أن من أطاع الرسول لكونه رسولاً مبلغاً إلى الخلق أحكام الله فهو في الحقيقة ما أطاع إلا الله، وذلك في الحقيقة لا يكون إلا بتوفيق الله
أطيعوا الله ربكم فيما أمركم به وفيما نهاكم عنه، وأطيعوا رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، فإن في طاعتكم إياه لربكم طاعة، وذلك أنكم تطيعونه لأمر الله إياكم بطاعته
تحذر من مخالفة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم، فمن يفعل ذلك فليخش على نفسه الفتنة في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة
أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول (ص) في جميع الأمور، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطناً وظاهراً
يمكنك إنهاء الاختبار الآن ومتابعة الاختبار لاحقاً
الرجاء اختيار نوع البلاغ
تم حفظ السؤال في محفظة الأسئلة