حلول الأسئلة

السؤال

شارك في الحوار مع معلمك في حل مشكلة تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها، وفق المحاور التالية:

الحل

أهمية صلاة الفجر أسباب التكاسل عنها الأسباب المعينة على أدائها في وقتها مع الجماعة في المسجد
حفظ الله للعبد النوم متأخراً النوم مبكراً
شهادة الملائكة له الذنوب والمعاصي البعد عن الذنوب والمعاصي
نيل الرزق والبركة الجهل بفضلها معرفة فضل صلاة الفجر، الرفقة الصالحة المعينة

مشاركة الحل

الدرس الأول: شروط الصلاة

الدرس الأول: شروط الصلاة

بعد أن تعرفت شروط الصلاة، أعبر عن كل واحد منها بعبارة أخرى، لأتأكد من فهمي لها:

  1. الشرط الأول: الطهارة من الحدث.
  2. الشرط الثاني: اجتناب النجاسة.
  3. الشرط الثالث: دخول الوقت.
  4. الشرط الرابع: ستر العورة.
  5. الشرط الخامس: استقبال القبلة.
  6. الشرط السادس: النية.

الاحكام المتعلقة بالشرط الاول

مر معي فيما سبق كلمة (الحدث)، وأستطيع أن أفهم المراد منها، فالحدث هو:

الحدث: ما أوجب الوضوء أو الغسل، أو ما ينقض الطهارة.

مر معي قريباً قول النبي (ص): "لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ"،

ويمكنني من خلال فهمي للحديث أن أعرف ماذا أفعل في الحالات التالية:

1) صليت ناسياً أني محدث، ثم تذكرت بعد انتهاء الصلاة.

يجب علي الوضوء وإعادة الصلاة.

2) دخلت في الصلاة أظن أني على طهارة، وتذكرت في أثناء الصلاة أني محدث.

يجب علي الانصراف من الصلاة والوضوء وإعادة الصلاة.

الاحكام المتعلقة بالشرط التاني

3) عن أبي سعد الخدري رضي الله عنه قال: صلى بنا رسول الله ذات يوم، فلما كان في بعض صلاته خلع نعليه فوضعهما عن يساره، فلما رأى الناس ذلك خلعوا نعالهم، فلما قضى صلاته قال: "ما بالكم ألقيتم نعالكم" قالوا: رأيناك ألقيت نعليك فألقينا نعالنا، فقال رسول الله (ص): "إن جبريل أتاني فأخبرني أن فيهما قذراً أو قال أذى فألقيتهما، فإذا جاء أحدكم إلى المسجد، فلينظر في نعليه، فإن رأى فيهما قذراً أو قال أذى فليمسحهما، وليصل فيهما".

يمكنني من خلال فهمي للحديث أن أعرف ماذا أفعل في الحالات التالية:

أ- إذا صليت وعلى ثوبي نجاسة، فلم أرها إلا بعد انتهاء الصلاة.

صلاتي صحيحة ولا يجب علي إعادتها لأن النبي (ص) لم يبتدئ الصلاة من أولها لما علم بنجاسة نعليه، بل خلعهما ثم أتم صلاته.

ب- إذا صليت وعلى لباسي نجاسة، ورأيتها أو تذكرتها أثناء الصلاة.

أتخلص من النجاسة وأكمل صلاتي.

نشاط

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال نبي الله (ص): "من نسي صلاة أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها".

يمكنني من خلال فهمي لهذا الحديث، مع ما تقدم من أدلة الوقت أن أعرف ماذا أفعل في الحالات التالية:

أ- إذا نسيت صلاة أو نمت عنها حتى خروج وقتها، فماذا أفعل إذا استيقظت أو تذكرتها؟

يجب علي أن أصليها متى استيقظت أو تذكرتها.

ب- إذا كنت مسافراً بالطائرة، وظننت أن لا أصل إلى المطار إلا بعد خروج وقت الصلاة، فماذا أفعل؟

أصلي في الطائرة حسب حالي، وأتقي الله ما استطعت، فإن تيسر القيام والركوع والسجود فعلته، وإلا فعلت ما استطيعه وأومئ لما لا أستطيعه.

الاحكام المتعلقة بالشرط الخامس

فكر

لماذا سميت الكعبة المشرفة قبلة؟

لأن المصلي يستقبلها في صلاته.

الاحكام المتعلقة بالشرط السادس

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ان النبي (ص) قال: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى".

