نعم هذا ما اعتدنا عليه سنوياً عن الحج والحجيج أمن وأمان يعيشه الجميع في ظل دولة وارفة الظلال.

أكرم الله بلادنا بأن تكون منبع الاسلام وبلدة الحرام وبلد رسول الله الكريم.

وبذلك استحقت أن تكون راعية للإسلام والمسلمين.

ومناسبة الحج هي الأهم في تاريخ الأمة.

عرض الأفكار سرد، وقصص، وحادثة واقعية وموازنات وتشبيهات وطرفة.

من الأفكار

• دور القيادة والحكومة في خدمة الحجاج.
• الإنجازات والجهود المبذولة والمتجددة كل عام.
• تحقيق الأمن في بلادنا عامة وفي الحج خاصة.
• الرد على مزاعم الحاقدين على بلادنا وموقفنا منها.

لذا تسعى المملكة جاهدة لرعاية الحجاج وتحقيق أمنهم فيمروا عبر سلسلة من الإنجازات في كل مجال من مجالات متطلباته.

يقف ورائها قائد هذه الأمة الذي يؤكد على رجاله بأن أمن الحاج يستدعي إلى اليقظة بلا غفلة كل هذا يتجدد مع كل عام بنجاح موسم الحج على رغم كل الحاقدين.

تلخيص ما ورد رأي نهائي، مقترحات.

لذا فنحن جميعاً قادة وحكومة وشعباً نعيش مسؤولياتنا وكأنها الهاجس فقد أنار الله بصيرتنا وجعلنا نعمل على حماية بلادنا بالإنجازات المعطاة حتى نقضي على كل من يحاول أن يعكر صفو الأمن الذي نعيشه.

فياله من أمن! ويالها من إنجازات مشهودة ملموسة! من الأجدر ألا ينكرها أحد مادام هدفها تثبيت الأمن وحماية الحجاج وجعل البلد بلداً آمناً كما أراد الله له أن يكون.