التحليل الأدبي: العقار الدامي

التحليل الأدبي

ثانياً: أتعاون ومجموعتي، للإجابة عما يأتي:

1. ما الذي يوحي به قول الشاعر: (يا لصرعاهم}؟

يوحي بحزنه وتألمه لكل من يقع في حبائل مروجي المخدرات.

2. ما أبرز أحوال أولئك الصرعى (بإيجاز)؟

أشباح بلا أرواح غارقون في الأوهام حلوا من العزم والحزم والطموح كأنهم قد فقدوا الحياة قبل موتهم وابتلوا بالأسقام يذهب شبابهم وتفنى أعمارهم في المخدرات.

3. من المتسبب في أحوال أولئك الصرعى؟

مروجو الخمر والمخدرات.

4. بم وصف الشاعر النفوس التي نامت على الإجرام؟

بأفاعي الموت، وأنهم زنماء ولا وئام عندهم، وأنهم عتاة لئام، وأن ضواري الغابات ترتعب منهم، وأنهم أكثر عتواً وأشد بطشاً من تلك الضواري في إماتتهم الناس وإيلامهم، وأنهم يمشون بالسم بين الناس.

أتعاون ومجموعتي للقيام بما يأتي:

1. اختيار المعنى المناسب لورود الكلمة في النص وكتابة رمزه محاذياً لها في الشكل الوارد:

خلق:

أ. سحاب مسته مخيل للمطر.

ب. البالي من الثياب أو جلد وغيرها.

ج. حال للنفس تصدر عنها الأفعال.

حزم:

أ. مرتفع من الأرض.

ب. استعداد ونهج قويم.

ج. غصة في الصدر.

عقاب:

أ. طائر من كواسر الطيور.

ب. مرقى صعب من الجبال.

ج. جزاء على عمل سيء.

عقار:

أ. خمر.

ب. ملك ثابت.

ج. خيار الشيء.

دائرة

2. استخدام الكلمات الأربع الواردة في الشكل السابق في جمل من إنشائنا ذات علاقة بمجال النص:

  • كأن شراب الخمر خلق بالية.
  • خلا شارب الخمر من العزم والحزم.
  • ما أحوج المجتمع إلى عقاب وردع مروجي المخدرات!
  • ما أبشع تضييع العمر في العقار المخدر!

3. البحث في النص عن ألفاظ تحمل الدلالات الآتية، ثم تسجيل كل لفظ أمام الدلالة المناسبة:

اللفظ الدلالة
أشباح أجسام لا تكاد ترى.
عزم قدرة على تحمل الصعاب.
المنايا الموت.
زنيم خسيس الطبع.
الوئام التوافق والمحبة.
الضواري الوحوش المفترسة.

أفهم وأحلل:

أولاً بعد قراءة الأبيات (1-5) بتمعن، أتعاون مع مجموعتي للقيام بما يأتي:

1. الإجابة عما يأتي شفهياً:

الرد من خلال ما ورد في الأبيات على شخص يعتقد الآتي:

(الصرعى المذكورون هنا هم صرعى حرب). بل هم صرعى المخدرات لأن صرعى الحرب لا يوصفون بأنهم غارقون في الأوهام أو أنهم فقدوا الحياة قبل الموت.

(الصرعى المشار إليهم ليسوا كثيرين). بل ورد في الأبيات أنهم بكل طريق مما يدل على كثرتهم.

2. الإجابة عما يأتي كتابياً:

أ. ما علاقة كلمة "الظلام" بمضمون البيت الأول؟

أن متناولي المخدرات ينشطون عادة في الليل أو أنهم بأحوالهم تلك يعيشون في ظلام دائم.

ب. ما الفكرة التي تضمنها قول الشاعر "خلق لا ترى كأشباح ليل"؟

أنهم يختبئون وأنهم صاروا كقطع الجلد أو القماش البالية بسبب المخدرات.

ثانياً بعد قراءة (6-9) بتأمل أتعاون مع مجموعتي للقيام بما يأتي:

إجابة ما يأتي شفهياً:

- ما العلاقة بين هذه الأبيات وبين ما قبلها؟

تعليل وتفسير لما قبلها.

