التحليل الأدبي

التحليل الأدبي

دين الكريم

أتعاون مع مجموعتي للإجابة عما يأتي:

1. من الذين اختلف معهم الشاعر؟

قومه.

2. من الذي ألزم نفسه بحقوق الطرف الآخر وعدها واجبات يقوم بها؟

المقنع الكندي.

3. أي الجانبين يستحق المساندة؟

موقف المقنع الكندي.

أتعاون مع مجموعتي لإتمام ما ينقص الجدول وفق المطلوب.

الأبيات (1-4)
المضمون اللفظ الموافق له
1. تركوا مراكزهم أو غابوا عنها. أخلوا
2. فائضة لشدة امتلائها. مدفقة
3. كريم - سباق. عتيق
4. ساتر ومانع. حجاباً
الأبيات (٥-١٠)
المضمون اللفظ المضاد له
1. مسرعون. بطيء
2. زيادة الرشد. غبي
3. ما ارتفع من الأرض. نجداً
4. ما انخفض من الأرض غوراً

أفهم وأحلل

أتعاون مع مجموعتي مع الاستفادة مما في الهامش حول الأبيات (1-4) للقيام بما يأتي:

1- إجابة ما يأتي شفهياً للوصول إلى الشرح الأدبي للأبيات:

أ- ما القضية الأولى بين الشاعر وقومه؟

كثرة الديون.

ب- ما الذي من تعبيره بالفعل المضارع (يعاتبني)؟ وما درجة أثر الفعل في الإيحاء بالاختلاف المستمر بين الشاعر وقومه عبر القصيدة؟

استمرار العتاب وللفعل درجة كبيرة في الإيحاء باستمرار الاختلاف.

ج- ما الأمور التي كان الشاعر يستدين لأجلها؟

  • الوفاء بحقوق عامة أهملها قومه.
  • إكرام الضيوف.
  • شراء فرس لحماية بيته.
  • عبد لخدمته.

2- إجابة ما يأتي كتابياً للوصول إلى الشرح الأدبي للأبيات:

أ- لم قال الشاعر: تكسبهم ولم يقل: تكسبني؟

لأن دينه من أجل قومه.

ب- ما الذي يمكن حدوثه لو أن قوم الشاعر لم يخلوا بثغور الحقوق؟

عدم تراكم الديون عليه.

ج- ما المتوقع حدوثه لو أن الشاعر لم يبدد ماله؟

لما تعرض للفقر والدين والعتاب وما كان ليرفض أبناء عمه تزويجه لأختهم.

د- ما القيمة التي تستشف من قوله وفي جفنة ما يغلق الباب دونها؟

الدلالة على الكرم والإطعام.

ه- علام يدل قول الشاعر: مكللة لحماً مدفقة ترداً؟

يدل على حرصه على وفرة الطعام لضيوفه.

و- كيف كان الفرس حجاباً لبيت الشاعر؟

لأن الفرس سباق فيساعد صاحبه لمنع الأذى عن بيته.

3. شرح الأبيات - شفهياً - شرحاً أدبياً مناسباً.

يبين الشاعر في هذه الأبيات أن قومه يكثرون من لومه وعتابه لتراكم الديون عليه ثم يبين أن سبب هذه الديون الوفاء بحقوق أهملوها هم وإكرام الضيف وشراء فرس سباق يمتطيه ليمنع الأذى عن بيته وشراء عبد لخدمته.

2- أتعاون ومن بجواري مع الاستفادة مما في الهامش حول الأبيات (5-10) للقيام بما يأتي:

1- الإجابة عما يأتي شفهياً:

أ- ما العلاقة بين هذه الأبيات والأبيات التي قبلها؟

أن فيها تفصيل لمجالات الاختلاف بين الشاعر وقومه.

ب- ما الصفة المشتركة بين المقنع وقومه التي يفوقهم فيها كما ذكر؟

صفة النجدة والمساعدة.

ج- في أي الأبيات توجد تلك القيمة؟ وكيف كان تفوق المقنع فيها؟

في البيت السادس فنجدته سريعة خلاف قومه.

