التحليل الأدبي: عاطل متواكل

التحليل أدبي

ثانياً: أتعاون مع مجموعتي للإجابة عما يأتي:

1. فيم اختلف شكل القصيدة الحالية عن القصائد السابقة التي درستها؟

القصائد السابقة تتكون أبياتها من شطرين وتنتهي كل أبياتها بقافية واحدة، أما هذه القصيدة فتتكون من مقطوعات وأبياتها لا تتكون من شطرين وتتشابه أواخر الأبيات من كل مقطوعة مع بعضها البعض وتختلف عن المقطوعات الأخرى.

2. عم تعبر هذه القصيدة بصورة عامة؟

عن الحال السيء العاطل المتواكل.

أنمي لغتي:

ثالثاً: 1. آتي بكلمات من النص وأصنف كل منها تحت المظلة التي تناسب دلالتها في الأبيات المحددة.

خريطة

2. أسمي هذه المظلة وفق دلالة الألفاظ التي تحتها.

خريطة

3. أختار كلمة من النص وأورد كلمات تشترك معها في الدلالة من خارج النص.

الرحب: الشاسع، الفسيح، المتسع، المنبسط.

أفهم وأحلل:

أنفذ أنا ومجموعتي المهمات الآتية:

أولاً: بعد قراءة المقطوعة الأولى (1-5) نقوم بما يأتي:

1. مناقشة ما يأتي شفهياً:

هناك كلمة توحي بحديث خاص ماهي؟

همسة.

2. إجابة ما يأتي كتابياً:

إيراد ألفاظ من هذا الجزء من النص تحمل الدلالات الآتية:

  • الصحيفة أو الكتاب الممحو الذي يستطاع أن تعاد الكتابة عليه: الطِّرْس
  • أطراف أصابعي: بناني.
  • عين: مقلة.

3. إيضاح العلاقة (الرابط) بين ما يوجد داخل القوسين:

(همسة - ملني صدر الحياة - تماشت مقلة التاريخ أن تراني).

مشاعر الأسى لدى العاطل المتواكل، وملل كل من حوله ونفورهم منه.

4. المشاركة في إعادة صياغة ما يأتي مع تضمين الصياغة المعنى دون الألفاظ:

وتحاشت مقلة التاريخ كبراً أن تراني

لم أعد أثبت في الدنيا وجودي وكياني.

عبر الشاعر عن عدم استحقاق العاطل المتواكل تسجيل ذكره في سجل إنجازات البشر بتصوير ذلك السجل في صورة إنسان لـه عين تجنبت أن تنظر إلى العاطل المتواكل لأنه يعيش كالطفل المدلل، بينما غيره يعمل ويعطي مما يجعلنا نشعر بالنفور من البطالة والتواكل.

ثانياً: بعد قراءة المقطوعة الثانية < 6-10> نقوم بما يأتي:

1. مناقشة ما يأتي شفهياً:

الرابط بين هذه المقطوعة والمقطوعة السابقة.

هي تفصيل وتفسير لما قبلها.

قيمة سلبية تخالف قيمنا الإسلامية.

الاستجداء وسؤال الناس رغم القدرة على العمل "ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده".

2. إجابة ما يأتي كتابياً:

إيراد ألفاظ من هذا الجزء من النص تحمل الدلالات الآتية:

  • خاضع: مستكين.
  • طالب حاجة بإلحاح كطالب اللبن من الناقة: مستدر.

إكمال ما ينقص شجرة الذاكرة الآتية:

شجرة

شرح البيت الآتي شرحاً أدبياً بإيراد التصوير والمعنى دون ألفاظ:

مُسْتَدِرُُ أتغذى من فتات البشرية: يصور الشاعر المتواكل العاطل في طلبه الحاجات من غيره بإلحاح بمن يحلب الناقة ليحصل على لبنها ويدل على أن حياته أصبحت متوقفة على ما يأخذه من بقايا غيره بإلحاح.

أتذوق:

أقوم ومجموعتي بالمهمات الآتية:

1. تحديد بعض التعابير التي تشير إلى مشاعر الأديب.

"عني ترحل، لست أقبل، ملني، أسأمت، تحاشت، يكره، يا لوجه الأرض من مثلي"

2. تحديد نوع العاطفة السائدة في النص.

الحزن والملل.

3. عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: <اليد العليا خير من اليد السفلى> [رواه البخاري] نورد ما يوافق الحديث في النص.

غيره يعطي ويحيا، وهو كالطفل المدلل.

4. إعادة صياغة المقطوعة الأخيرة من النص (16-20) صياغة تتضمن معانيها دون ألفاظها.

يحدث المتواكل العاطل نفسه بأن كل ما حوله قد كرهه فهو مقيد التفكير ومسرف في التواكل والجمود ومضعف لنفسه ببقائه على البطالة والكسل ويرى نفسه عالة على كل ما حوله.

