إستراتيجية الكتابة: الفن الكتابي (كتابة قصة خيالية)

إستراتيجية الكتابة

التهيئة:

1. أصف ما أراه في الصورة الآتية:

مثال

سيارة تطير في الهواء.

2. أضيف بالرسم إلى الصورة السابقة عناصر أخرى؛ لأتخيل منها قصة مترابطة.

3. أحلل القصة المتخيلة إلى عناصرها الفنية التي درستها في المرحلة السابقة.

  • الشخصيات: المخترع - قائد المركبة.
  • الزمان: 2022 م / 1444 هـ.
  • المكان: المملكة العربية السعودية.
  • الأحداث وتفاعلها: التوصل إلى اختراع سيارة نفاثة تستطيع الانتقال من مكان إلى آخر بسرعة فائقة.
  • الفكرة: صناعة سيارة ذات أجنحة مثل الطائرة.

قيمة التواضع:

1. أملأ الاستمارة الآتية؛ لتحليل القصة السابقة وفق المطلوب:

  • عنوان القصة: قيمة التواضع.
  • مؤلف القصة: د. مختار طاهر.
  • نوع القصة: خيالية.
  • الجملة التي بدأ الكاتب بها قصته: خبرية.
  • زمان حدث القصة: ليلاً.
  • مكان حدوث القصة: بيت في الغابة.
  • الشخصيات: صاحب البيت - المصباح - الهواء.
  • الفكرة الأساسية: عاقبة الغرور ولزوم معرفة قدر الذات، وقيمة من حولها.

أهم أحداث القصة حسب تسلسلها:

  • بداية الأحداث: تعليق صاحب البيت مصباحاً أمام بيته واستفادة من حوله منه إعجاب المصباح بنفسه واعتقاده أنه شيء عظيم واحتقاره من حوله.
  • العقدة (الوسط): هبوب الهواء وإطفاؤه نور المصباح، وتوبيخ صاحب البيت للمصباح.
  • الحل (النهاية): خجل المصباح من نفسه ووعيه للدرس ومعرفته قيمة التواضع.
  • اعتمد الكاتب في كتابة القصة على وصف: المشاهد.
  • الرأي الشخصي في القصة مع التعليل: هذه القصة وإن كانت خيالية إلا أنها تعالج ظاهرة اجتماعية بأسلوب قصصي بسيط وسلس.

2. أوظف العبارات الآتية في وصف الحياة الاجتماعية والعلمية (الفكرية) (لأينتهوفن):

أستاذ علم وظائف الأعضاء، ولد في هولندا، حصل على جائزة نوبل عام 1924 م، تتلمذ على يد أستاذه (والر)، تخرج طبيباً.

تتلمذ على يد (والر) وتخرج طبيباً، ثم أكمل دراسته حتى صار أستاذ علم الأعضاء في الجامعة، وواصل أبحاثه حتى حصل على جائزة نوبل عام 1924 م، من أهم إنجازاته تطوير جهاز رسم القلب.

3. أكتب قصة خيالية علمية بدايتها كالآتي، مع مراعاة الهامش الأيمن في توسيع وتفصيل جزئيات القصة.

البداية: (وصف حالة أحمد عندما رأى الرجل الآلي) (تصرف أحمد مع الرجل الآلي):

فجأة دوى صوت متداخل النبرات له رنين غريب وهو يقول مـن الخلف: مكانك أيها البشري. استدار (أحمد) مأخوذاً، فشاهد رجلاً آلياً عملاقاً له رأس كريستالي يصوب إليه مدفعاً ضخماً، فتجمد في مكانه وارتبك بشدة، لكنه استجمع شجاعته وسأل العملاق الآلي:

من أنت؟ وماذا تريد؟

قال العملاق: أنا من كوكب بعيد على أطراف المجرة.

قال أحمد: وماذا تريد مني؟

قال العملاق: لدي أوامر بجمع عينات من أشكال الحياة على هذا الكوكب ليقوم علماء كوكبي بدراستها.

قال أحمد: إذن تريد أخذي إلى كوكبك حياً؟

العملاق: نعم.

الوسط / المشكلة: (تأزم الأحداث المبتكرة من الخيال أو المعدلة من الواقع حتى تصل ذروتها):

قال أحمد: ستفشل في مهمتك إذا قاومت ستضطر لقتلي ولن أجديك نفعاً.

الآلي: وما العمل إذن؟!

قال أحمد: سأعطيك ما هو أنفع لعلمائكم مني؟

الآلي: أفلحت إن صدقت؟

أخرج أحمد حاسبه المحمول وقام بنسخ مجموعة الأحياء على بطاقة ذاكرة والعملاق ينظر مبهوراً بهذا الكم الهائل من المعلومات عن الكائنات الأرضية.

الحل / (النهاية): (الحدث الذي يكون سبباً في حل المشكلة جزئياً أو كلياً):

أحمد: تفضل يا صديقي أعط هذه لعلمائكم بدلاً من أن تأخذني وعدداً قليلاً من الحيوانات أعطيك ملايين الأنواع هنا.

شكره العملاق وطار ليركب السفينة الفضائية الواقفة على سطح منزل أحمد.