- ما الصور التي يرسمها البيت السادس؟ وما المضمون الذي تحمله؟

يصور متناولي المخدرات يعيشون دائماً في ليل مظلم وصور ذلك الليل لطوله واتساعه وغرقهم فيه بالبحر وصور مروجي المخدرات بأفاعي الموت المتحركة في حياة المدمنين المظلمة ومضمون تلك الصور سوء أحوال المدمنين وغرقهم في بحر مظلم كبير وبشاعة عمل المروجين المفسدين.

- لماذا وصف الشاعر (العقار) بكلمة (الدامي)؟

لأنه يصيب متناوله بالأمراض.

ثالثاً: بعد قراءة الأبيات (10-14) بتأمل أتعاون ومجموعتي للقيام بما يأتي:

1. الإجابة عما يأتي شفهياً:

- ما علاقة هذه الأبيات بما قبلها؟

تفصيل للعقاب، وتعليل لسببه.

- لماذا يريد الشاعر عقاباً للئام أقسى من الإعدام؟

لأنهن يمشون بالسم بين الناس، فيمزقون النفوس.

2. الإجابة عما يأتي كتابياً:

- عقد موازنة بين (الضواري) وبين (نفوس الإجرام) وتدوينها:

  • نفوس الإجرام: أكثر عتوا وبطشاً في إماتتهم للناس وإيلامهم فغاية الوحش أن يمزق فرداً واحداً ثم يرجع لغابته، أما هم فيمشون بسمومهم بين الناس فيمزقون النفوس الكثيرة.
  • والضواري: تقتل النفس فتنتهي حياتها، أما نفوس الإجرام فيمزقون النفوس فتبقى في حياة مظلمة تائهة كأنها فقدت الحياة قبل موتها.

- شرح البيت الأخير شرحاً أدبياً:

يخبر الشاعر عن نفوس الإجرام مروجي الخمر والمخدرات بأنهم يمشون بالسم بين الناس فيمزقون نفوس كثيرة وعبر عن أثر المخدرات على النفوس بالتمزيق دلالة على أثرها الشنيع في أبدان الناس وعقولهم.

أتذوق: أقوم منفرداً بالمهمات الآتية:

1. أتأمل البارات الآتية: لتحقيق مطالب الجدول الآتي:

"تتلوى به أفاعي الحمام"، "حاملات أكفانها في الظلام".

التعبير العنصر أثره في التعبير عن مراد الشاعر
تتلوى به أفاعي الحمام. الحركة يدل على تحركهم وانتشارهم لتحقيق أغراضهم الخبيثة.
حاملات أكفانها في الظلام. اللون يدل على إظلام حياة المدمنين.

2. اختيار أحد العناوين الآتية للتعبير عن أحاسيس الشاعر في البيت الرابع:

الشباب التائه، انتظار الآباء، خيبة الآمال.

خيبة الآمال.

3. إكمال ما ينقص الجدول الآتي:

التعبير نوعه من حيث الحقيقة والخيال أثره في التعبير عن مراد الشاعر
لا بشرت إلا بضربة من حسام. حقيقة أنه فعل حقيقي في الواقع وهو حكم علماء الإسلام على تلك الفئة.
تفنى زهرة العمر. خيال أنه صور للعمر زهرة تفنى في المخدرات.

4. أ. إيراد البيت الذي تضمن صفتي (الاستهتار) و(الحقد).

كل هذا يهون عند زنيم جف في صدره غدير الوئام

ب. إيضاح رأيي في الصفتين الواردتين في البيت السابق.

هما صفتان حقيقيتان في مروجي المخدرات حيث يكون همهم جمع المال غير مبالين بتضييع حياة الكثيرين ولو كان في صدورهم محبة لإخوانهم ومجتمعهم وميل للتوافق لما استمروا في ترويجهم تلك السموم.

