حل أسئلة: قراءة نقدية معاصره للشاعر علي بن محمد صقيل

الموضوع الرابع

تدريبات

1- من الذي يتحدث عنه الشاعر؟ وهل ترى أن الشاعر قد أضر بالجو الشعري حين أفصح عنه ولماذا؟

يتحدث عن العرب وقد أضر بالجو الشعري حين أفصح عنه لأن القارئ الجيد ليس في حاجة إلى هذا الإفصاح الذي يصيب التجارب الشعرية بالعطب.

2- يرى الناقد ضعف مطلع القصيدة من الناحية الفنية فما حجته في ذلك؟ وما رأيك الخاص بهذا الشأن؟

الحجة في ذلك أن فيه إبهام وخطابية والشعر كما تترجمه باقي أبيات القصيدة همس وانفعال وإيحاء.

3- حدد الشاعر هوية ذلك القادم فما أبرز سمات تلك الهوية؟

التوهج بالوعي الحضاري الصهيل برفع أصواتهم معلنة قدومهم لأخذ مكانتهم بين الأمم المتحضرة الركض وإسراع الخطى لأخذ هذه المكانة الرفض للخضوع والذل والتخلف.

4- ما مدى دقة استعمال كلمة (المعبأ) في قوله: (الآتي، المعبأ، بالصهيل)؟

كلمة (المعبأ) هنا غير ملائمة للمعنى فمن الممكن القول: هذا كيس معبأ قمنا مثلاً ولكن معبأ.

5- في القصيدة إشارات كثيرة تدل على أن هذه القصيدة من الشعر المعاصر فما تلك الإشارات؟

  1. الوزن الشعري فمع أن القصيدة تلتزم بالوزن الشعري إلا أنها مخالفة للقواعد العروضية المعروفة.
  2. سهولة الأسلوب، والابتعاد عن الألفاظ الغيبة القوية، واستعمال الكلمات البسيطة السهلة الموحية.

6- ما الوظيفة النحوية لكلمة (وهاجاً) في قوله: (منذ الولادة، جاء، وهاجاً)؟ وما دورها في إغناء المعنى؟

هي في موقع الحال وهي لا تنفصل عن الدلالة الشعرية والسياق العام للنصف التوهج حركة وانفعال وتوثب وصراع ومقاومة وحياة.

7- تضمنت القصيدة عدداً من الصور الخيالية التي عرضها الشاعر عرضاً سريعاً اذكر بعضاً منها مع ذكر رأيك النقدي في جمال تلك الصور.

  1. (جدران التاريخ): كناية عن البقاء المتمثل في الآثار الباقية التي شيدها الأجداد وسجلوها على جدران قصورهم ومساجدهم ومعاهدهم العلمية.
  2. هو من جبين الشمس مولود: فالشمس هنا تعني الأصالة والتوهج وقد جعل لها رحما يولد منه هذا البطل الجديد ثم يصور معاناة الولادة بقوله (طلق الظهيرة) وهو تعبير جديد يعرض أمامنا لحظة المعانة التي صاحبت الولادة.

مشاركة الدرس

النقاشات
لايوجد نقاشات

حل أسئلة: قراءة نقدية معاصره للشاعر علي بن محمد صقيل

الموضوع الرابع

تدريبات

1- من الذي يتحدث عنه الشاعر؟ وهل ترى أن الشاعر قد أضر بالجو الشعري حين أفصح عنه ولماذا؟

يتحدث عن العرب وقد أضر بالجو الشعري حين أفصح عنه لأن القارئ الجيد ليس في حاجة إلى هذا الإفصاح الذي يصيب التجارب الشعرية بالعطب.

2- يرى الناقد ضعف مطلع القصيدة من الناحية الفنية فما حجته في ذلك؟ وما رأيك الخاص بهذا الشأن؟

الحجة في ذلك أن فيه إبهام وخطابية والشعر كما تترجمه باقي أبيات القصيدة همس وانفعال وإيحاء.

3- حدد الشاعر هوية ذلك القادم فما أبرز سمات تلك الهوية؟

التوهج بالوعي الحضاري الصهيل برفع أصواتهم معلنة قدومهم لأخذ مكانتهم بين الأمم المتحضرة الركض وإسراع الخطى لأخذ هذه المكانة الرفض للخضوع والذل والتخلف.

4- ما مدى دقة استعمال كلمة (المعبأ) في قوله: (الآتي، المعبأ، بالصهيل)؟

كلمة (المعبأ) هنا غير ملائمة للمعنى فمن الممكن القول: هذا كيس معبأ قمنا مثلاً ولكن معبأ.

5- في القصيدة إشارات كثيرة تدل على أن هذه القصيدة من الشعر المعاصر فما تلك الإشارات؟

  1. الوزن الشعري فمع أن القصيدة تلتزم بالوزن الشعري إلا أنها مخالفة للقواعد العروضية المعروفة.
  2. سهولة الأسلوب، والابتعاد عن الألفاظ الغيبة القوية، واستعمال الكلمات البسيطة السهلة الموحية.

6- ما الوظيفة النحوية لكلمة (وهاجاً) في قوله: (منذ الولادة، جاء، وهاجاً)؟ وما دورها في إغناء المعنى؟

هي في موقع الحال وهي لا تنفصل عن الدلالة الشعرية والسياق العام للنصف التوهج حركة وانفعال وتوثب وصراع ومقاومة وحياة.

7- تضمنت القصيدة عدداً من الصور الخيالية التي عرضها الشاعر عرضاً سريعاً اذكر بعضاً منها مع ذكر رأيك النقدي في جمال تلك الصور.

  1. (جدران التاريخ): كناية عن البقاء المتمثل في الآثار الباقية التي شيدها الأجداد وسجلوها على جدران قصورهم ومساجدهم ومعاهدهم العلمية.
  2. هو من جبين الشمس مولود: فالشمس هنا تعني الأصالة والتوهج وقد جعل لها رحما يولد منه هذا البطل الجديد ثم يصور معاناة الولادة بقوله (طلق الظهيرة) وهو تعبير جديد يعرض أمامنا لحظة المعانة التي صاحبت الولادة.