حل أسئلة مسائل مهارات التفكير العليا

25) اكتشف الخطأ: طلب إلى كل من سامي وهشام أن يصمم دراسة تجريبية غير متحيزة، هل وفق أي منهما في ذلك؟ فسر إجابتك.

إجابة ممكنة: ليس أي منهما، كلا التجربتين متحيزتان؛ لأن الموجودين في المجموعة التجريبية يعلمون ذلك.

26) تحدٍّ: كيف تظهر الدراسة المسحية عبر الهاتف تحيزاً للعينة؟

إجابة ممكنة: الدراسات المسحية بالهاتف تكون عادة متحيزة؛ لأن الذين لم تدرج أسماؤهم لن يتم الاتصال بهم، وكذلك الذين ليس لديهم هواتف.

27) قارن من خلال ذكر أوجه الشبه وأوجه الاختلاف بين العينة العشوائية في اختيار الأفراد من المجتمع، وبيِّن الاختيار العشوائي
لأفراد المجموعة الضابطة في الدراسة التجريبية.

إجابة ممكنة: العينة العشوائية؛ تسحب العينات العشوائية من المجتمع للحصول على عينة ممثلة للمجتمع، وبغرض تجنّب التحيز، يتم استعمال الإختيار العشوائي؛ لتحديد الأفراد في كل من المجموعتين التجريبية والضابطة، بحيث يكون لكل منهم الفرصة ذاتها ليكون ضمن أي من المجموعتين، كما يتم التأكد أن كل فرد لا يعرف إلى أي مجموعة ينتمي.

28) مسألة مفتوحة: اذكر مثالاً من واقع الحياة لكل دراسة مما يأتي، وحدّد عدد أفراد العينة، وكيفية اختيارها.

a) مسحية.

إجابة ممكنة: دراسة مسحية تتناول استطلاع رأي 50 طالباً في الصف الأول الثانوي حول الطريقة التي سيقررون بناءً عليها مسار التعليم الثانوي المفضل لهم. العينة: سجل طلاب المدرسة جميعهم في قائمة، واسحب عشوائياً 50 طالباً. موضوع الدراسة المسحية: طريقة تحديد الطالب خياره في مسار التعليم الثانوي الذي يرغب فيه على مقياس من 1 إلى 5، حيث يدل الرمز 1 على المعارضة بشدة، والرمز 5 على الموافقة بشدة.

b) قائمة على الملاحظة.

إجابة ممكنة: ألاحظ 20 طالباً نصفهم لديه غرفة للدراسة، وأقارن درجاتهم في نهاية الفصل.

c) تجريبية.

إجابة ممكنة: اختر عينة من 20 شخصاً عشوائياً مصابين بالرشح. أعط نصفهم علاجاً، وأعط النصف الآخر علاجاً شكلياً، وقارن بين النتائج بعد 3 أسابيع. المجموعة التجريبية هي مجموعة الأشخاص الذين أعطوا العلاج المقصود، والمجموعة الضابطة هم الذين أعطوا علاجاً محايداً (شكلياً).

29) كيف يحدث التحيز في الدراسة التجريبية؟ وكيف يؤثر في النتيجة أعط مثالاً على ذلك.

إجابة ممكنة: يمكن أن يحدث التحيز في الدراسة التجريبية عندما يعلم الأفراد في المجموعة التجريبية أنها هي المجموعة التي ينتمون إليها. فمثلاً إذا علم أفراد مجموعة تجريبية أنهم يتعرضون لعلاج بقصد زيادة مستوى الطاقة لديهم، فقد يحاولون التأثير في نتائج الدراسة، وإثبات أن العلاج فاعل أو غير فاعل، وكذلك إذا علم أفراد المجموعة الضابطة أنهم يأخذون علاجاً غير فاعل، فلن تكون لديهم الدافعية لاستكمال التجربة.