مشاركة الدرس

الاختبارات

اختبار الكتروني: درس التحليل الأدبي

1007%
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]%;" role="progressbar" aria-valuenow="
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]
" aria-valuemin="0" aria-valuemax="100">
النقاشات
لايوجد نقاشات

التحليل الأدبي: العقار الدامي

التحليل الأدبي

ثانياً: أتعاون ومجموعتي، للإجابة عما يأتي:

1. ما الذي يوحي به قول الشاعر: (يا لصرعاهم}؟

يوحي بحزنه وتألمه لكل من يقع في حبائل مروجي المخدرات.

2. ما أبرز أحوال أولئك الصرعى (بإيجاز)؟

أشباح بلا أرواح غارقون في الأوهام حلوا من العزم والحزم والطموح كأنهم قد فقدوا الحياة قبل موتهم وابتلوا بالأسقام يذهب شبابهم وتفنى أعمارهم في المخدرات.

3. من المتسبب في أحوال أولئك الصرعى؟

مروجو الخمر والمخدرات.

4. بم وصف الشاعر النفوس التي نامت على الإجرام؟

بأفاعي الموت، وأنهم زنماء ولا وئام عندهم، وأنهم عتاة لئام، وأن ضواري الغابات ترتعب منهم، وأنهم أكثر عتواً وأشد بطشاً من تلك الضواري في إماتتهم الناس وإيلامهم، وأنهم يمشون بالسم بين الناس.

أتعاون ومجموعتي للقيام بما يأتي:

1. اختيار المعنى المناسب لورود الكلمة في النص وكتابة رمزه محاذياً لها في الشكل الوارد:

خلق:

أ. سحاب مسته مخيل للمطر.

ب. البالي من الثياب أو جلد وغيرها.

ج. حال للنفس تصدر عنها الأفعال.

حزم:

أ. مرتفع من الأرض.

ب. استعداد ونهج قويم.

ج. غصة في الصدر.

عقاب:

أ. طائر من كواسر الطيور.

ب. مرقى صعب من الجبال.

ج. جزاء على عمل سيء.

عقار:

أ. خمر.

ب. ملك ثابت.

ج. خيار الشيء.

دائرة

2. استخدام الكلمات الأربع الواردة في الشكل السابق في جمل من إنشائنا ذات علاقة بمجال النص:

  • كأن شراب الخمر خلق بالية.
  • خلا شارب الخمر من العزم والحزم.
  • ما أحوج المجتمع إلى عقاب وردع مروجي المخدرات!
  • ما أبشع تضييع العمر في العقار المخدر!

3. البحث في النص عن ألفاظ تحمل الدلالات الآتية، ثم تسجيل كل لفظ أمام الدلالة المناسبة:

اللفظ الدلالة
أشباح أجسام لا تكاد ترى.
عزم قدرة على تحمل الصعاب.
المنايا الموت.
زنيم خسيس الطبع.
الوئام التوافق والمحبة.
الضواري الوحوش المفترسة.

أفهم وأحلل:

أولاً بعد قراءة الأبيات (1-5) بتمعن، أتعاون مع مجموعتي للقيام بما يأتي:

1. الإجابة عما يأتي شفهياً:

الرد من خلال ما ورد في الأبيات على شخص يعتقد الآتي:

(الصرعى المذكورون هنا هم صرعى حرب). بل هم صرعى المخدرات لأن صرعى الحرب لا يوصفون بأنهم غارقون في الأوهام أو أنهم فقدوا الحياة قبل الموت.

(الصرعى المشار إليهم ليسوا كثيرين). بل ورد في الأبيات أنهم بكل طريق مما يدل على كثرتهم.

2. الإجابة عما يأتي كتابياً:

أ. ما علاقة كلمة "الظلام" بمضمون البيت الأول؟

أن متناولي المخدرات ينشطون عادة في الليل أو أنهم بأحوالهم تلك يعيشون في ظلام دائم.

ب. ما الفكرة التي تضمنها قول الشاعر "خلق لا ترى كأشباح ليل"؟

أنهم يختبئون وأنهم صاروا كقطع الجلد أو القماش البالية بسبب المخدرات.

