وأنزلنا إليك الذكر يعني القرآن، لتبين ما نزل إليهم في هذا الكتاب من الأحكام والوعد والوعيد بقولك وفعلك
هذا أمر من الله عز وجل بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يراد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنة
إشعار بأن أوامر الله تعالى كنواهيه لا تخلو أبداً مما يحيي المؤمنين، أو يزيد في حياتهم، أو يحفظها عليهم؛ لذا وجب أن يطاع الله ورسوله ما أمكنت طاعتهما
أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول (ص) في جميع الأمور، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطناً وظاهراً
يمكنك إنهاء الاختبار الآن ومتابعة الاختبار لاحقاً
الرجاء اختيار نوع البلاغ
تم حفظ السؤال في محفظة الأسئلة