الأداء الكتابي: تخطيط كتابة الموضوع

الأداء الكتابي

تخطيط كتابة الموضوع

أولاً: 1. أعد أفكاري ومعلوماتي على الورق دون الاهتمام بتسلسلها وتصحيح الأخطاء فيها.

في هذه الخليقة لكل شيء قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان وبما أن الوطن أحد هذه الأشياء التي تحتل مكانة رفيعة في النفوس لذا كانت قيمتها مختلفة عن باقي الأشياء فقد جاءت هذه الصورة عن قيمة الوطن متجلية بوضوح في نفس شاعرنا السنوسي لذا جاءت ألفاظه تحكي هذه الدلالة فهو يتساءل هنا مستنكرا عن قيمة الأوطان التي يعيش فيها الإنسان دون إحساس بأي مسؤولية أو دور تجاهها فهذه أوطان لا قيمة ولا ثمن لها فهو يرى أن قيمة الوطن تزداد بما فيه من معادن نفيسة لرجال تجشموا المشاق وكابدوا العناء والتعب ابتغاء رفعة وطنهم و كأنما يرمي بقوله ما مفاده أن المواطن الحق هو من يستشعر بصدق مدى مسؤوليته وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس فضلاً أن هناك رجال دأبوا واعتادوا على نفع أوطانهم وقدموا كل ما يمكن تقديمه حتى أصبح هذا ديدنهم ومنهجهم حمل المسؤولية وتجشم المشاق لما يرونه في أنفسهم و لأنهم أهل لذلك حسبما تشير إليه هذه المقولة (لا يقوم بالعبء الثقيل إلا أهله).

2. أجمع الأفكار والمعلومات المماثلة في كل مربع مع تحديد مصادرها.

بم تقدر قيم الأشياء؟

كل شيء له قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء

باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان.

أوطان لا قيمة ولا ثمن لها

الأوطان التي لا يشعر أهلها

بأي مسؤولية أو دور تجاهها

أوطان لا قيمة ولا ثمن لها.

من المواطن الحق؟

المواطن الحق هو

من ستشعر بصدق مدى مسؤوليته

وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة

لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس.

المصادر المصادر المصادر
الإنترنت الإنترنت الإنترنت

3. أصمم مخططاً ثم أوازنه بمخططات من في الصف للمناقشة.

مخطط

كتابة مسودة

ثانياً: 1. أكتب مسودة في بسط الموضوع المختار، مع اتباع التعليمات التي سبق دراستها.

في هذه الدنيا لكل شيء قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان وبما أن الوطن أحد هذه الأشياء التي تحتل مكانة رفيعة في النفوس لذا كانت قيمتها مختلفة عن باقي الأشياء فقد جاءت هذه الصورة عن قيمة الوطن متجلية بوضوح في نفس شاعرنا السنوسي لذا جاءت ألفاظه تحكي هذه الدلالة فهو يتساءل هنا منكراً قيمة الأوطان التي يعيش فيها الإنسان دون إحساس بأي مسؤولية أو دور تجاهها فهذه أوطان لا قيمة ولا ثمن لها أن قيمة الوطن تزداد بما فيه من معادن نفيسة لرجال تجشموا المشاق وكابدوا العناء والتعب ابتغاء رفعة وطنهم وكأنما يرمي بقوله ما مفاده أن المواطن الحق هو من يستشعر بصدق مدى مسؤوليته وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس فضلاً عن أن هناك رجالاً دأبوا واعتادوا على نفع أوطانهم وقدموا كل ما يمكن تقديمه حتى أصبح هذا ديدنهم ومنهجهم حمل المسؤولية وتجشم المشاق لما يرونه في أنفسهم ولأنهم أهل لذلك حسبما تشير إليه هذه المقولة (لا يقوم بالعبء الثقيل إلا أهله).

المراجعة والتنقيح

في هذه الدنيا لكل شيء قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان وبما أن الوطن أحد هذه الأشياء التي تحتل مكانة رفيعة في النفوس لذا كانت قيمتها مختلفة عن باقي الأشياء فقد جاءت هذه الصورة عن قيمة الوطن متجلية بوضوح في نفس شاعرنا السنوسي لذا جاءت ألفاظه تحكي هذه الدلالة فهو يتساءل هنا منكراً قيمة الأوطان التي يعيش فيها الإنسان دون إحساس بأي مسؤولية أو دور تجاهها فهذه أوطان لا قيمة ولا ثمن لها أن قيمة الوطن تزداد بما فيه من معادن نفيسة لرجال تجشموا المشاق وكابدوا العناء والتعب ابتغاء رفعة وطنهم وكأنما يرمي بقوله ما مفاده أن المواطن الحق هو من يستشعر بصدق مدى مسؤوليته وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس فضلا عن أن هناك رجالاً دأبوا واعتادوا على نفع أوطانهم وقدموا كل ما يمكن تقديمه حتى أصبح هذا ديدنهم ومنهجهم حمل المسؤولية وتجشم المشاق لما يرونه في أنفسهم ولأنهم أهل لذلك حسبما تشير إليه هذه المقولة (لا يقوم بالعبء الثقيل إلا أهله).