ه- هل وردت قيم مشتركة أخرى بين المقنع وقومه؟

لا، لم ترد قيم مشتركة أخرى.

و- ما العلاقة بين البيت الخامس والأبيات التي بعده؟

أنه أشار إلى اختلاف كبير بينه وبين قومه ثم جاءت الأبيات بعد البيت الخامس للتوضيح.

2- إجابة ما يأتي كتابياً:

أ- ما صفات قوم المقنع التي تستحق البعد عنها؟

  • التباطؤ في النجدة.
  • الغيبة.
  • هدم مجد الشاعر.
  • حب الغواية للشاعر.
  • البحث عما يسيء للشاعر.

ب- ما التصرف الذي قابل به المقنع اغتياب قومه له؟ ولم؟

عدم اغتيابه قومه لأن الغيبة خلق ذميم ويجلب العداوة والبغضاء.

ج- ما القيمة التي كانت منطلقاً لتصرفه المذكور؟

البعد عن الغيبة.

ه- ما تصرف المقنع الذي قابل به حرص قومه على ما يسيء إليه؟

حرصه على ما يسر قومه.

و- ما القيمة التي انطلق منها في تصرفه السابق؟

السماحة.

مما قال المقنع: فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً.

أ- هل استخدم الشاعر في قوله: يأكلوا لحمي اللفظين استخداماً يدل على أكل حقيقي؟

لا.

ب- ما الصورة التي ترسم في الخيال مما سبق؟

صورة بني عم المقنع كالوحوش مجتمعين ينهشون لحمه.

ج- ما المعنى الذي تعبر عنه تلك الصورة؟

أن الغيبة خلق رديء جداً.

د- هل نجح الشاعر في بعث شعور لدينا بهذا التصوير الخيال؟ وإذا كان نجح في هذا فما الشعور الذي بعثه فينا؟

نعم والإحساس هو الاشمئزاز من ذلك الفعل وممن يقومون به.

أقوم بما يأتي منفرداً من خلال النظر إلى النص كاملاً وإلى ما يتعلق به:

1- أوضح رأيي في قول الشاعر: وإن قدحوا لي نار زند يشينني من خلال:

أ- استخراج الصورة الفنية فقط.

صورة قوم الشاعر وهم يشعلون ناراً تضر بالمقنع.

ب- توضيح المعنى الذي تعبر عنه هذه الصورة.

اجتماع قوم الشاعر على ما يلحق الضرر والعيب به.

ج- توضيح الشعور الذي أشعر به من خلال الصورة والمعنى.

النفور من فعل أولئك القوم.

د- ذكر الألفاظ ذات الأثر الأكبر في كل ما سبق (الصورة والمعنى والشعور).

قدحوا - نار - يشينني.

2- أقارن شفهياً بين الصورتين الفنيتين في كل من قول المقنع:

وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً وقول معن بن أوس المزني في أحد أقاربه: وأسعى لكي أبني ويهدم صالحي.

هناك تقارب بين الصورتين حيث أن المقنع يسعى ببناء مجد قومه وهم يسعون لهدم مجده أيضاً معن بن زائدة يسعى في بناء مجد أقاربه وهو يسعى لهدم ما يصلحه ويبنيه.

3- أوضح رأيي في القيم الآتية الواردة في النص:

  • الكرم المبالغ فيه: يعد من الإسراف لأن فيه ضرر وقد يؤدي إلى المفاخرة قال تعالى: (وكلوا واشربوا ولا تسرفوا).
  • تجنب الغيبة: من الأمور التي حث عليها الإسلام لأن الوقوع فيها بلاء عظيم إلى البغضاء والقطيعة.
  • التعفف رغم الحاجة: قيمة نبيلة ومرغوبة تدل على الرضا بقضاء الله.
  • محبة الرشد للآخرين: تدل على صفاء النفس وحسن السريرة وحب الخير للآخرين.

