التحليل الأدبي: الضيف الثقيل

التحليل الأدبي

أستكشف النص:

أولاً:

2. أكمل الفراغ الآتي:

يجمع مضمون النص بين النصح والفكاهة.

3. أضع علامة (صح) عن يمين العبارة الصحيحة:

أ. أبيات النص تناسب مجاله حيث جاءت:

  • خفيفة وقصيرة. (صح)
  • ثقيلة وطويلة.

ب النص يدور حول:

  • آداب الأكل.
  • آداب الزيارة. (صح)

ج.

  • بدأ النص بأمر وانتهي بنهي.

  • بدأ النص بنهي وانتهى بأمر. (صح)

أنمي لغتي:

ثانياً:

1. أتعاون مع من بجواري للقيام بما يأتي:

أ. وصل كل كلمة من الكلمات الآتية بالمعنى المناسب لها:

مثال

ب. البحث في المعاجم عن المعنى المناسب لما يأتي:

  • عناء: التعب والمشقة
  • غبا: حيناً بعد حين.

ج. ما العلاقة بين قول الشاعر (فليك) والفعل (فليكن)؟

قول فليك يدل على التخفيف على عكس فليكن لذلك ناسب استعمال الشاعر له في البيت الثامن ليحث على تخفيف الزيارة وجعلها حينا بعد حين.

أفهم وأحلل:

ثالثاً:

1. أتعاون مع مجموعتي فيما يخص الأبيات (۳،۲،۱) - مع الاستفادة من الإضاءة - للقيام بما يأتي:

أ. الإجابة عما يأتي (شفهياً):

ما صفة الضيف الذي حذرنا الشاعر من أن نكون مثله؟

الضيف الثقيل.

لماذا حذرنا الشاعر من الاتصاف بتلك الصفة؟

حتى لا يكره الناس لقاءنا.

كيف يكون الضيف ثقيلاً؟

إذا أطال البقاء بغير حاجة، وحمل المضيف فوق طاقته.

من هم يرى الذين الشاعر أنهم يتضررون من الضيف الثقيل؟

الأقارب.

هل توافق الشاعر على الفكرة السابقة؟ ولماذا؟

يمكن إلى حد ما، لأن قد يتضرر الصديق مثلاً.

ب. الإجابة عما يأتي (كتابياً):

ما أثر تكرار (لا) الناهية في الأبيات؟

يقوي التنفير من الأشياء المذكورة والتأكيد عليها.

هل ثقل الضيف ثقل حسي أم ثقل آخر؟ مع التوضيح.

لا، وإنما هو ثقل نفسي معنوي يضغط به على المضيف فيتكلف خدمته ويحمله مالا يحتمل.

هل العناء حمل حسي؟ ولماذا استخدم معه الفعل (تحمل)؟

لا، وإنما هو حمل نفسي نتيجة وجود الضيف الثقيل، وما يترتب عليه من تبعات يهون عندها الحمل الحقيقي، واستخدام الفعل (تحمل) للتعبير بقوة الحمل المعنوي الثقيل واستمراريته.

ج. شرح ما يأتي شرحا أدبياً:

لا تكن عبئاً عليهم لا تحملهم عناءك.

الشرح الأدبي:

يطلب الشاعر من الضيف أن لا يثقل على المضيف ولا يكون كالذي يرمي ثقله على غيره، وأن يلتزم الأدب ويقلل الجلوس عنده طويلاً.

2. أعيد قراءة الأبيات من 8 إلى 10 أجيب.

أ. إجابة ما يأتي (شفهياً):

ما علاقة هذه الأبيات بالأبيات السابقة؟

تربط الأبيات علاقة الموضوع الواحد، فبعد أن تحدث عما يتجنب في الزيارة أخذ يذكر بعض آداب الزيارة المقبولة.

ما صفة الزيارة التي أوصى بها الشاعر؟

زيارة متباعد زمنها عن زمن غيرها، وتتصف كذلك بقصر زمن المكوث عن المضيف.

لماذا أوصى بتلك الزيارة؟

حتى لا ينزعج المضيف، أو يتكلف فوق ما يطيق وليكن الضيف مرغوب اللقاء من المضيف.

إلام يدعو الشاعر في البيت العاشر؟

الاستغناء عن الإقامة ضيوفاً عند الآخرين باستئجار مكان الإقامة.

ب. إعادة صياغة البيت صياغة نثرية.

إن تزر فليك غبا ثم لا تكثر بقاءك.

من آداب الزيارة أن تكون الزيارة بعيدة في زمنها عن الزيارة السابقة لها، وأن تكون مدتها قصيرة فلا نطيل المكوث عند المضيف.

أتذوق:

رابعاً: 1. من خلال النظر إلى النص بصفة عامة يمكنني القيام بما يأتي:

أ. اختيار الإجابة الصحيحة بوضع علامة (صح) عن يسارها.

  • كان الشاعر يحس بالسرور لأنه عرض لأشياء يرتاح لها.
  • كان الشاعر يحس بالضيق لأنه عرض أشياء ينزعج منها. (صح)

ب. كتابة أرقام الأبيات التي أرى أنها تعبر بصورة كبيرة عن إحساس الشاعر.

1 - 2- 5 - 9

ج. اختيار عنوان معبر عن أحاسيس الشاعر.

ضيف مزعج.

2. بعد القراءة المتأملة في النص أستطيع القيام بما يأتي:

أ. اختيار فكرة من النص أؤيدها أو أرفضها مع بيان السبب.

  • الفكرة: بعد الزمن بين كل زيارة وأخرى، وقصر مدة الزيارة.
  • موقفي منها: أؤيد هذه الفكرة.
  • السبب: حتى لا نسبب الإزعاج للمضيف، ويرغب في لقائنا.

ب. وضع إشارة (صح) أمام ما أراه صحيحاً، وإشارة (خطأ) أمام ما أراه غير صحيح مما يأتي:

  • الإثقال بالزيارة لا يخالف قيمنا الإسلامية. (خطأ)
  • التكلف الزائد في إكرام الضيف يوافق قيمنا الإسلامية. (خطأ)
  • من يبتلى بضيف ثقيل يكرمه على قدر استطاعته. (صح)

3. أيهما أكثر جمالاً: قول الشاعر: «لا تكن عبئاً» أم لو قال: «لا تكن حملاً»؟ مع التعليل.

(لا تكن عبئاً) أجمل لأن كلمة (عبئاً) تدل على شدة المعاناة التي يشعر بها الضيف، أما الحمل فقد يكون خفيفاً لا يدل على شدة المعاناة.

مشاركة الدرس

النقاشات
لايوجد نقاشات

التحليل الأدبي: الضيف الثقيل

التحليل الأدبي

أستكشف النص:

أولاً:

2. أكمل الفراغ الآتي:

يجمع مضمون النص بين النصح والفكاهة.

3. أضع علامة (صح) عن يمين العبارة الصحيحة:

أ. أبيات النص تناسب مجاله حيث جاءت:

  • خفيفة وقصيرة. (صح)
  • ثقيلة وطويلة.

ب النص يدور حول:

  • آداب الأكل.
  • آداب الزيارة. (صح)

ج.

  • بدأ النص بأمر وانتهي بنهي.

  • بدأ النص بنهي وانتهى بأمر. (صح)

أنمي لغتي:

ثانياً:

1. أتعاون مع من بجواري للقيام بما يأتي:

أ. وصل كل كلمة من الكلمات الآتية بالمعنى المناسب لها:

مثال

ب. البحث في المعاجم عن المعنى المناسب لما يأتي:

  • عناء: التعب والمشقة
  • غبا: حيناً بعد حين.

ج. ما العلاقة بين قول الشاعر (فليك) والفعل (فليكن)؟

قول فليك يدل على التخفيف على عكس فليكن لذلك ناسب استعمال الشاعر له في البيت الثامن ليحث على تخفيف الزيارة وجعلها حينا بعد حين.

أفهم وأحلل:

ثالثاً:

1. أتعاون مع مجموعتي فيما يخص الأبيات (۳،۲،۱) - مع الاستفادة من الإضاءة - للقيام بما يأتي:

أ. الإجابة عما يأتي (شفهياً):

ما صفة الضيف الذي حذرنا الشاعر من أن نكون مثله؟

الضيف الثقيل.

لماذا حذرنا الشاعر من الاتصاف بتلك الصفة؟

حتى لا يكره الناس لقاءنا.

كيف يكون الضيف ثقيلاً؟

إذا أطال البقاء بغير حاجة، وحمل المضيف فوق طاقته.

من هم يرى الذين الشاعر أنهم يتضررون من الضيف الثقيل؟

الأقارب.

هل توافق الشاعر على الفكرة السابقة؟ ولماذا؟

يمكن إلى حد ما، لأن قد يتضرر الصديق مثلاً.

ب. الإجابة عما يأتي (كتابياً):

ما أثر تكرار (لا) الناهية في الأبيات؟

يقوي التنفير من الأشياء المذكورة والتأكيد عليها.

هل ثقل الضيف ثقل حسي أم ثقل آخر؟ مع التوضيح.

لا، وإنما هو ثقل نفسي معنوي يضغط به على المضيف فيتكلف خدمته ويحمله مالا يحتمل.

هل العناء حمل حسي؟ ولماذا استخدم معه الفعل (تحمل)؟

لا، وإنما هو حمل نفسي نتيجة وجود الضيف الثقيل، وما يترتب عليه من تبعات يهون عندها الحمل الحقيقي، واستخدام الفعل (تحمل) للتعبير بقوة الحمل المعنوي الثقيل واستمراريته.

ج. شرح ما يأتي شرحا أدبياً:

لا تكن عبئاً عليهم لا تحملهم عناءك.

الشرح الأدبي:

يطلب الشاعر من الضيف أن لا يثقل على المضيف ولا يكون كالذي يرمي ثقله على غيره، وأن يلتزم الأدب ويقلل الجلوس عنده طويلاً.

2. أعيد قراءة الأبيات من 8 إلى 10 أجيب.

أ. إجابة ما يأتي (شفهياً):

ما علاقة هذه الأبيات بالأبيات السابقة؟

تربط الأبيات علاقة الموضوع الواحد، فبعد أن تحدث عما يتجنب في الزيارة أخذ يذكر بعض آداب الزيارة المقبولة.

ما صفة الزيارة التي أوصى بها الشاعر؟

زيارة متباعد زمنها عن زمن غيرها، وتتصف كذلك بقصر زمن المكوث عن المضيف.

لماذا أوصى بتلك الزيارة؟

حتى لا ينزعج المضيف، أو يتكلف فوق ما يطيق وليكن الضيف مرغوب اللقاء من المضيف.

إلام يدعو الشاعر في البيت العاشر؟

الاستغناء عن الإقامة ضيوفاً عند الآخرين باستئجار مكان الإقامة.

ب. إعادة صياغة البيت صياغة نثرية.

إن تزر فليك غبا ثم لا تكثر بقاءك.

من آداب الزيارة أن تكون الزيارة بعيدة في زمنها عن الزيارة السابقة لها، وأن تكون مدتها قصيرة فلا نطيل المكوث عند المضيف.

أتذوق:

رابعاً: 1. من خلال النظر إلى النص بصفة عامة يمكنني القيام بما يأتي:

أ. اختيار الإجابة الصحيحة بوضع علامة (صح) عن يسارها.

  • كان الشاعر يحس بالسرور لأنه عرض لأشياء يرتاح لها.
  • كان الشاعر يحس بالضيق لأنه عرض أشياء ينزعج منها. (صح)

ب. كتابة أرقام الأبيات التي أرى أنها تعبر بصورة كبيرة عن إحساس الشاعر.

1 - 2- 5 - 9

ج. اختيار عنوان معبر عن أحاسيس الشاعر.

ضيف مزعج.

2. بعد القراءة المتأملة في النص أستطيع القيام بما يأتي:

أ. اختيار فكرة من النص أؤيدها أو أرفضها مع بيان السبب.

  • الفكرة: بعد الزمن بين كل زيارة وأخرى، وقصر مدة الزيارة.
  • موقفي منها: أؤيد هذه الفكرة.
  • السبب: حتى لا نسبب الإزعاج للمضيف، ويرغب في لقائنا.

ب. وضع إشارة (صح) أمام ما أراه صحيحاً، وإشارة (خطأ) أمام ما أراه غير صحيح مما يأتي:

  • الإثقال بالزيارة لا يخالف قيمنا الإسلامية. (خطأ)
  • التكلف الزائد في إكرام الضيف يوافق قيمنا الإسلامية. (خطأ)
  • من يبتلى بضيف ثقيل يكرمه على قدر استطاعته. (صح)

3. أيهما أكثر جمالاً: قول الشاعر: «لا تكن عبئاً» أم لو قال: «لا تكن حملاً»؟ مع التعليل.

(لا تكن عبئاً) أجمل لأن كلمة (عبئاً) تدل على شدة المعاناة التي يشعر بها الضيف، أما الحمل فقد يكون خفيفاً لا يدل على شدة المعاناة.