تسجيل الدخول
الصفحة الرئيسية
الصفوف الدراسية
بنك الأسئلة
عن سبورة
الاتصال بنا
الدرس الثالث والثلاثون: أركان الحوار
ما أهمية تحديد موضوع الحوار في رأيك؟
بماذا تتميز زيادة أطراف الحوار في رأيك؟
قال الملك عبد العزيز في عام 1355 هـ مخاطباً نخبة من المواطنين: "إننا في أشد الحاجة إلى الاجتماع والاتصال بكم، لتكونوا على علم بما عندنا، ونكون على علم تام بما عندكم وأود أن يكون هذا الاتصال مباشرة وفي مجلسي لتحملوا إلينا مطالب شعبنا ورغباته، وتحملوا إلى الشعب أعمالنا ونوايانا، إني أود أن يكون اتصالي بالشعب وثيقاً دائماً". يحدد الطلبة هدف حوار الملك عبد العزيز مع المواطنين، في النص السابق.
ورد في حوار صحفي مع الملك عبد العزيز في عام 1353 هـ ما يأتي: مندوبو الصحف العربية: ما رأي جلالتكم في القضية الفلسطينية؟ الملك عبد العزيز: إنني أتمنى لفلسطين كل خير وسعادة، لأنها بلد عربي، وفيها المسجد الأقصى، وفلسطين من بلاد العرب، والذي يسر العرب يسرني، والذي يؤلمهم يؤلمني. يقرأ الطلبة الحوار الذي جرى بين الملك عبد العزيز والصحفيين، ويحددون أركان الحوار فيه:
بماذا تميز الحوار مع الملك عبد العزيز؟
يذكر الطلبة ثلاث عبارات مناسبة للحوار؟
للحوار الجيد سمات فما أبرزها؟
من أركان الحوار تحديد الموضوع، فما الركن الآخر المكمل لذلك؟
يكمل الطلبة الفراغات الآتية:
تم حفظ السؤال في محفظة الأسئلة