفه حقها دون زيادة أو نقصان.
(2)- اذكر دليلين على أهمية التجويد وفضل تعلمه.
مما يدل على أهمية التجويد وفضل تعلمه ما يأتي:
- أنه متعلق بتعلم كتاب الله عز وجل، وكفى بذلك فضلاً وشرفاً.
- أن فيه امتثالاً لتوجيه الرسول (ص)، كما في قوله: (الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة)، وقوله صلى الله عليه وسلم: (زينوا القرآن بأصواتكم).
(3)- لتعلم التجويد وتطبيقه فوائد، اذكر فائدتين منها.
- تمكين القارئ من المهارة في التلاوة.
- صون اللسان عن الخطأ في كتاب الله تعالى.
(4)- ابحث عن معنى قوله تعالى: (ورتّل القرآن ترتيلاً) في تفسير سورة المزمل.
أي تجويد الحروف ومعرفة الوقوف.