النص الشعري: وصف الحمى

النص الشعري

أقرأ

1. أقرأ الأبيات مع مجموعتي قراءة معبرة.

2. نرشح أحد أعضاء مجموعتنا لإلقاء الأبيات أمام الصف.

3. أجيب عن الأسئلة الآتية شفهياً:

الصورةأ. ما اسم الجهاز الطبي الذي أراه في الصورة؟

الترمومتر، أو ميزان الحرارة.

ب. هل وحوده ضروري في المنزل؟ ولماذا؟

نعم، لقياس درجة حرارة أجسامنا.

ج. ما درجة حرارة الإنسان الطبيعي؟

  • 34.5 م°
  • 37 م°.
  • 31 م°

د. من الزائرة التي يتحدث الشاعر عنها؟

الحمى.

أنمي لغتي

1. أعود إلى معجمي اللغوي وأستخرج معاني الكلمات الآتية:

المطارف - الحشايا - المستهام.

  • المطارف: رداء أو ثوب من خز مربع ذو أعلام.
  • الحشايا: فراش يتكئ أو ينام عليه محشو بالريش أو بالقطن أو بنحوهما.
  • المستهام: شديد الحب.

2. وردت مرادفات كثيرة للفعل (وصل) في المعجم أحدد من بينها ما يعبر عن معنى (وصل) في النص.

  • وصل الشيء بالشيء: ضمه به وجمعه.
  • وصل فلان فلاناً: لازمه ولم يفارقه.
  • وصل الابن أباه: بره.
  • وصل فلان رحمه: أحسن إلى الأقربين ورفق بهم وراعى أحوالهم.
  • وصل المكان: بلغه وانتهى إليه.

والذي يعبر عن معنى <<وصل>> في النص: وصل بمعنى بلغه وانتهى إليه.

3. آتي بضد كلمة (عافتها) وأكون منها جملة مفيدة:

ضد (عافتها): أحبتها.

الجملة المفيدة: اشتريت هدية لابنتي فأحبتها.

4. آتي بمفرد (عظام) في العبارتين الآتيين:

  • << وباتت في عظامي>>: مفرد (عظام): عظم.
  • <<في الكرب العظام>>: مفرد (عظام): عظيم.

5. ما الفرق بين كلمة (العظام) في: باتت الحمى في العظام - الحمى من الكرب العظام؟

يترك للطالب.

6.أبحث في النص عن جمع كلمة (كربة):

(كربة) مفرد، وجمعها: كُرَب.

أحلل

1. أين تبيت الحمى كما صورها الشاعر؟

في عظامه.

2. كيف صور الشاعر العلاقة بين الصبح والحمى في البيت الرابع؟

كأن الصبح يطردها وهي تكره فراقه فتبكي.

3. كيف يراقب أبو الطيب موعد قدوم الحمى؟

يراقب وقت قدومها خوفاً لا شوقاً.

4. يصور الشاعر الصدق في أحد الأبيات شراً فكيف يكون ذلك؟

أنها صادقة الوعد في القدوم وذلك الصدق شر من الكذب لأنه صدق يضر ولا ينفع.

5. هل يعاني المصاب بالحمى في أيامنا هذه مثل ما عانى الشاعر منها؟ ولماذا؟

لا، لأن الآن تتوفر الإمكانيات الطبية والأدوية التي تخفف من آلامها.

أتذوق

1. نسب الشاعر إلى الحمى أفعالاً هي من خصائص الإنسان أحدد هذه الأفعال.

تزور - باتت - توسعه - تجري - يصدق - وصلت - ألقاك - عافتها - يضيق.

2. أوضح صورة بكاء الحمى عند مفارقتها لأبي الطيب المتنبي صباحاً مستعيناً بالرسمة المقابلة:

كأن الصبح يطردها فتجري مدامعها بأربعة سجام.

كأن الصبح يطردها وكأنها تكره فراقه فتبكي بأربعة سدام أي من أطراف العينين اللحاظين والموقين.

3. أكتب البيت الذي يصور الشاعر فيه المصائب تحيط به من كل جانب.

أبنت الدهر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام.

4. ما أفضل هذه الأبيات في نظرك؟ ولماذا؟

كأن الصبح يطردها فتجري مدامعها بأربعة سجام

أعجبني وصف الشاعر لعرق الحمى الذي يتصبب من الإنسان المحموم وأنها تفارقه عند الصبح فكأن الصبح يطردها وكأنها تكره فراقه فتبكي.

