النص الشعري إمام العلم والرأي المجلي

1. ما اسم المفتي العام للمملكة العربية السعودية حتى عام 1420هـ؟

سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى.

2. متى توفي؟ ولماذا كانت وفاته فاجعة أليمة للمسلمين؟

عام 1420هـ، فجعت الأمة لفقد العلم العظيم والعالم الجليل الذي نفع الله به الأمة زمناً طويلاً.

3. أضع خطاً تحت الإجابة الصحيحة فيما يأتي:

أ. غرض الشاعر من هذه القصيدة هو: الوصف الرثاء - الفخر.

ب. غلب على النص استخدام ضمير: المتكلم - المخاطب - الغائب.

ج. ورد عنوان النص في البيت: الأول - العاشر - الرابع عشر.

أولاً: أشترك مع من بجواري لوصل الكلمة بمعناها:

ثانياً: أختار بالاشتراك مع من بجواري المعنى الذي تعبر عنه الكلمة كما وردت في سياقها برسم علامة صح.

ثالثاً: أبحث في القاموس عن معنى:

أقرأ النص قراءة صامتة، وأجيب.

أولاً: أملأ الفراغات بالأفكار والأبيات التي تمثلها في الشكل الآتي:

ثانياً: أستدل من الأبيات على ما يدل على أن ابن باز رحمه الله (أبا العلماء) كما قال الشاعر:

أبا العلماء والفقراء إنا نكاد نعيش دنيانا اغتراباً

ثالثاً: أستبعد الإجابة الخطأ مما يأتي برسم علامة (X) عن يمينها:

1. يدل قول الشاعر: المنابر مطرقات على:

أ. غزارة العلم. (X)

ب. الفقد.

ج. شدة الحزن.

2. يدل قول الشاعر:

أرى (الحرم الشريف) يموج خلقاً كأن هديرهم عجب عجاباً على:

أ. مكانة ابن باز رحمه الله.

ب. اتساع المكان. (X)

ج. رحيل ابن باز رحمه الله.

أولاً: أعبر عن الأثر الذي تركته الأبيات في نفسي.

أثارت في نفسي الحزن وقد أبدع الشاعر في تأثره بموت الشيخ ويظهر ذلك جلياً من العاطفة الجياشة في الأبيات.

ثانياً: أحدد التشبيه في قول الشاعر:

أرى كرسي فتواك استجاشت به العبرات ينتظر الإيابا.

المشبه: كرسي الشيخ ابن باز رحمه الله. المشبه به: الإنسان الحزين الباكي الذي ينتظر عودة من فقده.

ثالثاً: أي التعبيرين أجمل؟ مع التعليل.

(بسطت لكل معضلة جواباً أم بسطت لكل مشكلة جواباً

بسطت لكل معضلة جواباً) أجمل لأن المعضلة أشد تعقيداً من المشكلة.

ألقي:

رابعاً: ما رأيك في استخدام الشاعر لفظ (الزفة) مع (النعش) في قوله: قلوب المسلمين تزف نعشا.

لفظ الزفة مع النعش وكأن الشيخ رحمه لله في يوم فرحه يزفونه، وأيضاً دلالة عل كثرة الحاضرين في جنازته.