حل الاختبار البعدي

الكفاية القرائية

اختبار بعدي

أولاً - اقرأ النصّ الآتي مطبّقاً الخطوات الخمس للقراءة المتعمّقة:

النص

تدوين ملحوظات القراءة

  • ظل الشعر سيد الأجناس الأدبية منذ عصره الجاهلي في البيئات العربية على امتدادها، ولم تظهر فنون أخرى تجاريه إلا بعد انتشار التعليم ونشأة الصحافة وانتشار الترجمة، وهي بعض نتائج الاتصال بين العرب والغرب، التي أسهمت في نشأة وتطور فن القص العربي.
  • وعندما ظهرت القصة سواء المترجم منها أم المؤلَّف لم تحظ بالتقدير والقبول شأن كل وافد جديد، فقد عُدَّتْ وسيلة من وسائل التسلية والترفيه، لا ترقى إلى مستوى الفن؛ بل إنها لا تعدو أن تكون أحدوثة أو طرفة أو فكاهة.
  • ولم تكن القصة في عمومها لوناً وافداً على أدبنا العربي، حيث وجدت جذورها في أشكال عدة، أقربها من الناحية الزمنية والفنية شكل المقامة؛ ولذلك لم يكن غريباً أن تتأسس القصة القصيرة الحديثة على أسلوب المقامة، حيث بدأت في مصر على (حديث عيسى بن هشام) لمحمد المويلحي 1930م، وتأسست في المملكة العربية السعودية على محاولة عبد الله آشي (على ملعب الأحداث) 1926م.
  • وقد سبق هذا وتلاه ظهور المقال القصصي الذي احتضنته صحيفة (صوت الحجاز) والذي كان ينحو نحو (النقد الاجتماعي والسخرية بالتقاليد القديمة) إما باستخدام الأسلوب المباشر، أو بتغليفه عن طريق الرمز.

مجلة الواحات المشمسة - نادي القصة السعودي - رجب 1420 ه - الكاتبة: د. فوزية محمد بريون.

  • الفكرة: الشعر سيد الأجناس الأدبية.
  • السؤال: هل ظل الشعر سيد الأجناس الأدبية بلا منازع إلى يومنا هذا؟
  • الإجابة: ظل الشعر سيد الأجناس الأدبية في العصر الجاهلي حتى العصر الحديث.
  • الفكرة: القصة أول ظهورها.
  • السؤال: كيف كان ظهور القصة وكيف تلقاها الناس؟
  • الإجابة: ظهرت في العصر الحديث ولم تحظ بالقبول في بدايتها.
  • الفكرة: القصة وجذورها في الأدب العربي.
  • السؤال: هل كانت القصة موجودة في الأدب العربي القديم؟
  • الإجابة: نعم، كان لها جذورها في المقامات والمقال القصصي.

مشاركة الدرس

النقاشات
لايوجد نقاشات

حل الاختبار البعدي

الكفاية القرائية

اختبار بعدي

أولاً - اقرأ النصّ الآتي مطبّقاً الخطوات الخمس للقراءة المتعمّقة:

النص

تدوين ملحوظات القراءة

  • ظل الشعر سيد الأجناس الأدبية منذ عصره الجاهلي في البيئات العربية على امتدادها، ولم تظهر فنون أخرى تجاريه إلا بعد انتشار التعليم ونشأة الصحافة وانتشار الترجمة، وهي بعض نتائج الاتصال بين العرب والغرب، التي أسهمت في نشأة وتطور فن القص العربي.
  • وعندما ظهرت القصة سواء المترجم منها أم المؤلَّف لم تحظ بالتقدير والقبول شأن كل وافد جديد، فقد عُدَّتْ وسيلة من وسائل التسلية والترفيه، لا ترقى إلى مستوى الفن؛ بل إنها لا تعدو أن تكون أحدوثة أو طرفة أو فكاهة.
  • ولم تكن القصة في عمومها لوناً وافداً على أدبنا العربي، حيث وجدت جذورها في أشكال عدة، أقربها من الناحية الزمنية والفنية شكل المقامة؛ ولذلك لم يكن غريباً أن تتأسس القصة القصيرة الحديثة على أسلوب المقامة، حيث بدأت في مصر على (حديث عيسى بن هشام) لمحمد المويلحي 1930م، وتأسست في المملكة العربية السعودية على محاولة عبد الله آشي (على ملعب الأحداث) 1926م.
  • وقد سبق هذا وتلاه ظهور المقال القصصي الذي احتضنته صحيفة (صوت الحجاز) والذي كان ينحو نحو (النقد الاجتماعي والسخرية بالتقاليد القديمة) إما باستخدام الأسلوب المباشر، أو بتغليفه عن طريق الرمز.

مجلة الواحات المشمسة - نادي القصة السعودي - رجب 1420 ه - الكاتبة: د. فوزية محمد بريون.

  • الفكرة: الشعر سيد الأجناس الأدبية.
  • السؤال: هل ظل الشعر سيد الأجناس الأدبية بلا منازع إلى يومنا هذا؟
  • الإجابة: ظل الشعر سيد الأجناس الأدبية في العصر الجاهلي حتى العصر الحديث.
  • الفكرة: القصة أول ظهورها.
  • السؤال: كيف كان ظهور القصة وكيف تلقاها الناس؟
  • الإجابة: ظهرت في العصر الحديث ولم تحظ بالقبول في بدايتها.
  • الفكرة: القصة وجذورها في الأدب العربي.
  • السؤال: هل كانت القصة موجودة في الأدب العربي القديم؟
  • الإجابة: نعم، كان لها جذورها في المقامات والمقال القصصي.