.............. لباساً أي أن الله جعل الليل لباساً من أجل أن يتكمنوا من نيل الراحة والنوم في الليل الذي يكسو الناس ويعم الهدوء في الليل، أما معاشاً للناس أي للقيام والبحث عن حاجاتهم وقضاء حوائجهم في النهار وهذه الأمور تشكل الجزء الأكبر من العيش لذلك فإن النهار معاشاً لكافة الناس.