مشاركة الدرس

الاختبارات

اختبار الكتروني: درس النص الشعري

1375%
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]%;" role="progressbar" aria-valuenow="
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]
" aria-valuemin="0" aria-valuemax="100">
النقاشات
لايوجد نقاشات

النص الشعري: وصف الحمى

النص الشعري

أقرأ

1. أقرأ الأبيات مع مجموعتي قراءة معبرة.

2. نرشح أحد أعضاء مجموعتنا لإلقاء الأبيات أمام الصف.

3. أجيب عن الأسئلة الآتية شفهياً:

الصورةأ. ما اسم الجهاز الطبي الذي أراه في الصورة؟

الترمومتر، أو ميزان الحرارة.

ب. هل وحوده ضروري في المنزل؟ ولماذا؟

نعم، لقياس درجة حرارة أجسامنا.

ج. ما درجة حرارة الإنسان الطبيعي؟

  • 34.5 م°
  • 37 م°.
  • 31 م°

د. من الزائرة التي يتحدث الشاعر عنها؟

الحمى.

أنمي لغتي

1. أعود إلى معجمي اللغوي وأستخرج معاني الكلمات الآتية:

المطارف - الحشايا - المستهام.

  • المطارف: رداء أو ثوب من خز مربع ذو أعلام.
  • الحشايا: فراش يتكئ أو ينام عليه محشو بالريش أو بالقطن أو بنحوهما.
  • المستهام: شديد الحب.

2. وردت مرادفات كثيرة للفعل (وصل) في المعجم أحدد من بينها ما يعبر عن معنى (وصل) في النص.

  • وصل الشيء بالشيء: ضمه به وجمعه.
  • وصل فلان فلاناً: لازمه ولم يفارقه.
  • وصل الابن أباه: بره.
  • وصل فلان رحمه: أحسن إلى الأقربين ورفق بهم وراعى أحوالهم.
  • وصل المكان: بلغه وانتهى إليه.

والذي يعبر عن معنى <<وصل>> في النص: وصل بمعنى بلغه وانتهى إليه.

3. آتي بضد كلمة (عافتها) وأكون منها جملة مفيدة:

ضد (عافتها): أحبتها.

الجملة المفيدة: اشتريت هدية لابنتي فأحبتها.

4. آتي بمفرد (عظام) في العبارتين الآتيين:

  • << وباتت في عظامي>>: مفرد (عظام): عظم.
  • <<في الكرب العظام>>: مفرد (عظام): عظيم.

5. ما الفرق بين كلمة (العظام) في: باتت الحمى في العظام - الحمى من الكرب العظام؟

يترك للطالب.

6.أبحث في النص عن جمع كلمة (كربة):

(كربة) مفرد، وجمعها: كُرَب.

أحلل

1. أين تبيت الحمى كما صورها الشاعر؟

في عظامه.

2. كيف صور الشاعر العلاقة بين الصبح والحمى في البيت الرابع؟

كأن الصبح يطردها وهي تكره فراقه فتبكي.

3. كيف يراقب أبو الطيب موعد قدوم الحمى؟

يراقب وقت قدومها خوفاً لا شوقاً.

4. يصور الشاعر الصدق في أحد الأبيات شراً فكيف يكون ذلك؟

أنها صادقة الوعد في القدوم وذلك الصدق شر من الكذب لأنه صدق يضر ولا ينفع.

5. هل يعاني المصاب بالحمى في أيامنا هذه مثل ما عانى الشاعر منها؟ ولماذا؟

لا، لأن الآن تتوفر الإمكانيات الطبية والأدوية التي تخفف من آلامها.

أتذوق

1. نسب الشاعر إلى الحمى أفعالاً هي من خصائص الإنسان أحدد هذه الأفعال.

تزور - باتت - توسعه - تجري - يصدق - وصلت - ألقاك - عافتها - يضيق.

2. أوضح صورة بكاء الحمى عند مفارقتها لأبي الطيب المتنبي صباحاً مستعيناً بالرسمة المقابلة:

كأن الصبح يطردها فتجري مدامعها بأربعة سجام.

كأن الصبح يطردها وكأنها تكره فراقه فتبكي بأربعة سدام أي من أطراف العينين اللحاظين والموقين.

3. أكتب البيت الذي يصور الشاعر فيه المصائب تحيط به من كل جانب.

أبنت الدهر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام.

4. ما أفضل هذه الأبيات في نظرك؟ ولماذا؟

كأن الصبح يطردها فتجري مدامعها بأربعة سجام

أعجبني وصف الشاعر لعرق الحمى الذي يتصبب من الإنسان المحموم وأنها تفارقه عند الصبح فكأن الصبح يطردها وكأنها تكره فراقه فتبكي.