الاختبار البعدي
أولاً: مثل أهمية الاستماع بمعادلة رياضية:
الاستماع + الانتباه = فهم واستيعاب.
ثانياً: يقول أحد المهتمين بفن الاستماع: (إن الإنسان يستمع لما يعادل كتاباً يومياً، ويتحدث بما يعادل كتاباً أسبوعياً، ويكتب بما يعادل كتاباً سنوياً).
ما الذي سيتغير في حياتك لو كنت تحتفظ في ذاكرتك بكل ما تسمع؟
سيكون لدي الكثير من المعلومات، وسأصبح كموسوعة ممتلئة بالكثير من المعلومات.
كيف يمكنك أن تساعد ذاكرتك للاحتفاظ بقدر كبير مما تسمع؟
- تدوين المهم باختصار.
- إعادة شرحه لأحد أفراد أسرتي أو أصدقائي.
- أحاول تجربة الأجزاء العملية منه والتي يمكن تجربتها.
ثالثاً: علّل، تبدأ نشرة الأخبار بذكر موجزها، ثم تأتي التفاصيل، وفي نهاية النشرة يعيد المذيع موجز النشرة.
الموجز في بداية النشرة يجذب لإتمامها، ويعطي المجال للمستعجل أو المنشغل أن يطلع على محتواها باختصار وإيجاز. وفي نهاية النشرة يذكر بأخبارها، ويعطي الفرصة لمن لم يسمع السابق بأخذ فكرة عامة موجزة.
رابعاً: لكل معلم أسلوبه في لفت انتباه طلابه إلى النقاط المهمة في درسه أو محاضرته، لخّص هنا ثلاثة أساليب منها لمعلمين مختلفين:
- أولاً: ضع العناصر المهمة على السبورة قبل شرحها.
- ثانياً: في أثناء الشرح يقف المعلم وقفة خفيفة ثم يقول للطلبة هنا نقطة مهمة أو نقطتان أو ثلاثة....انتبهوا عليها.
- ثالثاً: عرض مشهد أو صورة أو ندوة نقاش حول النقاط المهمة في الدرس.
النقاشات