نص الانطلاق: محمد صلى الله عليه وسلم خاتم المرسلين

أولاً: 1. أصل الكلمات في العمود (أ) بما يناسبها في العمود (ب).

2. أستخرج من المربعات أفقياً ما يأتي:

3. أستبدل بالكلمة الملونة في الجمل الآتية ما يناسبها من الكلمات المقابلة:

أ. عاد خالد المريض. زار

ب. عاد محمد من المدرسة. رجع

ج. عادى عليه السلام الشرك بالله. حارب

د. عاد الضال إلى رشده. اهتدى

ثانياً: 2. أملأ الفراغات على غرار ما سبق.

أ. قرأت عن خمسة من العلماء السبعة الذين اقتنيت كتبهم، وما لا يدرك كله لا يترك جله.

ب. أتممت بعض المهمات التي كلفني بها المعلم، وما لا يدرك كله لا يترك جله.

ج. حفظت جزأين من القرآن الكريم وما لا يدرك كله لا يترك جله.

أولاً: ألاحظ الصورة، وأبين علاقتها بالنص.

برج الساعة أحد المعالم الحديثة في مكة المكرمة مسقط رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ومبعث رسالته وموطنه الأول وقبلته.

ثانياً: كيف كان صلى الله عليه وسلم يؤدب أصحابه رضوان الله عليهم أجمعين؟

كان صلى الله عليه وسلم يؤدب أصحابه بالأفعال والأقوال والقدوة الحسنة.

ثالثاً: 1. أدلل من النص على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان حكيماً، رحيماً، وأدون ذلك في الشكل الآتي:

حكمته صلى الله عليه وسلم.

نصحه لأصحابه.

رحمته صلى الله عليه وسلم.

موقفه تجاه الحمرة والنمل.

2. أتعاون مع مجموعتي لاستخلاص أفكار الفقرة الأخيرة من النص وأدونها في الشكل الآتي:

الفكرة الرئيسية:

أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وتصرفاته.

الأفكار الفرعية:

• رحمة النبي صلى الله عليه وسلم.
• حكمة النبي صلى الله عليه وسلم.
• عفو النبي صلى الله عليه وسلم.

3. أتعاون مع من بجواري لرسم شكل يمثل علاقة الفكرة الرئيسة بالأفكار الفرعية.

رابعاً: كيف كان خلقه صلى الله عليه وسلم؟ وبم استشهد الكاتب على ذلك؟

كان صلى الله عليه وسلم عظيماً في خلقه، واستشهد الكاتب بقوله تعالى: (وإنك لعلى خلقٍ عظيمٍ).

أولاً: أقرأ قول الله تعالى: (حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي).

ثم أجيب عن السؤال الآتي:

لماذا كان تكليف النبي صلى الله عليه وسلم بالدعوة في هذه السن؟

لأن هذه السن هي تمام العقل والحكمة والرجولة بلغ أشده وبلغ الأربعين.

ثانياً: من أسباب زيادة محبة أنس بن مالك رضي الله عنه للرسول صلى الله عليه وسلم أنه لم يعاتبه في شيء فعله أو في شيء لم يفعله.

أشترك مع من بجواري لاقتراح خمسة أساليب أو مواقف يمكن أن تكون سبباً في زيادة المودة بين الخادم والمخدوم.

• مشاركته في أفراحه وأحزانه.
• سؤاله عن حاله وأحوال أهله.
• النصح بالرفق واللين.
• رحمته والعفو عنه.

ثالثاً: لم يدع النبي صلى الله عليه وسلم على الذين شجوا على وجهه يوم أحد، بل دعا لهم، فما الأثار الإيجابية لهذا الدعاء؟

هذا الموقف أثر في نفوس الصحابة، وجعلهم يتعلمون من خلق النبي صلى الله عليه وسلم، وكان دافعاً الى أن أمن العرب جميعاً، وأسلم جمع غفير من قريش.

رابعاً: للوصول إلى عنوان مناسب للنص غير ما ذكر أتبع الخطوات الآتية:

1. الخطوة الأولى: أقترح أكبر عدد من العناوين للنص السابق، وأدونها في الفرغات الآتية:

2. الخطوة الثانية: أشارك من بجواري لانتقاء أجمل العناوين، وأدونها في الشكل الآتي:

العناوين المنتقاة

• وإنك لعلى خلق عظيم.
• النبي القدوة صلى الله عليه وسلم.
• الرحمة المهداة والنعمة المسداة.

3. الخطوة الثالثة: أتعاون مع مجموعتي للوصول إلى العنوان الأنسب، وأدونه في الشكل الآتي:

وإنك لعلى خلق عظيم.