تسجيل الدخول
الصفحة الرئيسية
الصفوف الدراسية
بنك الأسئلة
عن سبورة
الاتصال بنا
التجويد: فضل تلاوة القرآن الكريم
في ليلة من الليالي كان الصحابي الجليل أُسَيْد بن حُضير (رضي اللّه عنه) يقرأ آيات من القرآن الكريم، وهي سورة البقرة كما هو ثابت في الصحيحين، وبجواره فرسه، فجعلت الفرس تتحرك وتضطرب، فتوقف عن القراءة فسكنت الفرس، ثم قرأ مرة أخرى، فتحركت الفرس، فتوقف عن القراءة فسكنت الفرس، ثم قرأ مرة أخرى، فتحركت الفرس، حتى خشي أسيد (رضي اللّه عنه) أن تطأ الفرس ابنه يحيى وكان قريباً منها، قال أسيد: فقمت إليها فإذا مثل الظُّلَّة فوق رأسي فيها أمثال السُّرُج عرجت في الجو حتى ما أراها، فلما جاء الصبح ذهب أسيد (رضي اللّه عنه) إلى رسول اللّه (صلى اللّه عليه وسلم) فأخبره بذلك، فقال رسول اللّه (صلى اللّه عليه وسلم): (تلك الملائكة التي كانت تستمع لك، ولو قرأت لأصبحت يراها الناس ما تستتر منهم). على أي شيْ تدل هذه القصة؟
اكتب الفضل الذي يدل عليه الحديث الوارد في الجدول الآتي:
أضع رقم الأهمية في الفقرة السابقة أمام الآية التي تدل عليها في الجدول الآتي:
اذكر فائدتين من قصة الصحابي الجليل أُسَيْد بن حُضير (رضي الله عنه).
اذكر ثمرتين تدلان على أهمية تلاوة القرآن الكريم.
تم حفظ السؤال في محفظة الأسئلة