مشاركة الدرس

الاختبارات

اختبار الكتروني: درس التحليل الأدبي

1269%
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]%;" role="progressbar" aria-valuenow="
Notice (8): Undefined index: percent_w [APP/View/Elements/lesson/exams.ctp, line 20]
" aria-valuemin="0" aria-valuemax="100">
النقاشات
لايوجد نقاشات

التحليل الأدبي

التحليل الأدبي

دين الكريم

أتعاون مع مجموعتي للإجابة عما يأتي:

1. من الذين اختلف معهم الشاعر؟

قومه.

2. من الذي ألزم نفسه بحقوق الطرف الآخر وعدها واجبات يقوم بها؟

المقنع الكندي.

3. أي الجانبين يستحق المساندة؟

موقف المقنع الكندي.

أتعاون مع مجموعتي لإتمام ما ينقص الجدول وفق المطلوب.

الأبيات (1-4)
المضمون اللفظ الموافق له
1. تركوا مراكزهم أو غابوا عنها. أخلوا
2. فائضة لشدة امتلائها. مدفقة
3. كريم - سباق. عتيق
4. ساتر ومانع. حجاباً
الأبيات (٥-١٠)
المضمون اللفظ المضاد له
1. مسرعون. بطيء
2. زيادة الرشد. غبي
3. ما ارتفع من الأرض. نجداً
4. ما انخفض من الأرض غوراً

أفهم وأحلل

أتعاون مع مجموعتي مع الاستفادة مما في الهامش حول الأبيات (1-4) للقيام بما يأتي:

1- إجابة ما يأتي شفهياً للوصول إلى الشرح الأدبي للأبيات:

أ- ما القضية الأولى بين الشاعر وقومه؟

كثرة الديون.

ب- ما الذي من تعبيره بالفعل المضارع (يعاتبني)؟ وما درجة أثر الفعل في الإيحاء بالاختلاف المستمر بين الشاعر وقومه عبر القصيدة؟

استمرار العتاب وللفعل درجة كبيرة في الإيحاء باستمرار الاختلاف.

ج- ما الأمور التي كان الشاعر يستدين لأجلها؟

  • الوفاء بحقوق عامة أهملها قومه.
  • إكرام الضيوف.
  • شراء فرس لحماية بيته.
  • عبد لخدمته.

2- إجابة ما يأتي كتابياً للوصول إلى الشرح الأدبي للأبيات:

أ- لم قال الشاعر: تكسبهم ولم يقل: تكسبني؟

لأن دينه من أجل قومه.

ب- ما الذي يمكن حدوثه لو أن قوم الشاعر لم يخلوا بثغور الحقوق؟

عدم تراكم الديون عليه.

ج- ما المتوقع حدوثه لو أن الشاعر لم يبدد ماله؟

لما تعرض للفقر والدين والعتاب وما كان ليرفض أبناء عمه تزويجه لأختهم.

د- ما القيمة التي تستشف من قوله وفي جفنة ما يغلق الباب دونها؟

الدلالة على الكرم والإطعام.

ه- علام يدل قول الشاعر: مكللة لحماً مدفقة ترداً؟

يدل على حرصه على وفرة الطعام لضيوفه.

و- كيف كان الفرس حجاباً لبيت الشاعر؟

لأن الفرس سباق فيساعد صاحبه لمنع الأذى عن بيته.

3. شرح الأبيات - شفهياً - شرحاً أدبياً مناسباً.

يبين الشاعر في هذه الأبيات أن قومه يكثرون من لومه وعتابه لتراكم الديون عليه ثم يبين أن سبب هذه الديون الوفاء بحقوق أهملوها هم وإكرام الضيف وشراء فرس سباق يمتطيه ليمنع الأذى عن بيته وشراء عبد لخدمته.

2- أتعاون ومن بجواري مع الاستفادة مما في الهامش حول الأبيات (5-10) للقيام بما يأتي:

1- الإجابة عما يأتي شفهياً:

أ- ما العلاقة بين هذه الأبيات والأبيات التي قبلها؟

أن فيها تفصيل لمجالات الاختلاف بين الشاعر وقومه.

ب- ما الصفة المشتركة بين المقنع وقومه التي يفوقهم فيها كما ذكر؟

صفة النجدة والمساعدة.

