حل أسئلة الدرس السابع: المرأة ومكانتها في الإسلام

أكمل خارطة المفاهيم التلخيصية للدرس الآتية:

تحدث عن أثر أمك عليك ومشاريعك في رد جميلها والبر بها.

فقد تركت أثراً حسناً في كل أمور حياتي من خلال التنشئة على الاخلاق العالية وحسن التربية وتعليم أمور الدين ما فيه من الحلال والحرام وكفتني بالحنان والعطف.

مشاريع في رد جميلها:

1. الرعاية والقيام على شؤونها إن احتاجت إلى ذلك بل إن هذا ديْن في عنق ولدها.
2. حبها وتوقيرها في النفس والقلب ما استطاع لأنها أحق الناس بحسن صحبته.
3. عدم الأذية وإسماعها ما تكره من القول أو الفعل.
4. وإطعامها باليد فقد كان هذا الفعل عند الصالحين أحب إليهم من أن يطعموا أبناءهم.
5. أحب إليهم من أن يطعموا أبناءهم.
6. أما بعد موتها فيسن قضاء ما عليها من كفارات والتصدق عنها والحج أو الاعتمار عنها.
7. وكذلك بعد موتها يسنّ برها بصلة من كانت تصله وتحترمه كأقاربها وأصدقائها.

1- بين مكانة المرأة في الإسلام.

لها مكانة عظيمة وكيان محترم محفوظاً فيه كرامتها.

2- قارن بين المرأة في الإسلام والمرأة في المجتمع الجاهلي.

أ- المرأة في عصر الجاهلية: كانت متاعاً يورث بعد وفاة زوجها كما أنها ليس لها وزن ولا قيمة وليس لها رأي وكان يحق للابن الوارث أن يفترش زوجة أبيه أن يبيعها لمن يشاء أو يهبها لمن يشاء وإلى جانب ذلك كانوا يئدون البنات ويعتبرون ذلك من المكرمات.

ب- المرأة في الإسلام: إكرام الإسلام للمرأة أن جعلها شريكة لأخيها في الميراث بعد أن كانت قبل الإسلام تركة تورث كسائر ما يتركه المتوفى من أموال فلها نصف ما لأخيها من تركة الأب.

3- ضمن الإسلام للمرأة حرية الاختيار في كثير من شؤونها مثل لذلك.

أ- للمرأة الحرية في أمور الاقتصاد كالرجل سواء بسواء فهي أهل للتكسب المشروعة وطرقه المباحة.

ب- للمرأة حق الاختيار فلا تزوج إلا بإذنها ممن ترضاه.

4- شرع الإسلام أحكاماً خاصة بالمرأة لحفظها وصيانتها عن الاعتداء على عرضها مثل لذلك.

أ- التأدب في الحديث.

ب- التزام الأدب في الخروج من البيت.

ت- ارتداء الملابس الفضفاضة الواسعة التي لا يظهر منها شيء.

5- بين حقوق المرأة عندما تكون:

• أماً: إكرامها والحث على البر كما جاء في حديث رسول الله عندما آتى رجل إلى النبي (ص) فقال: يا رسول الله من أبر؟ قال (أمك) قال: ثم من؟ قال: (أمك) قال: ثم من؟ قال: (أمك) قال: ثم من؟ قال (أبوك) فهنا دليل على تكريم الأم والحث على مراعاتها.
• زوجة: المعاشرة بالمعروف، الإحسان إليها، الرفق بها، إكرامها.
• بنتاً: الإحسان إليها فعن أنس رضي الله عنه أن النبي (ص) قال: (من عال جارتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين.