الدرس الواحد والعشرون: القلوب وأمراضها
تعاون مع زملائك في جمع أكبر قدر من أسباب سلامة القلب وأسباب مرضه ثم بين أكثرها تأثيراً على القلب بحيث يعطى الأكثر أثراً الدرجة الأكبر:
م | أسباب سلامة القلب | أكثرها تأثيرا (1 – 5) | أسباب مرض القلب | أكثرها تأثير (1 – 5) |
1 | الإيمان بالله. | 5 | قلبه فارغ من الإيمان. | 5 |
2 | التقرب إلى الله. | 5 | البعد عن الله. | 5 |
3 | مصاحبة أصحاب الخير. | 5 | مصاحبة أصحاب السوء. | 5 |
4 | البعد عن المحرمات. | 5 | التقرب من المحرمات. | 5 |
قارن بين القلب السليم والقلب المريض:
م | وجه المقارنة | القلب السليم | القلب المريض |
1 | تقبل الهدى. | صح | خطأ |
2 | إدراك الحق. | صح | خطأ |
3 | صحة النية والعمل. | صح | خطأ |
4 | الحرص على الطاعة. | صح | خطأ |
5 | السلامة في الآخرة. | صح | خطأ |
س1: بين أهمية صلاح القلب مستشهداً لذلك بدليل.
أعظم شيء في الإنسان وبحياته حياة البدن وبموته يموت الجسد قوله تعالى: (إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب).
س2: ما أنواع القلوب؟ واستشهد من القرآن والسنة بما يدل على ذلك.
قلب ميت، وقلب مريض، وقلب سليم، لقوله تعالى: (يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم).
س3: متى يكون القلب سليماً؟ ومتى يكون مريضاً؟ ومتى يكون ميتاً؟
- يكون سليم إذا سلم من الشبهة والشهوة.
- ومريض إذا كان محب للباطل وللشهوات.
- وميت عندما لا يعرف الباطل وبعيد عن ربه ولا يعبده.
س4: بين وجه الارتباط بين صلاح القلب وصلاح العمل.
إن صلاح القلوب تؤثر على صلاح الأعمال والجوارح.
س5: أمراض القلوب نوعان ما هما؟ وأيهما أشد خطراً؟ ولماذا؟
- أمراض القلب: الشبهات، والشهوات.
- وأشدهم: خطر الشبهات لأنه لا يسلم منه أحد فالخطر في البعد عن الله.
س6: ما الآثار المترتبة على صلاح القلب؟
إذا صلح القلب صلحت الجوارح.
النقاشات