الدرس الأول: التعاون

أولاً أجيب:

1- أجيب شفهياً عن الأسئلة الآتية:

1- ماذا طلب المعلم من تلاميذه؟

المشاركة باقتراحات يحافظون بها على بيئة المدرسة.

2- ما المقصود بيوم البيئة العالمي؟

هو اليوم الأكثر شهره للعمل البيئي.

3- هل وافق التلاميذ جميعهم على اقتراح فواز؟

وافق التلاميذ جميعهم إلا حازم.

4- ما حجة حازم في رفض اقتراح فواز؟

أن الساحة واسعة ونحن صغار.

5- بماذا رد فواز على رفض حازم؟

لا تقلق يا حازم فبالتعاون نجتاز الصعوبات.

6- كيف تعاون المعلم مع التلاميذ؟

قسم المعلم التلاميذ مجموعات وخص كل مجموعة بعمل يتعاون أفرادها على إنجازه.

7- ما نتيجة تعاون المعلم مع التلاميذ؟

تحولت ساحة المدرسة إلى حديقة غناء في وقت قصير وبجهد قليل.

8- تضامناً مع البرنامج الوطني قطرة أوجه نصيحة للمجموعة الرابعة للعمل بها أثناء قيامهم بالمهمات المسندة إليهم من قبل المعلم.

(قطرة) هو برنامج وطني جديد تم إطلاقه بهدف زيادة الوعي عبر جميع أنحاء المملكة حول أهمية ترشيد استهلاك المياه النصيحة: عدم الإسراف في الماء وسقاية المزروعات بما يكفي حاجتها.

أولاً أجيب:

2- أكمل الجدول الآتي:

ثانياً أنمي لغتي:

1- أعوض شفهياً الكلمة الملونة بكلمة مرادفة لها:

• طلب المعلم من تلاميذه المشاركة باقتراحات (آراء) يحافظون بها على بيئة المدرسة.
• إن التعاون ثمرة من ثمرات الإيمان يزيد الترابط (التماسك) الترابط في المجتمع ويشيع (وينشر) المحبة والمودة بين الناس.
• شارف (قارب) اليوم الدراسي على الانتهاء.
• أحضر المعلم الشتلات (النباتات).
• استطعنا أن نحول ساحة المدرسة إلى حديقة غناء (مزدهرة).

2- أكتب الكلمة وضدها في الفراغ المناسب:

• عم الخير كل الناس.
• خص قائد المدرسة الطالب المتفوق بهدية ثمينة.

3- أقرأ النص واستخرج منه ما يأتي:

• كلمة ضدها (كثير) قليل.
• كلمة مفردها (صعوبة) صعوبات.
• كلمة جمعها (حدائق) حديقة.
• كلمة مذكرها (واسع) واسعة.
• كلمة مؤنثها (مسلمة) مسلم.

4- خريطة المفردة الآتية:

أولاً استخرج من النص:

• ثلاث كلمات بها مد بالألف. (التعاون-العالمي-باقتراحات)
• ثلاث كلمات بها من بالواو. (يحافظون-يفكرون-يتشاورون)
• ثلاث كلمات بها مد بالياء. (البيئة-تلاميذه-فيما)
• ثلاث كلمات تحوي حرفاً مضعفاً. (فواز- رد- الساحة)

ثانياً أكمل حسب المطلوب:

1- أكمل الجمل الآتية بكلمات تنتهي بتنوين ضم:

رد حازم: الساحة واسعةٌ ونحن صغارٌ فكيف يمكننا أن نزرعها؟

2- أكمل الجمل الآتية بكلمات تنتهي بتنوين كسر:

وفي اليوم التالي قسم المعلم التلاميذ مجموعاتٍ وخص كل مجموعة بعملٍ يتعاون أفرادها على إنجازه.

3- أكمل ما يأتي بكلمات مبدوءة بهمزة وصل على نمط المثال الأول:

4- أكمل ما يأتي بكلمات مبدوءة بهمزة قطع على نمط المثال الأول:

رابعاً أستخدم:

1- تعجب فواز من جمال الحديقة فقال ما أجمل الحديقة بمحاكاة المثال السابق أتعجب من المشاهد الآتية:

2- أستخدم (ما أكثر، ما أحسن) في التعبير شفهياً عما يعجبني في الصف.

• ما أكثر المقاعد!.
• ما أكثر الطلاب!.
• ما أكثر الأقلام!.

خامساً أحول:

أ- بمحاكاة المثال الأول أحول (الصورة) إلى (علم) في الجمل الآتية:

قال في المدرسة ساحة واسعة لم لا نزرعها لتصبح حديقة؟

قال فواز: في المدرسة ساحة واسعة لم لا نزرعها لتصبح حديقة؟

رد: الساحة واسعة ونحن صغار، فكيف يمكننا أن نزرعها؟

رد (حازم): الساحة واسعة ونحن صغار فكيف يمكننا أن نزرعها؟

ب- بمحاكاة المثال الأول أحول (الصورة) إلى (معرف بال) في الجمل الآتية:

وفي اليوم التالي قسم التلاميذ مجموعات.

وفي اليوم التالي قسم المعلم التلاميذ مجموعات.

• خص المعلم كل مجموعة بعمل يتعاون أفرادها على إنجازه مجموعة تنظف الساحة وثانية تحفر الحفر وثالثة تغرس ورابعة تسقيها.
• خص المعلم كل مجموعة بعمل يتعاون أفرادها على إنجازه مجموعة تنظف الساحة وثانية تحفر الحفر وثالثة تغرس الشتلات ورابعة تسقيها بالماء.

ج- أحول (النكرة) (المعرفة) وأضعها في جملة من إنشائي بمحاكاة المثال:

1- بمحاكاة المثال الأول أعيد كتابة الجمل الآتية بطريقة أخرى:

1- في يوم البيئة العالمي طلب المعلم من تلاميذه المشاركة باقتراحات جديدة.

طلب المعلم من تلاميذه المشاركة باقتراحات جديدة في يوم البيئة العالمي.

2- تحولت ساحة المدرسة إلى حديقة غناء بفضل التعاون.

بفضل التعاون تحولت ساحة المدرسة إلى حديقة غناء.

3- اقتراح فواز زراعة ساحة المدرسة.

زراعة ساحة المدرسة اقتراح فواز.

2- أكتب مثالاً عن التعاون داخل الأسرة:

نحن أسرة متعاونة أبي يذهب للعمل وأمي تحضر الطعام وأنا وإخوتي نساعد في أعمال المنزل.

أكتب قصة تعاون فيها الرسول عليه الصلاة والسلام مع أصحابه بعد البحث عنها بمساعدة أسرتي ثم أحكيها في اليوم التالي أمام صفي.

قصة تعاون الرسول مع أصحابه في بناء المسجد:

بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بدأ في بناء مسجد للمسلمين يصلون فيه ويجتمعون فيه لبحث شؤون حياتهم واشترك النبي بنفسه في البناء أحكيها فكان صلى الله عليه وسلم يحمل مثل أصحابه التراب والطوب وكان عمره في ذلك الوقت - وهو يعمل - ثلاثاً وخمسين سنة ولم تمنعه سنه ولا مكانته العالية من أن يتعاون مع أصحابه في بناء المسجد وظل يعمل معهم حتى أكتمل بناء المسجد الذي كانت أعمدته من جذوع النخل وسقفه من الجريد.