أستفيد من النموذج المعرب:

الوظيفة النحوية: المفعول المطلق

التهيئة:

أكمل الشكل التالي مع الاستفادة من دراستي السابقة.

أولاً: أحلل:

1. أتأمل الكلمات الملونة في التراكيب الآتية ثم أشارك مجموعتي للإجابة وفق المطلوب:

1. كنت أعبر عن حبي لبلادي فأهتف لها هتافاً بحنجرتي.
2. يحب المواطنون وطنهم حباً صادقاً.
3. يقف الجندي في ميدان القتال وقوف المعرض نفسه للموت دفاعًا عن وطنه.
4. اغتربت غربتين.
5. نضحي من أجل الوطن تضحيات.
6. حمداً لله ربِّ العالمين.

أ. أضع علامة (✓) تحت التعبير الأقوى:

أهتف لها.

أهتف لها هتافاً. ✓

ب. ما الفائدة التي أضافها المفعول المطلق للجملة الثانية في السؤال (أ)؟

التأكيد.

ج. ما الكلمة التي أكدت حب المواطنين لوطنهم في المثال الثاني؟

حباً.

د. كيف عرفت هيئة وقوف الجندي في ميدان القتال؟

أتى المفعول المطلق مبيناً لهيئة وقوفه.

هـ. ما الفائدة التي أضافها المفعول المطلق في المثالين الثاني والثالث؟

بين هيئة الفاعل.

و. كم غربة اغتربها المسافر؟

غربتين.

ز. ما الذي دل على عدد مرات حصول الفعل (نضحي) في المثال الخامس؟

المفعول المطلق تضحيات.

ح. ما الوظيفة أو الفائدة التي أضافها المفعول المطلق في المثالين الرابع والخامس؟

بين عدد مرات حصول الفعل.

ط. أين الفعل الذي أخذ منه المفعول المطلق (حمداً) في المثال الأخير؟

محذوف.

2. أحدد علامة نصب كل مفعول مطلق في الأمثلة السابقة فيما يلي:

أطبق:

أولاً: أرجع إلى نص عدت إلى وطني وأستخرج ما يلي:

أ. مفعولاً مطلقاً مبيناً نوع الفعل:

عدت إلى الأرض التي أحببتها حبا عظيماً.

ب. مفعولاً مطلقاً حذف فعله:

وشكراً له على آلائه.

ثانياً: أجيب عن الأسئلة التالية بجواب يتضمن مفعولاً مطلقاً على غرار المثال الأول:

أعرب: أستفيد من النموذج المعرب:

2. أعرب ما تحته خط فيما يأتي: أ. اغتربت غربتين.

ب. نضحي من أجل الوطن تضحيات.

الواجب المنزلي:

1. أعين المفعول المطلق فيما يأتي، وأبين نوعه وعلامة نصبه، وفق الجدول المعطى:

تفكير ناقد:

2. أميز المفعول المطلق من المفعول به في الآيات الآتية من سورة المزمل:

قال تعالى: ﴿أَوْرَدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ القرآن ترتيلاً) (المزمل: 2).

المفعول به: القرآن، المفعول المطلق: ترتيلاً.

قال تعالى: (واذكر اسم ربك وتبتل إليه تبتيلاً) (المزمل: 8)

المفعول به: اسم، المفعول المطلق: تبتيلاً.