ج- في أي الأبيات توجد تلك القيمة؟ وكيف كان تفوق المقنع فيها؟

في البيت السادس فنجدته سريعة خلاف قومه.

ه- هل وردت قيم مشتركة أخرى بين المقنع وقومه؟

لا، لم ترد قيم مشتركة أخرى.

و- ما العلاقة بين البيت الخامس والأبيات التي بعده؟

أنه أشار إلى اختلاف كبير بينه وبين قومه ثم جاءت الأبيات بعد البيت الخامس للتوضيح.

2- إجابة ما يأتي كتابياً:

أ- ما صفات قوم المقنع التي تستحق البعد عنها؟

  • التباطؤ في النجدة.
  • الغيبة.
  • هدم مجد الشاعر.
  • حب الغواية للشاعر.
  • البحث عما يسيء للشاعر.

ب- ما التصرف الذي قابل به المقنع اغتياب قومه له؟ ولم؟

عدم اغتيابه قومه لأن الغيبة خلق ذميم ويجلب العداوة والبغضاء.

ج- ما القيمة التي كانت منطلقاً لتصرفه المذكور؟

البعد عن الغيبة.

ه- ما تصرف المقنع الذي قابل به حرص قومه على ما يسيء إليه؟

حرصه على ما يسر قومه.

و- ما القيمة التي انطلق منها في تصرفه السابق؟

السماحة.

مما قال المقنع: فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً.

أ- هل استخدم الشاعر في قوله: يأكلوا لحمي اللفظين استخداماً يدل على أكل حقيقي؟

لا.

ب- ما الصورة التي ترسم في الخيال مما سبق؟

صورة بني عم المقنع كالوحوش مجتمعين ينهشون لحمه.

ج- ما المعنى الذي تعبر عنه تلك الصورة؟

أن الغيبة خلق رديء جداً.

د- هل نجح الشاعر في بعث شعور لدينا بهذا التصوير الخيال؟ وإذا كان نجح في هذا فما الشعور الذي بعثه فينا؟

نعم والإحساس هو الاشمئزاز من ذلك الفعل وممن يقومون به.

أقوم بما يأتي منفرداً من خلال النظر إلى النص كاملاً وإلى ما يتعلق به:

1- أوضح رأيي في قول الشاعر: وإن قدحوا لي نار زند يشينني من خلال:

أ- استخراج الصورة الفنية فقط.

صورة قوم الشاعر وهم يشعلون ناراً تضر بالمقنع.

ب- توضيح المعنى الذي تعبر عنه هذه الصورة.

اجتماع قوم الشاعر على ما يلحق الضرر والعيب به.

ج- توضيح الشعور الذي أشعر به من خلال الصورة والمعنى.

النفور من فعل أولئك القوم.

د- ذكر الألفاظ ذات الأثر الأكبر في كل ما سبق (الصورة والمعنى والشعور).

قدحوا - نار - يشينني.

2- أقارن شفهياً بين الصورتين الفنيتين في كل من قول المقنع:

وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً وقول معن بن أوس المزني في أحد أقاربه: وأسعى لكي أبني ويهدم صالحي.

هناك تقارب بين الصورتين حيث أن المقنع يسعى ببناء مجد قومه وهم يسعون لهدم مجده أيضاً معن بن زائدة يسعى في بناء مجد أقاربه وهو يسعى لهدم ما يصلحه ويبنيه.

3- أوضح رأيي في القيم الآتية الواردة في النص:

  • الكرم المبالغ فيه: يعد من الإسراف لأن فيه ضرر وقد يؤدي إلى المفاخرة قال تعالى: (وكلوا واشربوا ولا تسرفوا).
  • تجنب الغيبة: من الأمور التي حث عليها الإسلام لأن الوقوع فيها بلاء عظيم إلى البغضاء والقطيعة.
  • التعفف رغم الحاجة: قيمة نبيلة ومرغوبة تدل على الرضا بقضاء الله.
  • محبة الرشد للآخرين: تدل على صفاء النفس وحسن السريرة وحب الخير للآخرين.