أن من أطاع الرسول لكونه رسولاً مبلغاً إلى الخلق أحكام الله فهو في الحقيقة ما أطاع إلا الله، وذلك في الحقيقة لا يكون إلا بتوفيق الله
إشعار بأن أوامر الله تعالى كنواهيه لا تخلو أبداً مما يحيي المؤمنين، أو يزيد في حياتهم، أو يحفظها عليهم؛ لذا وجب أن يطاع الله ورسوله ما أمكنت طاعتهما
هذا أمر من الله عز وجل بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يراد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنة
وأنزلنا إليك الذكر يعني القرآن، لتبين ما نزل إليهم في هذا الكتاب من الأحكام والوعد والوعيد بقولك وفعلك
يمكنك إنهاء الاختبار الآن ومتابعة الاختبار لاحقاً
الرجاء اختيار نوع البلاغ
تم حفظ السؤال في محفظة الأسئلة