مشاركة الدرس

النقاشات
لايوجد نقاشات

الأداء الكتابي: تخطيط كتابة الموضوع

الأداء الكتابي

تخطيط كتابة الموضوع

أولاً: 1. أعد أفكاري ومعلوماتي على الورق دون الاهتمام بتسلسلها وتصحيح الأخطاء فيها.

في هذه الخليقة لكل شيء قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان وبما أن الوطن أحد هذه الأشياء التي تحتل مكانة رفيعة في النفوس لذا كانت قيمتها مختلفة عن باقي الأشياء فقد جاءت هذه الصورة عن قيمة الوطن متجلية بوضوح في نفس شاعرنا السنوسي لذا جاءت ألفاظه تحكي هذه الدلالة فهو يتساءل هنا مستنكرا عن قيمة الأوطان التي يعيش فيها الإنسان دون إحساس بأي مسؤولية أو دور تجاهها فهذه أوطان لا قيمة ولا ثمن لها فهو يرى أن قيمة الوطن تزداد بما فيه من معادن نفيسة لرجال تجشموا المشاق وكابدوا العناء والتعب ابتغاء رفعة وطنهم و كأنما يرمي بقوله ما مفاده أن المواطن الحق هو من يستشعر بصدق مدى مسؤوليته وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس فضلاً أن هناك رجال دأبوا واعتادوا على نفع أوطانهم وقدموا كل ما يمكن تقديمه حتى أصبح هذا ديدنهم ومنهجهم حمل المسؤولية وتجشم المشاق لما يرونه في أنفسهم و لأنهم أهل لذلك حسبما تشير إليه هذه المقولة (لا يقوم بالعبء الثقيل إلا أهله).

2. أجمع الأفكار والمعلومات المماثلة في كل مربع مع تحديد مصادرها.

بم تقدر قيم الأشياء؟

كل شيء له قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء

باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان.

أوطان لا قيمة ولا ثمن لها

الأوطان التي لا يشعر أهلها

بأي مسؤولية أو دور تجاهها

أوطان لا قيمة ولا ثمن لها.

من المواطن الحق؟

المواطن الحق هو

من ستشعر بصدق مدى مسؤوليته

وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة

لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس.

المصادر المصادر المصادر
الإنترنت الإنترنت الإنترنت

3. أصمم مخططاً ثم أوازنه بمخططات من في الصف للمناقشة.

مخطط

كتابة مسودة

ثانياً: 1. أكتب مسودة في بسط الموضوع المختار، مع اتباع التعليمات التي سبق دراستها.

في هذه الدنيا لكل شيء قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان وبما أن الوطن أحد هذه الأشياء التي تحتل مكانة رفيعة في النفوس لذا كانت قيمتها مختلفة عن باقي الأشياء فقد جاءت هذه الصورة عن قيمة الوطن متجلية بوضوح في نفس شاعرنا السنوسي لذا جاءت ألفاظه تحكي هذه الدلالة فهو يتساءل هنا منكراً قيمة الأوطان التي يعيش فيها الإنسان دون إحساس بأي مسؤولية أو دور تجاهها فهذه أوطان لا قيمة ولا ثمن لها أن قيمة الوطن تزداد بما فيه من معادن نفيسة لرجال تجشموا المشاق وكابدوا العناء والتعب ابتغاء رفعة وطنهم وكأنما يرمي بقوله ما مفاده أن المواطن الحق هو من يستشعر بصدق مدى مسؤوليته وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس فضلاً عن أن هناك رجالاً دأبوا واعتادوا على نفع أوطانهم وقدموا كل ما يمكن تقديمه حتى أصبح هذا ديدنهم ومنهجهم حمل المسؤولية وتجشم المشاق لما يرونه في أنفسهم ولأنهم أهل لذلك حسبما تشير إليه هذه المقولة (لا يقوم بالعبء الثقيل إلا أهله).

المراجعة والتنقيح

في هذه الدنيا لكل شيء قيمة وثمن وتختلف أثمان الأشياء باختلاف ما تحمله من معان في نفس الإنسان وبما أن الوطن أحد هذه الأشياء التي تحتل مكانة رفيعة في النفوس لذا كانت قيمتها مختلفة عن باقي الأشياء فقد جاءت هذه الصورة عن قيمة الوطن متجلية بوضوح في نفس شاعرنا السنوسي لذا جاءت ألفاظه تحكي هذه الدلالة فهو يتساءل هنا منكراً قيمة الأوطان التي يعيش فيها الإنسان دون إحساس بأي مسؤولية أو دور تجاهها فهذه أوطان لا قيمة ولا ثمن لها أن قيمة الوطن تزداد بما فيه من معادن نفيسة لرجال تجشموا المشاق وكابدوا العناء والتعب ابتغاء رفعة وطنهم وكأنما يرمي بقوله ما مفاده أن المواطن الحق هو من يستشعر بصدق مدى مسؤوليته وأهمية دوره الذي يقدمه خدمة لهذا الوطن حتى لو كلفه الغالي والنفيس فضلا عن أن هناك رجالاً دأبوا واعتادوا على نفع أوطانهم وقدموا كل ما يمكن تقديمه حتى أصبح هذا ديدنهم ومنهجهم حمل المسؤولية وتجشم المشاق لما يرونه في أنفسهم ولأنهم أهل لذلك حسبما تشير إليه هذه المقولة (لا يقوم بالعبء الثقيل إلا أهله).