مشاركة الدرس

النقاشات
لايوجد نقاشات

إستراتيجية الكتابة: الفن الكتابي (كتابة قصة خيالية)

إستراتيجية الكتابة

التهيئة:

1. أصف ما أراه في الصورة الآتية:

مثال

سيارة تطير في الهواء.

2. أضيف بالرسم إلى الصورة السابقة عناصر أخرى؛ لأتخيل منها قصة مترابطة.

3. أحلل القصة المتخيلة إلى عناصرها الفنية التي درستها في المرحلة السابقة.

  • الشخصيات: المخترع - قائد المركبة.
  • الزمان: 2022 م / 1444 هـ.
  • المكان: المملكة العربية السعودية.
  • الأحداث وتفاعلها: التوصل إلى اختراع سيارة نفاثة تستطيع الانتقال من مكان إلى آخر بسرعة فائقة.
  • الفكرة: صناعة سيارة ذات أجنحة مثل الطائرة.

قيمة التواضع:

1. أملأ الاستمارة الآتية؛ لتحليل القصة السابقة وفق المطلوب:

  • عنوان القصة: قيمة التواضع.
  • مؤلف القصة: د. مختار طاهر.
  • نوع القصة: خيالية.
  • الجملة التي بدأ الكاتب بها قصته: خبرية.
  • زمان حدث القصة: ليلاً.
  • مكان حدوث القصة: بيت في الغابة.
  • الشخصيات: صاحب البيت - المصباح - الهواء.
  • الفكرة الأساسية: عاقبة الغرور ولزوم معرفة قدر الذات، وقيمة من حولها.

أهم أحداث القصة حسب تسلسلها:

  • بداية الأحداث: تعليق صاحب البيت مصباحاً أمام بيته واستفادة من حوله منه إعجاب المصباح بنفسه واعتقاده أنه شيء عظيم واحتقاره من حوله.
  • العقدة (الوسط): هبوب الهواء وإطفاؤه نور المصباح، وتوبيخ صاحب البيت للمصباح.
  • الحل (النهاية): خجل المصباح من نفسه ووعيه للدرس ومعرفته قيمة التواضع.
  • اعتمد الكاتب في كتابة القصة على وصف: المشاهد.
  • الرأي الشخصي في القصة مع التعليل: هذه القصة وإن كانت خيالية إلا أنها تعالج ظاهرة اجتماعية بأسلوب قصصي بسيط وسلس.

2. أوظف العبارات الآتية في وصف الحياة الاجتماعية والعلمية (الفكرية) (لأينتهوفن):

أستاذ علم وظائف الأعضاء، ولد في هولندا، حصل على جائزة نوبل عام 1924 م، تتلمذ على يد أستاذه (والر)، تخرج طبيباً.

تتلمذ على يد (والر) وتخرج طبيباً، ثم أكمل دراسته حتى صار أستاذ علم الأعضاء في الجامعة، وواصل أبحاثه حتى حصل على جائزة نوبل عام 1924 م، من أهم إنجازاته تطوير جهاز رسم القلب.

3. أكتب قصة خيالية علمية بدايتها كالآتي، مع مراعاة الهامش الأيمن في توسيع وتفصيل جزئيات القصة.

البداية: (وصف حالة أحمد عندما رأى الرجل الآلي) (تصرف أحمد مع الرجل الآلي):

فجأة دوى صوت متداخل النبرات له رنين غريب وهو يقول مـن الخلف: مكانك أيها البشري. استدار (أحمد) مأخوذاً، فشاهد رجلاً آلياً عملاقاً له رأس كريستالي يصوب إليه مدفعاً ضخماً، فتجمد في مكانه وارتبك بشدة، لكنه استجمع شجاعته وسأل العملاق الآلي:

من أنت؟ وماذا تريد؟

قال العملاق: أنا من كوكب بعيد على أطراف المجرة.

قال أحمد: وماذا تريد مني؟

قال العملاق: لدي أوامر بجمع عينات من أشكال الحياة على هذا الكوكب ليقوم علماء كوكبي بدراستها.

قال أحمد: إذن تريد أخذي إلى كوكبك حياً؟

العملاق: نعم.

الوسط / المشكلة: (تأزم الأحداث المبتكرة من الخيال أو المعدلة من الواقع حتى تصل ذروتها):

قال أحمد: ستفشل في مهمتك إذا قاومت ستضطر لقتلي ولن أجديك نفعاً.

الآلي: وما العمل إذن؟!

قال أحمد: سأعطيك ما هو أنفع لعلمائكم مني؟

الآلي: أفلحت إن صدقت؟

أخرج أحمد حاسبه المحمول وقام بنسخ مجموعة الأحياء على بطاقة ذاكرة والعملاق ينظر مبهوراً بهذا الكم الهائل من المعلومات عن الكائنات الأرضية.

الحل / (النهاية): (الحدث الذي يكون سبباً في حل المشكلة جزئياً أو كلياً):

أحمد: تفضل يا صديقي أعط هذه لعلمائكم بدلاً من أن تأخذني وعدداً قليلاً من الحيوانات أعطيك ملايين الأنواع هنا.

شكره العملاق وطار ليركب السفينة الفضائية الواقفة على سطح منزل أحمد.