اقرأ هذا الحديث بتمعن، ثم أشارك مع معلمي في النقاش حول المحاور التالية:

محل النية التلفظ بالنية بدعة، ما معنى التلفظ بالنية؟
القلب أن يقول بلسانه: نويت أن أفعل كذا
ما معنى البدعة؟ لماذا كان التلفظ بالنية بدعة؟
التعبد لله بما لم تأت به الشريعة لأنه لم يشرعها الله تعالى

مشاركة الدرس

السؤال

شارك في الحوار مع معلمك في حل مشكلة تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها، وفق المحاور التالية:

الحل

أهمية صلاة الفجر أسباب التكاسل عنها الأسباب المعينة على أدائها في وقتها مع الجماعة في المسجد
حفظ الله للعبد النوم متأخراً النوم مبكراً
شهادة الملائكة له الذنوب والمعاصي البعد عن الذنوب والمعاصي
نيل الرزق والبركة الجهل بفضلها معرفة فضل صلاة الفجر، الرفقة الصالحة المعينة

الدرس الأول: شروط الصلاة

الدرس الأول: شروط الصلاة

بعد أن تعرفت شروط الصلاة، أعبر عن كل واحد منها بعبارة أخرى، لأتأكد من فهمي لها:

  1. الشرط الأول: الطهارة من الحدث.
  2. الشرط الثاني: اجتناب النجاسة.
  3. الشرط الثالث: دخول الوقت.
  4. الشرط الرابع: ستر العورة.
  5. الشرط الخامس: استقبال القبلة.
  6. الشرط السادس: النية.

الاحكام المتعلقة بالشرط الاول

مر معي فيما سبق كلمة (الحدث)، وأستطيع أن أفهم المراد منها، فالحدث هو:

الحدث: ما أوجب الوضوء أو الغسل، أو ما ينقض الطهارة.

مر معي قريباً قول النبي (ص): "لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ"،

ويمكنني من خلال فهمي للحديث أن أعرف ماذا أفعل في الحالات التالية:

1) صليت ناسياً أني محدث، ثم تذكرت بعد انتهاء الصلاة.

يجب علي الوضوء وإعادة الصلاة.

2) دخلت في الصلاة أظن أني على طهارة، وتذكرت في أثناء الصلاة أني محدث.

يجب علي الانصراف من الصلاة والوضوء وإعادة الصلاة.

الاحكام المتعلقة بالشرط التاني

3) عن أبي سعد الخدري رضي الله عنه قال: صلى بنا رسول الله ذات يوم، فلما كان في بعض صلاته خلع نعليه فوضعهما عن يساره، فلما رأى الناس ذلك خلعوا نعالهم، فلما قضى صلاته قال: "ما بالكم ألقيتم نعالكم" قالوا: رأيناك ألقيت نعليك فألقينا نعالنا، فقال رسول الله (ص): "إن جبريل أتاني فأخبرني أن فيهما قذراً أو قال أذى فألقيتهما، فإذا جاء أحدكم إلى المسجد، فلينظر في نعليه، فإن رأى فيهما قذراً أو قال أذى فليمسحهما، وليصل فيهما".

يمكنني من خلال فهمي للحديث أن أعرف ماذا أفعل في الحالات التالية:

أ- إذا صليت وعلى ثوبي نجاسة، فلم أرها إلا بعد انتهاء الصلاة.

صلاتي صحيحة ولا يجب علي إعادتها لأن النبي (ص) لم يبتدئ الصلاة من أولها لما علم بنجاسة نعليه، بل خلعهما ثم أتم صلاته.

ب- إذا صليت وعلى لباسي نجاسة، ورأيتها أو تذكرتها أثناء الصلاة.

أتخلص من النجاسة وأكمل صلاتي.

نشاط

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال نبي الله (ص): "من نسي صلاة أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها".

يمكنني من خلال فهمي لهذا الحديث، مع ما تقدم من أدلة الوقت أن أعرف ماذا أفعل في الحالات التالية:

أ- إذا نسيت صلاة أو نمت عنها حتى خروج وقتها، فماذا أفعل إذا استيقظت أو تذكرتها؟

يجب علي أن أصليها متى استيقظت أو تذكرتها.

ب- إذا كنت مسافراً بالطائرة، وظننت أن لا أصل إلى المطار إلا بعد خروج وقت الصلاة، فماذا أفعل؟

أصلي في الطائرة حسب حالي، وأتقي الله ما استطعت، فإن تيسر القيام والركوع والسجود فعلته، وإلا فعلت ما استطيعه وأومئ لما لا أستطيعه.

الاحكام المتعلقة بالشرط الخامس

فكر

لماذا سميت الكعبة المشرفة قبلة؟

لأن المصلي يستقبلها في صلاته.

الاحكام المتعلقة بالشرط السادس

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ان النبي (ص) قال: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى".

اقرأ هذا الحديث بتمعن، ثم أشارك مع معلمي في النقاش حول المحاور التالية:

محل النية التلفظ بالنية بدعة، ما معنى التلفظ بالنية؟
القلب أن يقول بلسانه: نويت أن أفعل كذا
ما معنى البدعة؟ لماذا كان التلفظ بالنية بدعة؟
التعبد لله بما لم تأت به الشريعة لأنه لم يشرعها الله تعالى