التواصل اللغوي: التواصل الشفهي مهارات الحوار
ثانياً: أناقش من بجواري حول مجريات الحديث السابق ونتائجه من حيث:
- الموضوع الذي دار فيه: العلم والجهل.
- طرفا الحوار في الحديث: الراوي والرجل.
ثالثاً: أجيب عما يأتي شفهياً:
1. كيف بدأ الحوار السابق؟
بدأ بصورة هجومية ناقدة.
2. من طرح موضوع الحوار؟
الرجل.
3. ما الهدف الذي يسعى إليه طرفا الحوار؟
التأثر والاقتناع بوجهة نظر كل شخصية.
4. كيف انتهى الحوار؟
بإذعان الرجل للراوي وموافقته.
خامساً: 1. أربط كل موقف من المواقف في القائمة (أ)بما يناسبه في القائمة (ب) وفق المثال الأول (مع التعليل شفهياً)
أ | ب |
لم يسفه رأي الرجل أو يسخر منه (1) | (4) الهدوء وضبط النفس |
استخدام المتحاوران ألفاظاً ميسرة ومناسبة (2) | (5) عدم الاستئثار بالحديث |
أورد الكاتب بعض الأدلة العقلية لتأييد كلامه (3) | (1) احترام رأي الاخرين |
عدم انفعال الطرفين في أثناء الحديث (4) | (2) ألفاظ الحوار مختارة بعناية |
تحدث كل طرف بالقدر المناسب (5) | (3) تدعيم الرأي بالأمثلة |
2. أملأ الفراغات الآتية، مع الاستفادة من النشاط السابق:
من آداب الحوار:
- الآداب النفسية ومن أمثلتها: حسن الاستماع، مراعاة شخصية المخاطب ومدى ثقافته، حسن الرد، الاستماع الى رأي الآخرين.
- الآداب العلمية ومن أمثلتها: مراعاة نقطة البدء، البدء بالأهم، الإيضاح في طرح الموضوع، إيراد الأدلة، وضرب الأمثلة لتدعيم الرأي.
- الآداب اللفظية ومن أمثلتها: أدب السؤال عدم الاستعجال في الحديث اختيار العبارات والأساليب المناسبة.
سادساً: بالتعاون مع من بجواري يتقمص أحدنا دور محاور، والآخر دور عالم كبير، يجري معه حواراً عن:
دعوة سيدنا محمد صلى الله عليم وسلم لعمارة الأرض وخدمة الإنسان في كل الأزمان.
مع الاستعانة بالأسئلة الآتية:
1. ما الغاية من خلق الإنسان؟
2. ما الأدلة على أن دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تدعو إلى العلم والقضاء على الجهل وعمارة الأرض؟
3. كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم سبباً في نفع البشرية؟ أمثل لذلك.
في يوم من الأيام وعندما كنت في طريقي للمنزل كنت أتأمل في البنيان وأقول سبحان الله كيف جعل هذه الأرض عامرة بالبنيان وكيف استطاع الإنسان أن يفعل ذلك فذهبت إلى جارنا العالم الكبير لأسأله عن بعض الأسئلة فسألته ما الغاية من خلق الإنسان.
فأجاب قائلاً: يا بني ألم تعلم أن الغاية من خلق الإنسان كانت لعبادة الله وحده وعمارة الأرض والدليل على ذلك قوله تعالى (وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون) وقوله تعالى (هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها) فقد كان يدعو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم للعلم والقضاء على الجهل وعمارة الأرض قلت: وما الأدلة على أن دعوة الرسول كانت للعلم والقضاء على الجهل؟ قال العالم الكبير: قوله صلى الله عليه وسلم (طلب العلم فريضة على كل مسلم) وقوله تعالى (وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم) وقوله تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير) قلت: إن رسولنا الكريم وقد تعب لأجل أن يبلغنا الرسالة، لكن كيف كان الرسول سبباً في نفع البشرية أجابني العالم الكبير قائلاً: بعث الله سبحانه النبي عليه الصلاة والسلام برسالة الإسلام وشريعة القرآن التي ختمت الشرائع كلها، وقد كان في هذه الشريعة الخير والنجاة للبشرية جمعاء، ففي تطبيق هذه الشريعة نفع للناس قلت: اشكرك يا شيخنا العزيز كم قد افدتنا وكم لك من الأجر الوفير على ماقدمت لي من معلومات عن رسولنا الكريم معلم البشرية خير المرسلين.
أولاً: أصنف الاقتراحات السابقة إلى ما يناسب عمل صحيفة وما لا يناسبها، ثم أدونها في الحقول الآتية:
مناسبة | غير مناسبة |
1. اختيار رئيس تحرير ومخرج فني. | |
2. حملة إعلانية للصحيفة. | |
4. الرجوع الى المكتبة. | 3. طلب موافقة أولياء الامور |
5. إجراء حوار. | 6. الاتفاق مع مطبعة |
2. أي من الاقتراحات المناسبة لعمل الصحيفة لا يتم إلا بوجود طرفين فأكثر؟ أعلل الإجابة.
الاقتراح رقم 5 (إجراء حوار) لأن الحوار يتطلب وجود طرفين أو أكثر.
النقاشات