الفهم والاستيعاب
1. أجيب شفهياً عن الأسئلة الآتية:
1. أين خرجت أسرة خالد؟ ولم؟
خرجت إلى الشاطئ في نزهة بحرية.
2. ما شعور خالد عندما رأى ولداً يرمي نفايات في البحر؟
تعجّب من ذلك قائلاً: ما أقبح هذا المنظر يا أبي!
3. ماذا يجب علينا تجاه شواطئنا؟
علينا المحافظة على جمالها ورونقها؛ كي لا يتلوث البحر.
4. ما رأيك في تصرّف الأسرة التي تركت مخلّفاتها ملقاة على الشّاطئ؟
هذا تصرّف خاطئ وكان يجب عليهم أن يٌلقوا المخلّفات في سلّة المهملات.
5. أذكر معنى التلوّث مما ورد في الموضوع.
إلقاء مخلّفات المصانع والصّرف الصّحي في البحار.
6. أذكر ثلاثة من ملوّثات البحر.
- مخلّفات المصانع.
- النفط ومشتقّاته.
- تصريف مياه الصّرف الصّحي.
7. ما أضرار التلوّث؟
القضاء على الأحياء البحرية من أسماك ونباتات وشعب مرجانية.
2. أضع علامة (✔︎) أو (✖) أمام العبارات الآتية.
- علينا المحافظة على بحارنا نظيفة خالية من التلوّث. ✔︎
- من ملوثات البحر النباتات. ✖
- مياه الصرف الصّحي تهدّد الثروة السمكية. ✔︎
- أصبحت كثير من شواطئ البحار غير صالحة للسباحة. ✔︎
3. بالاستفادة من النص أكمل الجدول الآتي:
المشكلة |
أسباب |
الأضرار |
الحلول |
أقترح حلولاً |
تلوث البحر وشاطئه. |
رمي المخلّفات في البحر وعلى شاطئ البحر. |
|
رمي النفايات في الحاوية وحرص الحكومة من خلال أجهزتها المختصة بحماية البيئة. |
معالجة مياه الصرف الصحي قبل وصولها إلى مياه البحر وعمل ندوات توعية بضرورة المحافظة على مياه البحر من التلوث. |
1. أختار من (ب) المعنى المناسب للكلمات الملوّنة في (أ):
(أ) ⇐ (ب)
- رأى ولداً يرمي نفايات في البحر ⇐ بقايا الأشياء التي لا تصلح للاستعمال.
- المحافظة على جمالها ورونقها ⇐ صفائها وحسنها.
- تتعرض مياه البحر للتلوّث ⇐ التكدّر والتوسّخ.
- كان خالد مبتهجًا بما يراه ⇐ فرحًا ومسروراً.
- رغم وجود حاويات القمامة في كل مكان ⇐ الأوعية التي تُجمع فيها القمامة.
2. أكتب ضدّ الكلمات الملوّنة:
- ما أقبح منظر الشاطئ ملوثاً! وما أجمل منظر الشاطئ نظيفاً!
- البحيرة أصغر من البحر، والمحيط أكبر من البحر.
- مخلّفات المصانع قد تكون مواد صلبة أو سائلة.
- تعيش السّلحفاة في البرّ والبحر.
3. أقرأ النّص وأستخرج منه ما يأتي:
- كلمة مفردها (الشاطئ): الشواطئ.
- كلمة جمعها (البيئات): البيئة.
- كلمة مؤنثها (قائلة): قائلاً.
- كلمة ضدها (قبحها) جمالها.
- كلمة مذكرها (متلاطم): متلاطمة.
- كلمة معناها (سعيد): مبتهجاً.
النقاشات