الدرس التاسع: تفسير الآيات (32-44) من سورة الكهف

الدرس التاسع تفسير الآيات (32-44) من سورة الكهف

نشاط (1)

أذكر بعض أسباب الوقاية من الإصابة بالعين.

قول: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله)، قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين.

التقويم

س1- بين معاني الكلمات الآيتة: (وحففناهما) - (تظلم) - (تبيد) - (سواك) - (حسباناً) - (خاوية) - (عقباً).

وحففناهما: أحطناهما من جوانبهما/ تظلم: تنقص/ تبيد: تهلك وتفنى/ سواك: جعلك معتدل الخلق والقامة/ حسباناً: عذاباً من السماء/ خاوية: ساقطة/ عقباً: عاقبة.

س2- وضح معنى قوله تعالى: (ثم سواك رجلاً).

أي: جعلك رجلاً معتدل الخلق والقامة.

س3- استخرج فائدة من قوله تعالى: (واضرب لهم مثلاً رجلين).

إيراد القصص في السياق ليكون فيه عبرة وعظة لمن أراد أن يعتبر.

س4- الشك في البعث كفر بالله تعالى، ما الآية الدالة على ذلك مع التوضيح؟

قال تعالى: (وما أظن الساعة قائمة) أي: لا يظن أن الساعة واقعة كفراً بنعم ربه، وتكذيباً بلقائه.

س5- استخرج فائدة من قوله تعالى: (ولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله).

الحث على قول: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله) لمن أعجبه شيء من حاله أو ماله أو ولده؛ وذلك لدفع العين.

مشاركة الدرس

النقاشات
لايوجد نقاشات

الدرس التاسع: تفسير الآيات (32-44) من سورة الكهف

الدرس التاسع تفسير الآيات (32-44) من سورة الكهف

نشاط (1)

أذكر بعض أسباب الوقاية من الإصابة بالعين.

قول: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله)، قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين.

التقويم

س1- بين معاني الكلمات الآيتة: (وحففناهما) - (تظلم) - (تبيد) - (سواك) - (حسباناً) - (خاوية) - (عقباً).

وحففناهما: أحطناهما من جوانبهما/ تظلم: تنقص/ تبيد: تهلك وتفنى/ سواك: جعلك معتدل الخلق والقامة/ حسباناً: عذاباً من السماء/ خاوية: ساقطة/ عقباً: عاقبة.

س2- وضح معنى قوله تعالى: (ثم سواك رجلاً).

أي: جعلك رجلاً معتدل الخلق والقامة.

س3- استخرج فائدة من قوله تعالى: (واضرب لهم مثلاً رجلين).

إيراد القصص في السياق ليكون فيه عبرة وعظة لمن أراد أن يعتبر.

س4- الشك في البعث كفر بالله تعالى، ما الآية الدالة على ذلك مع التوضيح؟

قال تعالى: (وما أظن الساعة قائمة) أي: لا يظن أن الساعة واقعة كفراً بنعم ربه، وتكذيباً بلقائه.

س5- استخرج فائدة من قوله تعالى: (ولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله).

الحث على قول: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله) لمن أعجبه شيء من حاله أو ماله أو ولده؛ وذلك لدفع العين.