مشاركة الدرس

الاختبارات

اختبار الكتروني: درس التحليل الأدبي

50%
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]%;" role="progressbar" aria-valuenow="
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]
" aria-valuemin="0" aria-valuemax="100">
النقاشات
لايوجد نقاشات

التحليل الأدبي: عاطل متواكل

التحليل أدبي

ثانياً: أتعاون مع مجموعتي للإجابة عما يأتي:

1. فيم اختلف شكل القصيدة الحالية عن القصائد السابقة التي درستها؟

القصائد السابقة تتكون أبياتها من شطرين وتنتهي كل أبياتها بقافية واحدة، أما هذه القصيدة فتتكون من مقطوعات وأبياتها لا تتكون من شطرين وتتشابه أواخر الأبيات من كل مقطوعة مع بعضها البعض وتختلف عن المقطوعات الأخرى.

2. عم تعبر هذه القصيدة بصورة عامة؟

عن الحال السيء العاطل المتواكل.

أنمي لغتي:

ثالثاً: 1. آتي بكلمات من النص وأصنف كل منها تحت المظلة التي تناسب دلالتها في الأبيات المحددة.

خريطة

2. أسمي هذه المظلة وفق دلالة الألفاظ التي تحتها.

خريطة

3. أختار كلمة من النص وأورد كلمات تشترك معها في الدلالة من خارج النص.

الرحب: الشاسع، الفسيح، المتسع، المنبسط.

أفهم وأحلل:

أنفذ أنا ومجموعتي المهمات الآتية:

أولاً: بعد قراءة المقطوعة الأولى (1-5) نقوم بما يأتي:

1. مناقشة ما يأتي شفهياً:

هناك كلمة توحي بحديث خاص ماهي؟

همسة.

2. إجابة ما يأتي كتابياً:

إيراد ألفاظ من هذا الجزء من النص تحمل الدلالات الآتية:

  • الصحيفة أو الكتاب الممحو الذي يستطاع أن تعاد الكتابة عليه: الطِّرْس
  • أطراف أصابعي: بناني.
  • عين: مقلة.

3. إيضاح العلاقة (الرابط) بين ما يوجد داخل القوسين:

(همسة - ملني صدر الحياة - تماشت مقلة التاريخ أن تراني).

مشاعر الأسى لدى العاطل المتواكل، وملل كل من حوله ونفورهم منه.

4. المشاركة في إعادة صياغة ما يأتي مع تضمين الصياغة المعنى دون الألفاظ:

وتحاشت مقلة التاريخ كبراً أن تراني

لم أعد أثبت في الدنيا وجودي وكياني.

عبر الشاعر عن عدم استحقاق العاطل المتواكل تسجيل ذكره في سجل إنجازات البشر بتصوير ذلك السجل في صورة إنسان لـه عين تجنبت أن تنظر إلى العاطل المتواكل لأنه يعيش كالطفل المدلل، بينما غيره يعمل ويعطي مما يجعلنا نشعر بالنفور من البطالة والتواكل.

ثانياً: بعد قراءة المقطوعة الثانية < 6-10> نقوم بما يأتي:

1. مناقشة ما يأتي شفهياً:

الرابط بين هذه المقطوعة والمقطوعة السابقة.

هي تفصيل وتفسير لما قبلها.

قيمة سلبية تخالف قيمنا الإسلامية.

الاستجداء وسؤال الناس رغم القدرة على العمل "ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده".

2. إجابة ما يأتي كتابياً:

إيراد ألفاظ من هذا الجزء من النص تحمل الدلالات الآتية:

  • خاضع: مستكين.
  • طالب حاجة بإلحاح كطالب اللبن من الناقة: مستدر.

إكمال ما ينقص شجرة الذاكرة الآتية:

شجرة

شرح البيت الآتي شرحاً أدبياً بإيراد التصوير والمعنى دون ألفاظ:

مُسْتَدِرُُ أتغذى من فتات البشرية: يصور الشاعر المتواكل العاطل في طلبه الحاجات من غيره بإلحاح بمن يحلب الناقة ليحصل على لبنها ويدل على أن حياته أصبحت متوقفة على ما يأخذه من بقايا غيره بإلحاح.

أتذوق:

أقوم ومجموعتي بالمهمات الآتية:

1. تحديد بعض التعابير التي تشير إلى مشاعر الأديب.

"عني ترحل، لست أقبل، ملني، أسأمت، تحاشت، يكره، يا لوجه الأرض من مثلي"

2. تحديد نوع العاطفة السائدة في النص.

الحزن والملل.

3. عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: <اليد العليا خير من اليد السفلى> [رواه البخاري] نورد ما يوافق الحديث في النص.

غيره يعطي ويحيا، وهو كالطفل المدلل.

4. إعادة صياغة المقطوعة الأخيرة من النص (16-20) صياغة تتضمن معانيها دون ألفاظها.

يحدث المتواكل العاطل نفسه بأن كل ما حوله قد كرهه فهو مقيد التفكير ومسرف في التواكل والجمود ومضعف لنفسه ببقائه على البطالة والكسل ويرى نفسه عالة على كل ما حوله.