ثانياً بعد قراءة (6-9) بتأمل أتعاون مع مجموعتي للقيام بما يأتي:

إجابة ما يأتي شفهياً:

- ما العلاقة بين هذه الأبيات وبين ما قبلها؟

تعليل وتفسير لما قبلها.

- ما الصور التي يرسمها البيت السادس؟ وما المضمون الذي تحمله؟

يصور متناولي المخدرات يعيشون دائماً في ليل مظلم وصور ذلك الليل لطوله واتساعه وغرقهم فيه بالبحر وصور مروجي المخدرات بأفاعي الموت المتحركة في حياة المدمنين المظلمة ومضمون تلك الصور سوء أحوال المدمنين وغرقهم في بحر مظلم كبير وبشاعة عمل المروجين المفسدين.

- لماذا وصف الشاعر (العقار) بكلمة (الدامي)؟

لأنه يصيب متناوله بالأمراض.

ثالثاً: بعد قراءة الأبيات (10-14) بتأمل أتعاون ومجموعتي للقيام بما يأتي:

1. الإجابة عما يأتي شفهياً:

- ما علاقة هذه الأبيات بما قبلها؟

تفصيل للعقاب، وتعليل لسببه.

- لماذا يريد الشاعر عقاباً للئام أقسى من الإعدام؟

لأنهن يمشون بالسم بين الناس، فيمزقون النفوس.

2. الإجابة عما يأتي كتابياً:

- عقد موازنة بين (الضواري) وبين (نفوس الإجرام) وتدوينها:

  • نفوس الإجرام: أكثر عتوا وبطشاً في إماتتهم للناس وإيلامهم فغاية الوحش أن يمزق فرداً واحداً ثم يرجع لغابته، أما هم فيمشون بسمومهم بين الناس فيمزقون النفوس الكثيرة.
  • والضواري: تقتل النفس فتنتهي حياتها، أما نفوس الإجرام فيمزقون النفوس فتبقى في حياة مظلمة تائهة كأنها فقدت الحياة قبل موتها.

- شرح البيت الأخير شرحاً أدبياً:

يخبر الشاعر عن نفوس الإجرام مروجي الخمر والمخدرات بأنهم يمشون بالسم بين الناس فيمزقون نفوس كثيرة وعبر عن أثر المخدرات على النفوس بالتمزيق دلالة على أثرها الشنيع في أبدان الناس وعقولهم.

أتذوق: أقوم منفرداً بالمهمات الآتية:

1. أتأمل البارات الآتية: لتحقيق مطالب الجدول الآتي:

"تتلوى به أفاعي الحمام"، "حاملات أكفانها في الظلام".

التعبير العنصر أثره في التعبير عن مراد الشاعر
تتلوى به أفاعي الحمام. الحركة يدل على تحركهم وانتشارهم لتحقيق أغراضهم الخبيثة.
حاملات أكفانها في الظلام. اللون يدل على إظلام حياة المدمنين.

2. اختيار أحد العناوين الآتية للتعبير عن أحاسيس الشاعر في البيت الرابع:

الشباب التائه، انتظار الآباء، خيبة الآمال.

خيبة الآمال.

3. إكمال ما ينقص الجدول الآتي:

التعبير نوعه من حيث الحقيقة والخيال أثره في التعبير عن مراد الشاعر
لا بشرت إلا بضربة من حسام. حقيقة أنه فعل حقيقي في الواقع وهو حكم علماء الإسلام على تلك الفئة.
تفنى زهرة العمر. خيال أنه صور للعمر زهرة تفنى في المخدرات.

4. أ. إيراد البيت الذي تضمن صفتي (الاستهتار) و(الحقد).

كل هذا يهون عند زنيم جف في صدره غدير الوئام

ب. إيضاح رأيي في الصفتين الواردتين في البيت السابق.

هما صفتان حقيقيتان في مروجي المخدرات حيث يكون همهم جمع المال غير مبالين بتضييع حياة الكثيرين ولو كان في صدورهم محبة لإخوانهم ومجتمعهم وميل للتوافق لما استمروا في ترويجهم تلك السموم.